عدن الغد:
2025-04-26@02:18:37 GMT

بلادنا تشارك في مؤتمرين طبيين بالجزائر

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

بلادنا تشارك في مؤتمرين طبيين بالجزائر

الجزائر (عدن الغد) سبأنت

شاركت بلادنا في فعاليات المؤتمر الثاني والعشرين والمؤتمر الخامس عشر لطب الاورام الذي احتضنتهما العاصمة الجزائرية


واوضحت مدير ادارة البيئة والاجتماعية بوزارة الصحة أخصائية علاج الأورام الدكتورة أماني صالح هادي لوكالة الأنباء اليمنية سبأ أن المؤتمرين نظمتهما الجمعية الجزائرية للتكوين والبحث في طب الاورام بالتعاون مع رابطة الأطباء العرب.

.

لافته إلى أنه جرى تناول عدد من الأوراق والبحوث العلمية التي تبحث في أمراض الاورام وتشخيصها وعلاجها ..

مشيرة إلى أن مثل هذه اللقاءات العلمية تتيح الفرصة لتبادل الخبرات والمعلومات التي تخدم مرضى الأورام ..متمنية أن تجد الأوراق العلمية والبحوث طريقها للتطبيق على الواقع

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

ندوة المدارس العلمية والفكرية بمحافظة شمال الشرقية في معرض مسقط الدولي للكتاب

العُمانية / نظمت محافظة شمال الشرقية ندوة عن المدارس العلمية والفكرية بالمحافظة، وسلطت الضوء على أهمية المدارس التعليمية لصقل الكوادر المؤهلة.

وقال الدكتور خالد بن محمد العبدلي، أستاذ مساعد بكلية العلوم الشرعية:"يشهد العالم الإسلامي والعربي تحديات عظيمة تواجه الثقافة والانتماء وغياب المرجعيات وهجوم العولمة وآثارها، لذلك من المهم جدًا التحدث عن المدارس التعليمية. وسلطنة عُمان نالت نصيبًا وافرًا من المدارس التعليمية، حيث كان لها الأثر البالغ في المجتمع وتأهيل جيل من المتعلمين القادرين على حمل أمانة العلم."

وعن مدرسة الشيخ حمود بن حميد الصوافي، أكد أنها تُعد بمثابة علاج ناجح للتحديات العالمية المعاصرة للثقافة الإسلامية، وتعتمد في إدارة أنظمتها على الأنظمة التراثية التقليدية مع المنهج التربوي الحديث، حيث يتولى الشيخ حمود الصوافي إدارتها بمساعدة مجموعة من أساتذة المدرسة لمتابعة تنفيذ آليات انتظام المدرسة، كما تُسند إلى الطلبة مجموعة كبيرة من المهام كنوع من التعليم في المهارات الحياتية وتفعيل حقيقي للإدارة الذاتية.

وأوضح: "المدرسة تعد امتدادًا للمدارس الدينية في سلطنة عُمان التي بدأت منذ دخول سلطنة عُمان الإسلام ولا زالت مستمرة في رسالتها."من جانبه، قال الدكتور سلطان بن عبيد الحجري، باحث في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية: "الحركة الفكرية في ولاية بدية لها مظاهر يمكن أن تُدرس من خلالها، كحركة نسخ الكتب ووجود المكتبات في قرى الولاية ومجالس العلم والحلقات والمدارس، بالإضافة إلى وجود المتعلمين والمعلمين والعلماء الذين تزخر بهم الولاية والذين يزورونها باستمرار."

وأوضح أن أهم مدرسة في ولاية بدية هي مدرسة مسجد سلطان بن عبيد، حيث تزامن بناء المسجد مع رجوع طلبة العلم الذين تغربوا ودرسوا مع الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي، وهم سعيد بن عبيد الحجري ومحمد بن سالم الحجري.

ولفت إلى أن البيئة العلمية يصنعها المحسنون من الناس ممن يولون أهمية للعلم والعلماء ؛ فبإكرام العلماء وطلبة العلم يزدهر العلم والتعليم.

مقالات مشابهة

  • عطاف يوقع على سجل التعازي إثر وفاة البابا فرنسيس
  • انطلاق أعمال الورشة الطبية المتخصصة في جراحة الأورام بمركز بنغازي
  • منظمة العفو الدولية تدين القمع والاعتقالات بالجزائر
  • ماذا عن التعليم في بلادنا ؟
  • سفارة السعودية بالجزائر تحذّر 
  • ندوة المدارس العلمية والفكرية بمحافظة شمال الشرقية في معرض مسقط الدولي للكتاب
  • الرياض.. 1552 زيارة لتقديم العلاج الكيماوي لمرضى الأورام في منازلهم
  • "مذكرات تفاهم مع جامعات أوروبية".. أبرز قرارات مجلس الدراسات العليا بجامعة الأقصر
  • جامعة قناة السويس تبحث تطوير قطاع الدراسات العليا
  • الكرامة معارك مستمرة في عدة جبهات (1)