المقاومة في العراق تستهدف 4 قواعد أميركية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
سرايا - أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، مساء اليوم الاثنين، استهداف 4 قواعد أميركية بـ 6 هجمات في سوريا والعراق.
وقالت في بيان لها: استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق أربع قواعد للاحتلال الأمريكي بستة هجمات استهدفت ثلاثة منها قاعدة “عين الأسد” غربي العراق.
وأضافت أن “قاعدة الاحتلال قرب مطار اربيل” شمالي العراق وقاعدتي “تل البيدر” شمال سوريا و”التنف” جنوب سوريا استهدفوا بضربة لكل واحدة منذ فجر اليوم وخلال أوقات مختلفة، مؤكدة استعمال الأسلحة المناسبة والتي أصابت أهدافها بشكل مباشر.
والجمعة الماضية، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق أنها ستبدأ الأسبوع المقبل مرحلة جديدة لنصرة فلسطين.
وسبق أن أعلنت المقاومة في العراق تنفذ هجمات “نصرة لأهلنا في غزة وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ”.
ونقلت فوكس نيوز عن متحدث باسم البنتاغون تأكيده أن 38 هجوماً على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط منذ 17 أكتوبر.
وكالات
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فی العراق
إقرأ أيضاً:
في الجولان..موالون للأسد في سوريا يفتحون النار على الجيش الإسرائيلي
قال الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إنه أطلق النار على مسلحين في الجولان السوري، من "جبهة المقاومة الإسلامية في سوريا".
وذكرت وسائل إعلام سورية أن الجماعة أطلقت النار على الجيش الإسرائيلي بالقرب من قرية ترنجة. وقال الجيش الإسرائيلي حسب "جيرزواليم بوست" إنه انتشر في المنطقة للقضاء على التهديدات وحماية الإسرائيليين.
وأشارت التقارير الأولية إلى أن جبهة "المقاومة الإسلامية في سوريا" أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم على الجيش الإسرائيلي، ويقول مركز ألما للأبحاث إن الجبهة هي أول منظمة إسلامية أسسها الحزب السوري القومي الاجتماعي، الذي شارك في أعمال عسكرية ضد إسرائيل منذ احتلال جنوب لبنان في الثمانينيات من القرن الماضي.
وتوقع المركز أن الهجوم محاولة من إيران لإعادة ترسيخ نفسها في مواجهة الانهيار الاستراتيجي الكامل في أعقاب العمليات العسكرية الإسرائيلية.
IDF opens fire on an armed group in the Syrian Golan, IDF is investigating the incident.https://t.co/61IEdZZkLt
— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) January 31, 2025ويعتبر الحزب السوري القومي الاجتماعي مؤيداً قوياً لنظام عائلة الأسد في سوريا، وحزب الله في لبنان.