أبوظبي- وام

أعلن المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، عن أسماء الأعضاء الجدد في البرلمان الإماراتي للطفل، بدورته الثانية للفترة 2023 - 2025م.

ويهدف البرلمان الإماراتي للطفل، إلى ترسيخ المشاركة في صنع القرار عن طريق الحوار والتعبير عن الرأي في إطار منظم لدى الأطفال، وإعداد جيل قادر على ممارسة أدواره المجتمعية ومساهمته الفاعلة في البناء والتنمية المجتمعية، وتعريف الأطفال بحقوقهم وكيفية الدفاع عنها طبقاً للاستراتيجية الوطنية للأمومة والطفولة، وقانون حماية الطفل (وديمة)، والاتفاقية الدولية لحماية حقوق الطفل.

كما يهدف البرلمان الإماراتي للطفل، إلى تدريب الطفل الإماراتي على استخدام وسائل التعبير عن الرأي وتقبل الرأي الآخر وفقاً لآليات العمل البرلماني، وتعزيز دور الطفل الإماراتي تجاه قضاياه الوطنية والعربية وتبادل الخبرات والتجارب مع البرلمان العربي للطفل والبرلمانات العربية الأخرى، وليكون كمنصة للمحاكاة والتدريب لأطفال دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى المشاركة في المنتديات والمهرجانات الخاصة بالأطفال على الصعيدين العربي والدولي.

ويتشكل البرلمان الإماراتي للطفل، من 40 عضواً من جميع إمارات الدولة، مناصفة بين الذكور والإناث، أُسوةً بتشكيلة المجلس الوطني الاتحادي ويمثلون أطفال الإمارات، ومن بينهم عضو من أصحاب الهمم من كل إمارة، ومدة عضويتهم عامين كاملين، وتُعقد جلساته تحت قبة المجلس الوطني الاتحادي.

والأعضاء الجدد هم.. الشيخة روضة بنت نهيان بن زايد آل نهيان، والشيخ نهيان بن ذياب بن سيف آل نهيان، وسالم بن محمد بن حم العامري، وفاطمة بنت فؤاد المرزوقي، وخليفة بن سعيد الكعبي، وسلامة بنت بخيت المنصوري، وهند بنت زياد بن دسمال السويدي، وغانم بن خلفان المزروعي، والريم بنت أحمد المري، ومريم بنت ماجد الشامسي، وأحمد بن محمد الياسي، وعمر بن عبدالرحمن خالد، وشيخة بنت حميد بن خرباش المنصوري، وسعيد بن ربيع العوضي، وريمان بنت عبدالله إبراهيم، وحمد بن عبدالله سبيت، والشيخ حميد بن خالد القاسمي، وغميلة بنت راشد الكتبي، وعلي بن حميد اللوغاني، وعائشة بنت حميد الخيال، وعبدالله بن خليل سحاكوه، ومريم بنت حسن الغافري، وعلي بن يوسف الشحي، وشهد بنت محمد الشميلي، ويوسف بن طلال المناعي، وشوق بنت عمر الحسني، ومنصور بن شهاب الشحي، وحصة بنت أحمد الدهماني، وخالد بن حسين الحمادي، وفاطمة بنت سعيد الظهوري، وسارة بنت إبراهيم الحوسني، وسيف بن ناصر المطروشي، والشيخة شمسة بنت فيصل المعلا، وناصر بن مفتاح الحفيتي، وحميد بن علي بن طوق، وشمسة بنت يوسف بو لحيول، وآمنة بنت حسن الظنحاني، وعلي بن عبدالعزيز العبدولي، وفاطمة بنت أحمد الرقباني، وسالم بن حسن اليليلي.

وتلقى المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، طلبات الترشح لعضوية البرلمان الإماراتي للطفل عبر المنصة الإلكترونية المخصصة لذلك، وتم بعدها إجراء مقابلات شخصية لاختيار الأعضاء من قبل لجنة التقييم التي تترأسها الريم بنت عبدالله الفلاسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وعضوية.. مريم ماجد بن ثنية، ومحمد عيسى الكشف الأعضاء في المجلس الوطني الاتحادي.

وكانت متطلبات الترشح أن يكون مواطناً إماراتياً تتراوح أعمارهم بين 10 و16 عاماً للذكور والإناث، وتقديم سيرة ذاتية توضح مسار الطفل واهتماماته، وصورة شخصية، وصورة عن جواز السفر وفيديو قصير لا يقل عن دقيقة يوضح فيه الهدف من الانضمام والأفكار التي يرغب في تنفيذها، وموافقة ولي الأمر، بالإضافة إلى إجادة اللغتين العربية والإنجليزية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات البرلمان الإماراتی للطفل للأمومة والطفولة

إقرأ أيضاً:

قرار بعدم الإعلان عن الأدوية والمستحضرات الصيدلية إلا بموافقة الأعلى للإعلام وهيئة الدواء

استقبل المهندس خالد عبدالعزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، بحضور الإعلامي عصام الأمير، وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والمستشار ياسر المعبدي، أمين عام المجلس، والمستشار وليد محمود، عضو الأمانة الفنية بالمجلس، ومن جانب هيئة الدواء المستشار د.محمد الدمرداش، المستشار القانوني للهيئة، ود. أميرة محجوب، رئيس الإدارة المركزية للعمليات بالهيئة.

وتم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك خلال الفترة المقبلة، والاتفاق على إصدار قرارات جديدة خلال الفترة المقبلة بعدم نشر وسائل الإعلام أو إذاعة أي إعلان عن أدوية أو مستحضرات صيدلية إلا بعد الحصول على موافقة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وهيئة الدواء المصرية، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين للقرار، وضد صفحات التواصل الاجتماعي التي تقوم ببيع الأدوية، لمواجهة ظاهرة إعلانات الأدوية المضللة والمهربة وغير الصالحة التي لم تحصل على موافقة هيئة الدواء المصرية.

وأكد المهندس خالد عبدالعزيز، أهمية الدور الذي تقوم به هيئة الدواء في ضبط سوق الدواء، والحفاظ على جودة وفاعلية وأمان المستحضرات المستلزمات الطبية المتداولة، وكذلك متابعة أماكن التصنيع والتخزين، ومواجهة ظاهرة بيع الدواء عبر الوسائل الإلكترونية بما يعود بالنفع على صحة المواطن المصري.

وأشار الدكتور علي الغمراوي، إلى أن الهيئة بصدد إطلاق نظام التتبع الدوائي الذي يستخدم لتتبع الأدوية من نقطة الإنتاج حتى وصولها إلى المستهلك النهائي، ويهدف هذا النظام إلى ضمان سلامة الأدوية وجودتها، ومنعذ الغش والتهريب والاحتكار في سوق الدواء، وذلك من خلال مراقبة سلسلة التوريد، ومنع دخول الأدوية المزيفة أو منتهية الصلاحية إلى السوق، مضيفًا أن الهيئة أطلقت كذلك مشروع "دوانا"، بهدف إنشاء نظام متكامل لتتبع الأصناف المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية، بما يسهم في مكافحة سوء الاستخدام والتهريب، وتحسين كفاءة الرقابة عبر توفير بيانات دقيقة ومحدثة.

مقالات مشابهة

  • شروط التبرع بالأعضاء البشرية للأقارب وعقوبات مخالفين القانون
  • بلدي جنوب الشرقية يستعرض مستجدات المشروعات الإنمائية
  • قرار بعدم الإعلان عن الأدوية والمستحضرات الصيدلية إلا بموافقة الأعلى للإعلام وهيئة الدواء
  • ورش فنية وإبداعية.. «قصور الثقافة» تقدم ركنا مميزا للطفل في معرض الكتاب
  • نتنياهو غاضب من وزير حربه بعد نشره أسماء المرشحين لمنصب رئاسة الأركان
  • أبرزها «حكايات ماما سماح» نشاط مكثف للطفل من دار الكتب بمعرض الكتاب
  • القوي العاملة بالبرلمان تقر حظر تشغيل الأطفال دون ال18 عاما
  • تفعيل بطاقة التموين برقم الموبايل 2025 وخطوات إضافة المواليد الجدد (تفاصيل)
  • الأمير فيصل بن مشعل يفتتح واحة محمد إبراهيم السبيعي للطفل بمركز القصيم العلمي بعنيزة
  • قوات سوريا الديمقراطية ترفض تسليم إدارة السجون لحكام دمشق الجدد والسبب.. عناصر داعش