نفذت ادارة البرلمان والتعليم المدنى بمديرية الشباب والرياضة بأسيوط أولى فعاليات الحمله القوميه لتعزيز المشاركه السياسيه تحت شعار “الكلمه كلمتك” الانتخابات الرئاسيه مصر 2024 م

وانطلقت هذه الفاعليه من مركز شباب ديروط الشريف التابع لأداره ديروط بمشاركه عدد "175" مائه وخمسه وسبعون شاب وفتاه يمثلون الشعب البرلمانيه لاعضاء نموذج محاكاة مجلسى النواب والشيوخ والعديد من الكيانات الشبابيه بالمحافظه منها شباب يدير شباب - مراكز شباب مصر- سند شباب الصعيد بالهيئات الشبابيه التابعه للأداره وبعض القيادات الشعبيه والسياسيه والتنفيذيه وبيت العائله المصريه ورجال الازهر والكنيسه

بدا اللقاء بعزف السلام الوطنى لجمهورية مصر العربيه ثم عزف السلام الوطنى لدولة فلسطين والوقوف دقيقه حداد على ارواح شهداء دولة فلسطين بعد ذلك تم قراءة ايات من القران الكريم من العضوه /شهد ثم جلسه حواريه حول اهمية دور الشباب في المشاركه السياسيه لترسيخ قيم الديمقراطيه من خلال المشاركه فى الانتخابات الرئاسيه خلال الفتره المقبله وانعاسكات تلك المشاركه السياسيه على تحقيق الامن والاستقرار كاحد اهم مقومات التنميه ومتطلباتها وياتى ذلك من خلال توعية الشباب للاسره والمجتمع باهمية المشاركه فى العمليه الانتخابيه كما تم التركيز على عملية المشاركه كقيمه مجتمعيه وركيزه اساسيه لبناء المجتمع واستقراره فى ظل الجمهوريه الجديده

كما تناولت الحمله شروط الترشيح للانتخابات الرئاسيه اعتبارا من فتح باب الترشيح حتى اعلان النتيجه ومعايير الترشيح وموعد الانتخابات فى الخارج والداخل مع شرح وتوضيح القانون المنظم للعمليه الانتخابيه وكيفية تعزيز قدرات الشباب والشابات نحو اليات تفعيل المشاركه السياسيه وتعزيز الوعى لديهم الذى يؤكد على دور الدوله المصريه فى السعى لتطبيق استراتيجيه ونموذج رائد فى تمكين الشباب وان الامانه منا تقتضى المشاركه بالصوت امام صناديق الاقتراع كما يؤكدها القانون والدستور

ثم تحدث القس فلوباتير كاهن كنيسة الانبا صرابامون ديروط الشريف حيث تناول فى حديثة الكثير من الحكم والمواعظ الدينيه والتى تدفع الشباب الى الوقوف خلف القياده السياسيه فى ظل الازمات التى تمر بها البلاد

كما تحدث الشيخ بدر انور ممثلا عن ادارة اوقاف ديروطعن المشاركة السياسيه بانها واجب وطنى لابد من المشاركة فيه واشاد فضيلته بالانجازات والمشروعات القوميه التى تمت خلال الفتره السابقه وان ادارة الدوله وفى ظل الظروف الراهنه لابد وان يقودها قياده قويه تقود اللاد الى برد الامان

كما تحدث د.

محمد رفعت فنجرى عضو نموذج محاكاة مجلس الشيوخ عن اهمية دور الشباب خلال المرحله الراهنه وماهو المطلوب منهم حيث يمثلون نصف الحاضر وكل المستقبل

ياتى ذلك من منطلق حرص وزارة الشباب والرياضه على ترسيخ المشاركه السياسيه للشباب لمشاركتهم فى الانتخابات الرئاسيه لاحياء القيم الديمقراطيه لديهم وهذا مايعزز قيم الولاء والانتماء لوطنهم الغالى فان البناء الحقيقى لاى مجتمع هو بناء فى عقول الشباب وان المشاركه السياسيه تعد ركيزه اساسيه لبناء الجمهوريه الجديده

حاضر اللقاء الدكتور هيثم ناصر عبد المنعم عبد الوهاب مدرس العلوم السياسيه - بكلية التجاره – جامعة اسيوط

