موقع 24:
2024-07-31@11:34:49 GMT

الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول مدينة غزة خلال 48 ساعة

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول مدينة غزة خلال 48 ساعة

قال تقرير إخباري، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول مدينة غزة خلال الـ48 ساعة المقبلة، بعد أن حاصرها، وقسمها إلى جزئين شمالي وجنوبي.

وذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية نقلاً عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين ووسائل إعلام عبرية، أن القوات البرية الإسرائيلية باتت مستعدة للدخول إلى عمق مدينة غزة، لمحاولة تحقيق هدفها الذي أعلنته وهو "القضاء على حركة حماس".


وأشار التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية تحركت تحت غطاء وفرته الطائرات المقاتلة والزوارق الحربية، وكان قصف الأحد، هو الأعنف الذي تتعرض له غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول).
ونجحت القوات الإسرائيلية، بحسب التقرير، بتطويق المدينة، مع ورود أنباء أن مقاتلي حماس انسحبوا إلى مواقع معدة بشكل أعمق داخل المدينة المحاصرة.


وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأدميرال دانيال هاغاري: "اليوم هناك شمال غزة وجنوب غزة"، واصفاً إياها بأنها "مرحلة مهمة" في حرب إسرائيل ضد حركة حماس.
لكن الصحيفة أشارت إلى أن مصير الرهائن، يزيد من تعقيد الهجوم، خصوصاً في ظل الاحتجاجات التي ينفذها ذووهم، في القدس وتل أبيب.
ويشير التقرير إلى أن نوع القتال الذي سيدور على الأرض في غزة غير معروف، وسط آراء بأن القوات الإسرائيلية ستحاول تجنب حرب مكلفة داخل أنفاق حماس.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

من ضمنها حرب شاملة.. 3 سيناريوهات الرد الإسرائيلي المرجحة على قصف مجدل شمس

#سواليف

رجحت القناة 13 الإسرائيلية، اليوم الأحد، ثلاثة #سيناريوهات للرد الإسرائيلي المحتمل على “قصف #حزب_الله” بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل.

وأشارت القناة إلى أن السيناريو الأول للرد الإسرائيلي، هو أن يكون “مدروسا” حيث يتم احتواؤه من قبل “حزب الله” ويتجنب حرب شاملة.

والسيناريو الثاني هو تنفيذ الجيش الإسرائيلي ردا قويا يفضي إلى تبادل ضربات مع “حزب الله” تستمر عدة أيام ثم تنتهي بهدوء متبادل.

مقالات ذات صلة حكومة الخصاونة تقترض 4 مليارات دينار العام الجاري 2024/07/29

فيما كان السيناريو الثالث هو “الحرب الشاملة” مع لبنان، حيث يتم توجيه ضربة واسعة النطاق لأهداف “حزب الله” وتنفيذ اجتياح بري إلى عمق الحدود اللبنانية.

وكانت قد أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم الأحد، بأن قيادة الجيش قدمت للمستوى السياسي في البلاد عدة سيناريوهات مختلفة للهجوم المتوقع على لبنان ردا على قصف مجدل شمس.

وتستعد إسرائيل لتوجيه “ضربة موجعة” لحزب الله اللبناني مع الحرص على “عدم الانجرار لحرب إقليمية واسعة” قد تنجر إليها إيران، بحسبما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية.

وتوعد رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو، الذي اختصر زيارة يقوم بها للولايات المتحدة للعودة مبكرا إلى إسرائيل، بأن “إسرائيل لن تدع هذا الهجوم يمر دون رد، وحزب الله سيدفع ثمنا باهظا لم يسبق أن دفعه من قبل”.

فيما أجرى وزير الدفاع يوآف غالانت جولة ميدانية في مكان سقوط الصاروخ في مجدل شمس، وقال إن “حزب الله هو المسؤول عن إطلاق الصاروخ تجاه بلدة مجدل شمس، وسيدفع الثمن”.

بدوره، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هاليفي، إن الجيش “يزيد بشكل كبير” استعداده للمرحلة التالية من القتال في الشمال على حدود لبنان، وفي اجتماع الكابينيت المقرر عقده مساء اليوم، سيناقش نتنياهو مع كبار المسؤولين الأمنيين والسياسيين في حكومته” طرق الرد المحتملة”.

وقتل 12 أشخاص وأصيب نحو 30 آخرين بعضهم بحالة خطيرة، اليوم السبت، من جراء سقوط قذيفة صاروخية في بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، بحسب التقارير الأولية الصادرة عن الطواقم الطبية.

هذا وأكد مصدر مطلع في “حزب الله” اللبناني اليوم السبت، لـ RT، أن التنظيم لا دخل له في القصف الذي استهدف مجدل شمس بالجولان المحتل، ونفى مسؤوليتهم عن الحادثة.

مقالات مشابهة

  • في غضون 12 ساعة.. اغتيال قائدين في "حماس" و"حزب الله"
  • من هو فؤاد شكر الذي استهدفته الضربة الإسرائيلية؟
  • من هو فؤاد شكر؟.. المستهدف في الضربة الإسرائيلية على بيروت
  • فؤاد شكر.. من هو قيادي حزب الله الذي استهدفته الضربة الإسرائيلية؟
  • من هو فؤاد شكر؟.. المستهدف من الضربة الإسرائيلية في بيروت
  • انتشال عشرات الجثث بعد انسحاب جيش الاحتلال من خان يونس
  • هل إسرائيل قادرة على شنّ حرب ضدّ حزب الله؟
  • الاحتلال ارتكب 3 مجازر خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة الشهداء
  • من ضمنها حرب شاملة.. 3 سيناريوهات الرد الإسرائيلي المرجحة على قصف مجدل شمس
  • الجيش الإسرائيلي يُصادق على خطط بالشمال - هل دقّت طبول الحرب؟