صدى البلد:
2024-07-02@00:19:34 GMT

لحماية حسابك.. تغييرات في فيسبوك عليك تفعيلها فورا

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

شهدت منصة التواصل الاجتماعي، Facebook فيسبوك، في الفترة الأخيرة ارتفاع كبير في عمليات اختراق البيانات الشخصية وأيضا عمليات الاحتيال، وغيرها من الأمور المشبوهة الأمر الذي يتطلب من المستخدمين القيام بإجراءات احترازية لحماية الحسابات الخاصة بهم. 

وذكرت مجلة PCWorld عددًا من الإجراءات والتغييرات التي يجب تفعيلها بشكل فوري على منصة فيسبوك للحماية من سرقة البيانات وتأمين الحساب الخاص بك، ونعرضها فيما يلي:   

 

إيقاف جمع البيانات المخيفة 

يقوم فيسبوك بجمع كل أنواع البيانات من التطبيقات التي تستخدمها، ومواقع الويب التي تزورها، والشركات التي ترعاها، وكل ذلك لأغراض استهداف الإعلانات، وإذا شعرت يومًا أن فيسبوك يسجل محادثاتك الحقيقية، فمن المحتمل أن يكون هذا التتبع واسع النطاق هو السبب.

 

 

لإيقاف هذا الأمر، توجه إلى صفحة "نشاط خارج فيسبوك" بالنسبة للويب، وفي تطبيق فيسبوك ستجد ذلك ضمن إعدادات فيسبوك ثم ادخل على نشاط خارج فيسبوك، ثم اتبع هاتين الخطوتين: 

 

حدد "مسح السجل" أو "مسح النشاط السابق".

حدد "قطع الاتصال بالنشاط المستقبلي"، ثم تأكد من إلغاء تحديد "النشاط المستقبلي خارج فيسبوك".

سيتم تسجيل خروجك من أي مواقع ويب تستخدم فيها خيار "تسجيل الدخول باستخدام فيسبوك"، أو قم باستخدام طرق تسجيل دخول أخرى على أي حال لتقليل ما يعرفه فيسبوك عنك. 

 

تعطيل جمع البيانات التلقائي 

وإذا نقرت على رابط ويب في تطبيق فيسبوك ، فيمكنه جمع أي بيانات نموذج تدخلها مثل رسائل البريد الإلكتروني أو العناوين وذلك من أجل الإعلانات المستهدفة، ولتعطيل هذا توجه إلى : 

 إعدادات فيسبوك ثم المتصفح، ثم اضغط على "مسح" في الأعلى وقم بإلغاء تحديد تبديل "جمع البيانات التلقائي" . 

 

حذف رقم الهاتف 

ويمكن لفيسبوك استخدام رقم هاتفك للإعلانات المستهدفة حتى لو قدمته لأغراض أمان الحساب فقط، بافتراض أنك قمت بإعداد طريقة مصادقة ثنائية مختلفة، فكر في حذف رقمك من فيسبوك بالانتقال إلى 

 

إعدادات فيسبوك ثم  مركز الحسابات ثم التفاصيل الشخصية ثم  معلومات الاتصال، وبعدها قم بتحديد رقمك، ثم اضغط على "حذف الرقم". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيسبوك اختراق البيانات الشخصية عمليات الاحتيال اختراق فيسبوك

إقرأ أيضاً:

مناشدات لحماية المدنيين في حرب السودان بعد دعوة «هيومن رايتس ووتش» لنشر قوات أممية

تباينت آراء عدد من الخبراء القانونيين والعسكريين، تحدثت إليهم «الشرق الأوسط»، بشأن الدعوة التي أطلقتها منظمة «هيومن رايتس ووتش»، وطالبت فيها الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بالعمل معاً للتدخل ونشر بعثة لحماية المدنيين من الحرب الدائرة في السودان.

ووفق أحدث تقرير لها، قُتل عشرات الآلاف في مختلف أنحاء البلاد في الهجمات المستمرة لأكثر من عام بين الطرفين المتحاربين، الجيش و «قوات الدعم السريع»، كما أجبر النزاع الملايين على الفرار داخلياً وخارجياً. ومع دخول الحرب مناطق جديدة في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، التي قتل وجرح فيها مئات المدنيين جراء الاشتباكات العنيفة بين الأطراف المتحاربة، تزداد المخاوف من وقوع جرائم حرب وإبادة جماعية تستهدف مجموعات سكنية بعينها.