جاء ذلك تحت رعاية الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضه ومتابعه عادل فؤاد وكيل المديريه للشباب وتنفيذ كتيبة التعليم المدنى باشراف احمد محمد قطب مدير عام التعليم المدنى

جانب من الحملة القومية جانب من الحملة القومية جانب من الحملة القومية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اخبار اسيوط أسيوط مديرية الشباب والرياضة بأسيوط وكيل وزارة الشباب والرياضة باسيوط محافظة أسيوط شرق أسيوط غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب الحملة القومیة

إقرأ أيضاً:

تحليل: الحوثيون يستغلون الضربات الأمريكية لتعزيز الدعاية والتجنيد

يمن مونيتور/ (رويترز)

يحاول الحوثيون المدعومون من إيران استغلال الحملة الأميركية عليهم لتعزيز الدعاية وجهود التجنيد مع تصعيد الولايات المتحدة ضرباتها الجوية وعقوباتها الاقتصادية على اليمن، بحسب محللين.

ونشر الحوثيون الإثنين، أي بعد أربعة أيام على مقتل 80 شخصا في غارات أميركية على ميناء رأس عيسى النفطي على ساحل البحر الأحمر، مقطعا ترويجيا لهم عبر “تلغرام” بعنوان “حاضرون للقتال” صُوّر باستخدام طائرات مسيّرة وتقنيات عالية الدقة، وتم انتاجه بشكل احترافي.

ويستعرض الفيديو التدريبات العسكرية المكثّفة  للحوثيين المدعومين من إيران، على وقع موسيقى حماسية. ويظهر عناصر ملثمون يطلقون النار على أهداف تحمل أعلام الولايات المتحدة وإسرائيل وبريطانيا، وهي دول شاركت في الهجمات على اليمن منذ كانون الثاني/ يناير 2024.

وعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في العام 2023، وضع الحوثيون أنفسهم في موقع المساند للقطاع الفلسطيني المحاصر، وأعلنوا إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة في اتجاه الدولة العبرية، واستهداف سفن يقولون إنها مرتبطة بها في بحر العرب والبحر الأحمر، ما أدى الى عرقلة حركة الملاحة في هذا الممر الحيوي للتجارة العالمية.

وبعدما لوّح الحوثيون، وهم جزء من “محور المقاومة” بقيادة طهران المناهض لإسرائيل والولايات المتحدة، باستئناف هجماتهم ضد الدولة العبرية عقب إعلان الأخيرة وقف دخول المساعدات الانسانية الى قطاع غزة، صعّدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب موقفها من المتمرّدين، وبدأت شنّ غارات جوية شبه يومية منذ 15 آذار/ارس أسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص في اليمن، وفق ما أعلن الحوثيون.

ويرى أستاذ الشؤون الدولية في جامعة أوتاوا الكندية توماس جونو أن “الحوثيين يسعون جاهدين لاستغلال الحملة الأميركية المكثفة عليهم لأغراض دعائية”، موضحا أنهم يستخدمون الإعلام “لتصوير أنفسهم كمقاومين ضد الولايات المتحدة وشركائها الإقليميين، بما في ذلك زيادة التجنيد محليا”.

لكن جونو يؤكد أنه “يصعب تحديد مدى نجاح هذه الجهود الحوثية”.

– تجنيد أطفال –

يشارك عشرات الآلاف من اليمنيين في المسيرات التي يدعو إليها الحوثيون بشكل منتظم ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، وتقام في صنعاء التي يسيطرون عليها منذ العام 2014. ويحث المتمردون اليمنيين على التعبئة، ويقولون إن عشرات الآلاف منهم تقدموا لخوض دورات تدريب عسكرية منذ اندلاع الحرب في غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

وحذّرت منظمة “هيومن رايتس ووتش” في شباط/فبراير الماضي، من التزايد الملحوظ في أعداد الأطفال الذين جنّدهم الحوثيون منذ بدء الحرب في غزة، مشيرة الى أن عمر بعضهم لا يتجاوز 13 عاما.

