متحدث «الأمن البيئي» يوضح الأماكن المسموح فيها إشعال النار
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال المتحدث الرسمي للقوات الخاصة للأمن البيئي، العقيد عبدالرحمن العتيبي، إن عقوبة إشعال النار في غير الأماكن المخصصة لها في الغابات أو المتنزهات الوطنية غرامة تصل إلى 3 آلاف ريال.
وأوضح المتحدث الرسمي للقوات الخاصة للأمن البيئي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يا هلا" عبر قناة "روتانا خليجية"، أنه يسمح بإشعال النار في وجود موقد، مشيرًا إلى أن بعض المتنزهات يوجد بها موقد ثابت، وهناك أخرى يستخدم فيها موقد متنقل.
وأضاف أن إشعال النار يكون بشرط أن يكون بعيدًا عن الأرض لضمان عدم الإضرار بالغطاء النباتي والتربة، موضحًا أن إشعال النار في المناطق الرملية لا تتطلب وجود موقد.
الغرامة تصل إلى 20 ألف..
متحدث الأمن البيئي يوضح الأماكن المسموح فيها إشعال النار والأماكن التي يمنع فيها#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/VuaW7sZOZV
وبين العتيبي أنه حال إشعال مجموعة أشخاص النار في الأماكن غير المسموح فيها، تكون الغرامة على شخص واحد، وهو المسؤول عن إشعال النار.
في حال إشعال مجموعة أشخاص النار في الأماكن غير المسموح فيها.. على من تقع الغرامة؟.. متحدث الأمن البيئي يُجيب#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/e8GgEgLagM
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 6, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القوات الخاصة للأمن البيئي إشعال النار برنامج یاهلا إشعال النار النار فی
إقرأ أيضاً:
غزة تموت جوعا| اليونيسيف: الوضع كارثي ومطالب بوقف النار لدخول المساعدات الإنسانية.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكثر من 96% من السكان بشكل عام في قطاع غزة، يعانون من مستويات انعدام الأمن الغذائي، وأكثر من نصف مليون شخص يواجهون مستويات كارثية، ومرحلة 5 وهى أعلى مرحلة من التصنيف الدولي.
قال سليم عويس، المتحدث باسم منظمة "اليونيسيف" بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، نوجه النداء ليس لإعلان المجاعة، يجب الآن وقبل كل شيء وقف فوري لإطلاق النار، لكن في غياب وقف النار يجب أن يكون هناك دخول مستمر للمساعدات وهو ما لا يحدث.
كما شدد أن غزة الآن تعاني من نقص حاد في الغذاء والتغذية، وهو ما يمثل خطرا شديدا على 3 آلاف طفل، قد يواجهون الموت جوعا إذا ما حصلوا على التغذية اللازمة.
من جانبها، تعمل اليونيسيف على إدخال الإمدادات الغذائية بشكل كبير، لكن الذي يتم السماح له بالدخول من المساعدات قليل جدا، محملة المسئولية على أطراف النزاع والدول الأعضاء في مجلس الأمن والأمم المتحدة الذين يجب عليهم الآن اتخاذ موقف صارم وإنهاء معاناة المواطنين والأطفال في غزة.