المدير العام لمكتب وزارة التعليم الفني والتدريب المهني يزور إذاعة المكلا ويشارك في البث المفتوح
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
المكلا (عدن الغد ) خاص
زار صباح اليوم الدكتور سالم صلاح باجابر المدير العام لمكتب وزارة التعليم الفني والتدريب المهني بساحل حضرموت إذاعة المكلا مطلعا على نشاط العمل الإذاعي فيها .
هذا ورحبت الدكتوره دعاء سالم باوزير المدير العام لإذاعة المكلا بالدكتور باجابر ، كما تم مناقشة إمكانية اعادة برنامج "مهارات مهنية" الخاص بالتعليم الفني في الإذاعة في دورته الجديدة القادمة .
حيث استضاف برنامج البث المفتوح بإذاعة المكلا في حلقة اليوم الدكتور سالم صلاح باجابر الذي يقدمه محمد بن الشيخ أبو بكر وامتد الحديث لمدة ساعة كاملة لتعريف المستمع بأهمية التعليم الفني الذي يعتبر عماد التنمية .
واستعرض الدكتور باجابر في الحلقة المباشرة المعاهد الخاضعة للتعليم الفني واهم التخصصات الموجودة بكل معهد وكيفية القبول في المعاهد ، وكذا الاستراتيجية الجديدة التي يعمل بها مكتب الوزارة لتطوير منظومة التعليم الفني بما يلبي احتياجات سوق العمل ويعزز فرص الخريجين للحصول على وظائف .
رافق المدير العام الأستاذ شادي محمد بإدارة الإعلام بمكتب الوزارة .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: التعلیم الفنی المدیر العام
إقرأ أيضاً:
التعليم.. إنشاء 120 مدرسة بشراكة القطاعين الخاص والحكومي
كشفت وزارة التعليم عن مبادرة استراتيجية تهدف إلى إنشاء وصيانة 120 مدرسة حكومية بالشراكة مع القطاع الخاص، ضمن إطار برنامج التخصيص الذي تسعى الوزارة من خلاله إلى تعزيز جودة التعليم العام ورفع كفاءة تشغيل الأصول التعليمية.
وتأتي هذه الخطوة في سياق تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تطوير البنية التحتية للقطاعات الحيوية وتحفيز القطاع الخاص على لعب دور أكبر في تقديم الخدمات وتحسين كفاءتها.
أخبار متعلقة "التعليم".. 6 مبادرات استراتيجية لتحسين جودة الحياة في مناطق المملكة"التعليم" تطلق عدة مبادرات لتطوير التعليم وتعزيز الطفولة المبكرةمبادرة "ثقفني" تعزز الأداء التعليمي والمجتمعي في تعليم جدة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تنفذ وزارة التعليم ست مبادرات نوعية لتعزيز جودة الحياة - أرشيفية
تحول نوعي
أكدت وزارة التعليم أن هذه المبادرة تمثل تحولًا نوعيًا في آلية تنفيذ المشاريع التعليمية، حيث تعتمد على نماذج تمويل مبتكرة تهدف إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ما يتيح للقطاع الخاص فرصة المساهمة المباشرة في تمويل وتشغيل المدارس الحكومية.
وتستند هذه المبادرة إلى رؤية واضحة تسعى إلى تحقيق التنوع الاقتصادي، وتحسين مخرجات التعليم العام، وتعزيز التنافسية الوطنية في المجالات التعليمية.صيانة شاملة
أوضحت الوزارة أن المشروع يتضمن إنشاء 120 مدرسة حكومية جديدة وفق أعلى معايير الجودة، بالإضافة إلى توفير خدمات صيانة شاملة ومستدامة لهذه المدارس، بما يضمن استمرارية العملية التعليمية دون انقطاع.
وستتيح هذه المبادرة للقطاع الخاص تقديم خبراته وابتكاراته التقنية والإدارية لتحسين بيئة التعليم ودعم الطلاب والطالبات بأفضل الوسائل التعليمية المتاحة.
وتستهدف هذه المبادرة شرائح متعددة تشمل القطاعين العام والخاص، إذ تسعى إلى بناء نموذج شراكة متكامل يعزز من دور القطاع الخاص في دعم قطاع التعليم، مع الحفاظ على الدور التنظيمي والإشرافي للحكومة. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم.. إنشاء 120 مدرسة بشراكة القطاعين الخاص والحكومي - وزارة التعليم
مشاريع تعليمية
وتأتي هذه الجهود ضمن استراتيجية البرنامج التنفيذي لتعزيز الشراكة بين القطاعين، وتفعيل مسارات التنفيذ للمشاريع التعليمية الكبرى بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في تحقيق التنمية المستدامة.
وأشارت الوزارة إلى أن المبادرة لن تقتصر على تحسين البنية التحتية للمدارس، بل تشمل أيضًا تطوير استراتيجيات شاملة لرفع جودة التعليم العام، من خلال توفير بيئات تعليمية حديثة ومتكاملة.أهداف الرؤية
تؤكد الوزارة أن هذه الجهود تأتي ضمن التزامها المستمر بتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، التي تضع التعليم في صدارة أولوياتها بوصفه المحرك الأساسي للتنمية الوطنية الشاملة.
وأكدت وزارة التعليم على أهمية هذه المبادرة كخطوة محورية نحو تحسين مخرجات التعليم العام، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص في تحقيق التميز التعليمي، معربة عن تطلعها لتحقيق نتائج ملموسة تسهم في بناء مستقبل تعليمي أفضل للأجيال القادمة.