نبض السودان:
2025-03-10@04:23:29 GMT

النيل الأزرق تبحث استئناف الدراسة والاستنفار

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

النيل الأزرق تبحث استئناف الدراسة والاستنفار

الدمازين – نبض السودان

وقفت لجنة الأمن بإقليم النيل الأزرق على الترتيبات الخاصة بإستئناف الدراسة بالمؤسسات التعليمية بالإقليم، وإستعرضت موقف الإستنفار بالإقليم.

جاء ذلك خلال الإجتماع الطارئ الذي عقدته اليوم بقاعة الإجتماعات بالمقر المؤقت للأمانة العامة لحكومة الإقليم بالمجلس التشريعي برئاسة الفريق أحمد العمدة بادي حاكم الإقليم رئيس اللجنة.

حيث إطمأنت اللجنة على مجمل الأوضاع الأمنية بكافة المحافظات على مستوى الإقليم، وتناولت عدداً من القضايا ذات الصلة بموقف تنفيذ قرارات الإجتماعات السابقة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: النيل استئناف الأزرق تبحث

إقرأ أيضاً:

باحث كردي:الإقليم يستفيد من توتر العلاقة بين بغداد وواشنطن

آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 12:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الباحث في الشأن السياسي، شيرزاد مصطفى، اليوم الأحد، أن إقليم كردستان يمكن أن يستفيد من أي توتر في العلاقة بين الحكومة العراقية والإدارة الأميركية، مشيرا إلى أن ضعف بغداد في السنوات الماضية كان يصب في مصلحة الإقليم.وأوضح مصطفى، في حديث  صحفي، أنه “كلما كانت الدولة العراقية قوية بمؤسساتها، التفتت إلى إقليم كردستان لمعالجة المشكلات العالقة هناك”، لافتا إلى أن “التوتر السابق بين بغداد وواشنطن خلال عهد ترامب كان بمثابة فرصة استثمرها الإقليم لتعزيز موقفه”.وأضاف، أن “الكرد فقدوا الكثير من ثقلهم الدولي بعد الاستفتاء، لكنهم قد يتمكنون من استعادة قوتهم عبر استغلال أي توتر جديد في العلاقة بين الحكومة العراقية والولايات المتحدة، خصوصا في ظل التهديدات التي تواجهها الفصائل المسلحة”.وأشار مصطفى إلى “وجود لوبيات كردية مؤثرة في واشنطن، يمكن أن تلعب دورا مهما لصالح الإقليم في المرحلة المقبلة”، لكنه شدد في الوقت ذاته على “ضرورة أن يحافظ الكرد على توازنهم السياسي”، مستشهدا بتخلي الولايات المتحدة عنهم بعد الاستفتاء، مما يثبت أن “أميركا لا تمتلك أصدقاء دائمين”.ولطالما اتسمت العلاقة بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان بالتعقيد والتذبذب، حيث تتأرجح بين التعاون والتوتر وفقا للمتغيرات السياسية والأمنية في العراق والمنطقة. ومنذ عام 2003، شكلت الملفات العالقة بين الطرفين مثل النفط والموازنة ورواتب الموظفين والمناطق المتنازع عليها عوامل دائمة للخلاف، مما جعل العلاقة بين بغداد وأربيل متأثرة إلى حد كبير بالتحولات الداخلية والخارجية.بعد استفتاء استقلال إقليم كردستان في 2017، تعرضت أربيل لانتكاسة كبيرة على المستوى السياسي والدبلوماسي، حيث فقدت دعم العديد من الحلفاء، بمن فيهم الولايات المتحدة.وفي عهد الولاية الاولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شهدت العلاقة بين واشنطن وبغداد توترا ملحوظا، خاصة بعد اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني ورفيقه ابو مهدي المهندس في بغداد عام 2020، مما أدى إلى تصاعد الهجمات على المصالح الأمريكية في العراق.وفي هذا السياق، رأى بعض المراقبين أن إقليم كردستان قد يستفيد من التوتر الحاصل لتعزيز موقعه، سواء من خلال تعزيز علاقاته مع واشنطن أو باستخدام هذا الضغط للحصول على مكاسب من بغداد.

مقالات مشابهة

  • قرارات ترامب تلاحق  مشاريع النيل الأزرق
  • تأجيل استئناف 5 متهمين بالانضمام لـ «اللجان الإعلامية لتنظيم الإخوان»
  • رامز جلال يسخر من لاعب الهلال السعودي ويجبره على التعهد بالتجديد للفريق الأزرق
  • باحث كردي:الإقليم يستفيد من توتر العلاقة بين بغداد وواشنطن
  • الأحمر والأزرق.. علاج جديد لحب الشباب بالضوء
  • خالد الصاوي لـ حسن عسيري: حاول تكشف في أول فرصة على الذاكرة أنت لسه صغير على الزهايمر
  • "التعاون الإسلامي" تبحث استئناف عضوية سوريا خلال اجتماعها في جدة
  • الولايات المتحدة تبحث حظر ديب سيك
  • مدير شرطة اقليم النيل الأزرق يسلم أسر شهداء منطقة شمار دعم وزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة
  • تعليق الدراسة بعدد من الجماعات في أزيلال كإجراء احترازي بسبب التساقطات الثلجية المرتقبة