استئناف شركات الأسمدة للعمل بكامل طاقتها الإنتاجية بعد أيام من توقفها بأسوان
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد خالد أبو المكارم رئيس المجلس التصديرى للصناعات الكيماوية والأسمدة، إن الحكومة أستجابت لمطالب شركات الأسمدة بعد توضيح حجم طلبات التصدير المتعاقد عليها ومرتقب توريدها بنهاية العام.
حيث أن شركات القطاع تعاملت مع قرار التخفيض على أنه مؤقت.. لكن توقيت القرار فى ظل إلتزام الشركات بتوريد كميات محددة يهدد بخروجها من بعض الأسواق التصديرية.
وأشار إن المجلس يتطلع إلى تحقيق قفزة كبيرة فى صادرات الأسمدة، ومن المتوقع تجاوزها حاجز 3.5 مليار دولار بنهاية العام الجارى رغم انخفاض سعر السماد عالميًا.
لفت إلى أن المصانع إستعادة العمل بكامل الطاقة الإنتاجية مع بداية الإسبوع الجارى، الأمر الذى سيمكنها من الوفاء بطلبات التصدير من جهة، وزيادة المخزون تحسبًا لأى مستجدات قد تطرأ على السوق مستقبلا.
كما ذكر مصدر مطلع بشركة الصناعات الكيماوية المصرية - كيما، أن الغاز المورد للشركة شهد ارتفاعًا ليصل إلى معدلاته الطبيعية مع بداية الأسبوع الجارى.
وأختتم إلى أن تأثير إنخفاض ضغط الغاز خلال الأسبوع الماضى كان غير ملحوظ نظرًا لامتلاك الشركة مخزون استراتيجى من جميع المنتجات الرئيسية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شركة كيما ضغط الغاز مصانع الأسمدة
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف حقيقة اختطاف فتاة على يد صديقتها
كشفت الأجهزة الامنية حقيقة تداول منشور عبر مواقع التواصل الإجتماعى بشأن الإدعاء بتعرض إحدى الفتيات للاختطاف من قبل إحدى صديقتها بالقاهرة، والعثور عليها وبها آثار ضرب وتخدير بالجيزة.
بالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 27 الجارى ورد بلاغ لقسم شرطة عين شمس بمديرية أمن القاهرة من (ربة منزل - مقيمة بدائرة القسم) بغياب نجلتها عقب خروجها من المنزل يوم 25 الجارى ولم تتهم أو تشتبه فى غيابها جنائياً.
وعقب تداول المنشور تم إستدعاء المبلغة حيث حضرت وبصحبتها نجلتها "المبلغ بغيابها" وبسؤالها نفت صحة ما تم تداوله من إدعاءات حول إختطافها وقررت بقيام نجلتها بترك المنزل بمحض إرادتها لخلافات عائلية ، وأنها كانت صحبة إحدى صديقاتها.
تم تحديد القائم على نشر تلك الإدعاءات (إحدى أقارب المبلغ بغيابها - مقيمة بمحافظة القليوبية) وأمكن ضبطها ، وبمواجهتها أقرت بنشرها تلك المعلومات المغلوطة للإسراع فى إجراءات عودتها .. وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لإدعائها الكاذب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا