صحفي إسرائيلي يكشف من قاد بنفسه عملية إنزال مساعدات لغزة.. الملك عبد الله الثاني أم رئيس الأركان؟..
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد المراسل العسكري الإسرائيلي روعي كايس، أن المساعدات الإنسانية التي أسقطها الأردن في غزة من الجو لم يتم فحصها من قبل أي أجهزة إسرائيلية.
وقال كايس: "المساعدات الإنسانية التي أسقطتها القوات الجوية الأردنية في غزة لم يتم فحصها من قبل أي أجهزة إسرائيلية.
وفي وقت سابق، نشر الجيش الأردني لقطات لإنزال جوي لمساعدات طبية من طائرة الشحن العسكرية للمستشفى الميداني الأردني في غزة.
وأعلن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الاثنين، أن طائرة شحن عسكرية أردنية أسقطت مساعدات طبية عاجلة للمستشفى الميداني في شمال قطاع غزة.
وهذه هي أول عملية إسقاط جوي للمساعدات الإنسانية منذ بداية الحرب، مما يزيد من احتمال وجود طريق آخر لإيصال المساعدات العاجلة إلى قطاع غزة إلى جانب معبر رفح.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية الملك عبدالله الثاني فی غزة
إقرأ أيضاً:
مظاهرات حاشدة في مدن عربية دعمًا لغزة ورفضًا للعدوان الإسرائيلي
الثورة نت/..
شهدت عدة مدن عربية، الجمعة، مظاهرات حاشدة رفضًا للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وللمطالبة بوقف استهداف المدنيين وإدخال المساعدات الإنسانية، في استمرار للحراك الشعبي الداعم للقضية الفلسطينية.
في المغرب، خرج آلاف المتظاهرين عقب صلاة الجمعة في مدن مختلفة، منها طنجة ومكناس والفقيه بنصالح وواد زم وتارودانت وجرادة، استجابة لدعوة الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة. ورفع المشاركون لافتات داعمة لصمود الفلسطينيين، مندّدين بمخططات تهجير سكان غزة، كما رددوا هتافات مثل “غزة باعوها، يا رحمن يا رحيم” و”قدسنا في العيون”.
أما في موريتانيا، فتجمّع مئات المتظاهرين في العاصمة نواكشوط أمام الجامع الكبير، حيث حملوا علمي فلسطين وموريتانيا، وهتفوا بشعارات تندد بالجرائم الإسرائيلية وتؤكد دعمهم للفصائل الفلسطينية. كما شهدت المدينة وقفة احتجاجية أمام السفارة الأمريكية، إذ حمّل المحتجون واشنطن مسؤولية استمرار الحرب على غزة.
وفي الأردن انطلقت مسيرةٌ شعبيةٌ حاشدةٌ ظهر يوم الجمعة من أمام المسجد الحسيني الكبير في العاصمة عمّان، وفي عدة محافظات للتعبير عن شدة الخطر الداهم الذي يواجه الأمّة العربية والإسلامية مع استمرار حرب الإبادة الجماعية ضد الأهل في غزة والضفة الغربية وكل الأرض الفلسطينية، وسعي نتنياهو وحكومته الأشد تطرفًا بتاريخ دولة الاحتلال للتوسع في المنطقة واستهداف دول الطوق وعلى رأسها الأردن.