وبثّت قناة “المسيرة” التابعة للمتمردين مقابلات لجرحى أصيبوا في الهجوم على ميناء رأس عيسى، وهو الأكثر حصدا للأرواح منذ استئناف واشنطن لضرباتها على اليمن في منتصف آذار/مارس، تعهّدوا فيها مواصلة دعم غزة.

ويقول الخبير في الشؤون اليمنية المقيم في الولايات المتحدة محمد الباشا لفرانس برس إن استهداف واشنطن للبنية التحتية الاقتصادية للحوثيين “يأتي بتكلفة بشرية باهظة”، مضيفا أن ذلك “قد يُكثّف عمليات التعبئة والتجنيد الحوثية”.

ويرى محللون أن الضربات الأميركية تمكنت من تدمير بعض القدرات العسكرية للحوثيين وأرغمت قادتهم على الاختباء.

وأتت الضربات الأميركية المتجددة اعتبارا من الشهر الماضي، بعد نحو عقد من المواجهة بين المتمردين، والتحالف العسكري بقيادة السعودية الداعم للحكومة المعترف بها دوليا، وبعد نحو عام من ضربات نفذتها واشنطن ضد الحوثيين خلال عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن.

ويشرح الشريك المؤسس لمركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية ماجد المذحجي أن المختلف هذه المرة هو أن الحملة الأميركية “تلاحق القيادات الحوثية بشكل حثيث”.

ويضيف لفرانس برس أن الهجمات على شبكة الاتصال ومراكز القيادة والأهداف العسكرية ألحقت “أضرارا غير مسبوقة في بنية الحركة (…) لكن يمكن إصلاحها في حال توقّفت الحملة دون اللجوء إلى عملية برّية أو مسار سياسي”.

– ضغط اقتصادي –

تُضيّق واشنطن الخناق على المتمردين الحوثيين ماليا كذلك من خلال فرض عقوبات على المصارف واستهداف البنية التحتية مثل ميناء رأس عيسى الذي كان يعدّ مصدرا حيويا للطاقة والموارد لتمويل الاقتصاد في مناطق سيطرة حركة “أنصار الله”.

وفرضت الخزانة الأميركية الأسبوع الماضي عقوبات على “بنك اليمن الدولي” مشيرة إلى دعمه للمتمردين الحوثيين.

وفي آذار/مارس، فرضت إدارة ترامب عقوبات على قادة حوثيين وأعادت تصنيف الجماعة “منظمة إرهابية أجنبية”.

ويشدّد الخبير في قضايا اليمن في “معهد رويال يونايتد سيرفيسز” البريطاني براء شيبان على أن “الضرر الاقتصادي أكبر بكثير” من تداعيات الضربات العسكرية.

ويقول شيبان لفرانس برس إن “إدارة ترامب تستهدف البنوك التي لا تزال تعمل في صنعاء. وتنقل العديد من البنوك مقراتها إلى عدن (مقر الحكومة المعترف بها دوليا) خوفا من تلك العقوبات”.

ويلخص الوضع الراهن بالقول إن “الناس مُرهقون ومنهكون”، مضيفا أن “الوضع الاقتصادي سيئ للغاية، والناس يريدون فقط أن تنتهي دائرة العنف”.

مقالات مشابهة

  • الصحة تشارك في فعاليات مبادرة شباب سوهاج الرقمية للذكاء الاصطناعي
  • العراق يُسلم الرئيس اللبناني دعوة المشاركة في فعاليات القمة العربية بـ بغداد
  • «خليك إيجابي» في الإسكندرية تطلق أولى فعاليات تدريب المتطوعين للمشاركة في التوعية بالانتخابات القادمة
  • شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا
  • بن زير: ليبيا أمام خيارين إما تسريع العملية السياسية أو مواجهة انفجار شعبي
  • جامعة أسوان تطلق النسخة السابعة من أكبر حدث طلابي في صعيد مصر: "UEA7"
  • تحليل: الحوثيون يستغلون الضربات الأمريكية لتعزيز الدعاية والتجنيد
  • وزير الرياضة يشهد فعاليات الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقي للتايكوندو
  • جامعة أسوان تطلق الحدث الطلابي لتحفيز الابتكار والريادة الفكرية
  • التمرين الإنتخابي الجزئي يعزز موقع البام في الخريطة السياسية