قافلة طبية لتنظيم الأسرة بنجع حمادي ودشنا فى قنا
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد يحيي بدران وكيل وزارة الصحة بقنا، عن إطلاق القافلة الطبية لتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية خلال الفترة من 7 وحتي 9 نوفمبر الجاري بمركزى دشنا ونجع حمادى .
وأوضح الدكتور محمد، أن القافلة تشمل تقديم خدمات تنظيم الأسرة المختلفة من تركيب اللولب وصرف وسائل تنظيم الأسرة المختلفة والكشف علي السيدات من خلال فريق طبي متخصص من أخصائيين تنظيم الأسرة والنساء والتوليد، مشيراً إلي أن القافلة سوف تقدم خدماتها بالعديد من القري من خلال العيادات الثابتة والمتنقلة.
فيما أشارت الدكتورة رانيا الشهير مديرة إدارة تنظيم الأسرة بالمديرية إلي تواجد القافلة بقري: أبومناع ، العطيات، العزب ، فاو وقري أبودياب بمركز دشنا، فيما تتوافر خدمات القافلة بقري النجاحية ، بهجورة ، ساحل البقيلي والحلفاية بمركز نجع حمادى.
وأكدت تدريب الفريق الطبي تدريبا جيداً علي إستخدام الوسائل المختلفة لتنظيم الأسرة، بالإضافة إلي عقد ندوات توعية مكثفة للمواطنين أثناء القافلة حول أهمية تنظيم الأسرة ودورها في خلق مجتمع يحظي أفراد بكامل الرعاية الصحية و الخدمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إدارة القوافل العلاجية قافلة طبية مديرية الصحة بقنا وكيل وزارة الصحة بقنا تنظيم الأسرة تنظیم الأسرة
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى كيفية تنظيم الوقت وخاصة النوم بعد انتهاء شهر رمضان؟
إعداد- عهود النقبي:
تنظيم الوقت بعد انتهاء شهر رمضان المبارك يتطلب بعض التعديلات، للتكيف والعودة إلى الروتين اليومي، وهناك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعد على تنظيم الوقت بعد شهر رمضان من خلال تحديد أولويات الحياة، سواء كانت متعلقة بالعمل، الدراسة، أو الحياة الشخصية، ووضع أهداف واضحة تساعد على الحفاظ على التوازن، وذلك من خلال إعداد جدول يومي يتضمن أوقاتًا للعمل، الراحة، العبادة، والأنشطة الاجتماعية، والتأكد من أن يكون الجدول مرنًا بما يتناسب مع الاحتياجات الأساسية.
وقد يؤثر رمضان في النظام الغذائي ونمط النوم، ومن المهم محاولة العودة تدريجياً إلى نظام غذائي متوازن ونوم منتظم.
ولا بد من الموازنة بين العمل والراحة بعد رمضان، فقد يكون هناك الكثير من العمل أو الالتزامات التي صادفت جدول الأعمال، ومن المهم محاولة عدم التفريط في العمل وتخصيص وقت للراحة.
ولا تقتصر العبادات في رمضان فقط، فمن المهم أيضاً الانخراط في أنشطة خيرية أو تطوعية بعد رمضان للحفاظ على نواتج الشهر الفضيل ومخرجاته الروحانية والإنسانية، من خلال تقديم المساعدة للآخرين.
وبعد شهر الصيام، لا بد من تخصيص وقت لقضاء لحظات مع العائلة والأصدقاء، ما يعزز الروابط الاجتماعية، وباتباع هذه الخطوات، يمكن تحقيق التوازن ما يساعد على الحفاظ على الاستقرار النفسي والجسدي.