إرسال بعثة أممية
وقال الخبير القانوني، معز حضرة، إن إرسال بعثة أممية لحماية المدنيين في السودان أمر إيجابي ومطلوب، لأن المتحاربين ومن يساندونهم ليس لديهم أدنى اهتمام بحماية المدنيين وإيصال المساعدات الإنسانية إليهم. وأوضح حضرة أن الشعب السوداني المتضرر الفعلي من «حرب الجنرالات» التي دخلت عامها الثاني، والإصرار على حسمها عسكرياً نتيجته توسع القتال في مناطق جديدة. وأضاف حضرة أن مجلس الأمن الدولي لديه الصلاحيات في التدخل لإيقاف الحرب باعتبارها مهدداً للأمن والسلم في المنطقة.

ورأى الخبير العسكري أمين إسماعيل أن نشر قوات لحماية المدنيين تدخلٌ أمميٌّ، بدأت خطواته بفرض عقوبات على مسؤولين في الجيش و«الدعم السريع»، وتلى ذلك قرار الاتحاد الأفريقي تشكيل لجنة يقودها الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني للوساطة بين طرفي الصراع.

وقال إن المقترح يمكن أن يأتي في حال فشلت الوساطة الأفريقية في الجمع بين الأطراف السودانية، بعدها سيتجه مجلس الأمن والسلم الأفريقي إلى مجلس الأمن الدولي لاتخاذ قرار بالتدخل لأسباب إنسانية من أجل إنقاذ المدنيين. وأضاف أن المجتمع الدولي يتحدث فقط عن إقليم دارفور، ولا يذكر بقية المناطق في البلاد التي توسعت فيها الحرب، وهذا يعني أن التدخل الأممي يمكن أن يقتصر على دارفور، ويمهد عملياً لفصله.

حكم بالفشل
ورأى الخبير العسكري الذي كان قائداً للحامية العسكرية للجيش السوداني في الفاشر، أمين إسماعيل، أن البعثة المختلطة التي نشرت في دارفور عقب الحرب بين الجيش والحركات المسلحة قبل نحو 20 عاماً، لم تنجح في تحقيق أهدافها بحماية المدنيين. وقال إن أي تدخل لقوات أفريقية أو من أي دولة أخرى في دارفور سيكون مصيرها الفشل.

بدوره، قال رئيس مجلس أمناء هيئة «محامي دارفور» الصادق على حسن لـ«الشرق الأوسط»، إن إرسال بعثة أممية إلى السودان لحماية المدنيين يتطلب قراراً من مجلس الأمن الدولي بموجب البند السابع، لكن تقاطعات المصالح الدولية قد تقف حجر عثرة أمام إصداره. وأضاف أن مثل هذه البعثات تُكلف أموالاً طائلةً يقع العبء الأكبر لتوفيرها على الدول الأعضاء التي تساهم بالنسبة الأكبر في تمويل الأمم المتحدة.

وأشار إلى أن الولايات المتحدة وعدداً من الدول الغربية لا يرغبون في طرح التدخل في الوقت الحالي، لكن قد يضطر المجتمع الدولي إلى اللجوء لذلك الخيار مع ازدياد وتيرة الحرب وقرب تحولها إلى حرب أهلية شاملة.

الشرق الأوسط  

مقالات مشابهة

  • كيف تسيطر على أموالك؟.. نصائح للتخلص من أزمتك المالية
  • "التحقيق الوطنية" تناقش تفعيل دور المساءلة الداخلية بوزارة الدفاع لحماية حقوق الإنسان
  • حظك اليوم برج الجوزاء الاثنين 1-7-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
  • المجلس التنفيذي لعلوم المحيطات يعتمد برامج لحماية السواحل الأفريقية
  • بخطوات بسيطة.. طريقة استرجاع حساب واتساب المسروق
  • الحوثيون يعلنون عن ”تغييرات في قواعد الحرب” في البحر الأحمر
  • السعودية تنضم إلى الدول التي تطالب رعاياها بمغادرة لبنان فورا
  • "سأقتلك إن وقعت عيناي عليك"... المستوطنون والعنف في الضفة الغربية
  • "وقاية النباتات" ينظم برنامجا تدريبيا لحماية المحاصيل البقولية
  • مناشدات لحماية المدنيين في حرب السودان بعد دعوة «هيومن رايتس ووتش» لنشر قوات أممية