دراسة: 96% من الشركات الكبرى لا تلتزم بإرشادات المناخ
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أظهر تقرير، أن نصف أكبر شركات مدرجة في العالم من أصل ألفين وضعت هدفا للوصول إلى صفر انبعاثات بحلول منتصف القرن لكن نسبة صغيرة فقط من هذه الشركات تلتزم بإرشادات الأمم المتحدة بشأن ما يشكل تعهدا بالجودة.
ووفقا لمجموعة بيانات مستقلة تشمل جامعة أكسفورد (نت زيرو تراكر) لرصد الانبعاثات فإن الشركات التي حددت أهدافا من تلك المدرجة على مؤشر فوربس2000 زاد عددها بقوة بنسبة 40 بالمئة إلى ما يزيد على ألف في أكتوبر 2023 من نحو 700 في حزيران 2022 بما يشمل نحو ثلثي الإيرادات أو ما يوازي 27 تريليون دولار.
لكن أربعة بالمئة فقط من الأهداف تفي بالمعايير التي وضعتها حملة الأمم المتحدة التي تحمل اسم “السباق نحو صفر انبعاثات” على سبيل المثال من خلال تغطية جميع الانبعاثات والبدء في الحد منها على الفور وإجراء تحديث سنوي حول التقدم المحرز في الأهداف المؤقتة وطويلة الأجل.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلامية فلسطينية: حماس تلتزم بوقف النار تقديرًا لجهود مصر وحفاظًا على استقرار غزة
أكدت الإعلامية الفلسطينية نضال الناطور أن حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" لن تخرق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الحركة تدرك أنها الطرف الأضعف في المعادلة، بالإضافة إلى تقديرها الكبير للدور الذي لعبته مصر في التوصل إلى هذا الاتفاق.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصر هي الدولة العربية الوحيدة ذات حدود مباشرة مع قطاع غزة، ومعبر رفح يُعد المنفذ الوحيد للقطاع، ما يجعلها عنصرًا محوريًا في الحفاظ على الاستقرار، وأوضحت أن احتلال إسرائيل لمحور فيلادلفيا يشكل تهديدًا خطيرًا للأمن القومي المصري، وهو ما يدفع حماس للالتزام باتفاق إنهاء الحرب.
وأشارت الناطور إلى أن تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحكم ساهم في تسريع التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، نظراً لخلفيته الاقتصادية واعتماده على الدبلوماسية الجريئة، إضافة إلى رغبته في توسيع اتفاقيات إبراهام.
ولفتت إلى أن استقالة ثلاثة وزراء من حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعكس تمسك إسرائيل بمواصلة الحرب ورفض اتفاق وقف إطلاق النار، خاصة أن إسرائيل لم تحقق أهدافها المعلنة بالقضاء على حركة حماس.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