«بتلكو» الشركة الأولى التي تطلق خدمة اقتران بيانات تجوال الموبايل «Mobile Peering» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلنت شركة بتلكو، إحدى شركات Beyon، عن أحدث خدماتها وهي خدمة اقتران بيانات تجوال الموبايل «Mobile Peering» والمتوفرة على منصة المنامة لتبادل الإنترنت (MN-IX) لأعضاء المنصة، وتعد شركة بتلكو هي الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تقدم هذه الخدمة، والمتمثلة في كونها حلًا للربط البيني للأنظمة المفتوحة، إلى جانب كونها تُمكن مشغلي خدمات الموبايل ومزودي خدمة IPX من تبادل بيانات التجوال للموبايل عالميًا بشكل آمن.
تتميز هذه الخدمة بعدة مميزات بما في ذلك تعزيز كفاءة الشبكة وتقليل زمن الاستجابة، وذلك من خلال إنشاء روابط مباشرة بين مزودي خدمات الموبايل على منصة المنامة (MN-IX)، كما يؤدي تبادل بيانات الموبايل مع شبكات الموبايل الأخرى إلى تجربة تجوال أفضل لزبائنهم. بالإضافة إلى ذلك، تلغي هذه الخدمة الحاجة إلى الدفع لطرف ثالث لنقل حركة تبادل البيانات، وبالتالي تقليل التكاليف الإجمالية، مما يمكن مزودي خدمات الموبايل من توفير خطط بيانات تجوال أكثر تنافسية.
والجدير بالذكر أن شركة بتلكو مستمرة في تنويع وإضافة الخدمات إلى محفظتنا، لنقدم لزبائننا مجموعة من الخدمات التي تلبي احتياجاتهم المستمرة، وتتمثل رؤية الشركة من خلال Manama-IX في أن تكون المنصة الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى جانب مساهمتها في تطوير خدمات الاتصال بالإنترنت في جميع أنحاء المنطقة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الجزائر تترأس اجتماعا لمجلس الأمن الأممي حول الوضع في الشرق الأوسط
تترأس الحزائر اجتماعا لمجلس الأمن الأممي حول الوضع في الشرق الأوسط. حيث يقدم المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا “غير بيدرسون” إحاطة حول الوضع السياسي والانساني في سوريا.
وتتزامن رئاسة الجزائر لمجلس الأمن مع تطورات ومؤشرات عالمية قوية وغير مسبوقة. بخصوص اتجاه الوضع الدولي إلى مزيد من العنف وخرق القوانين الدولية، وفقدان القدرة على إرساء وفرض السلم والأمن الدوليين، وترهل المنظومة القيمية العالمية التي استغرق المجتمع الدولي قرونا لبلورتها وتطويرها.
ومن المرجح أن يتضمن جدول أعمال الجزائر، في هذا الشهر، مناقشة قضايا الشرق الأوسط المؤجج بالحروب وبالعدوان الصهيوني على فلسطين ولبنان واليمن وسوريا، بالإضافة إلى رهانات مكافحة الإرهاب وامتداداته واستعمالاته في القارة السمراء، وتحديدا في الساحل، حيث يتمركز ويتخذ من فيافيها وأدغالها مخبأ ومنطلقا لأنشطته التخريبية والتدميرية.