كشف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، عم رأي الشريعة الإسلامية في ما يحدث في قطاع غزة، ومخطط الكيان المحتل لهدم المسجد الأقصى.

البقرة الحمراء.. أزهري يكشف مخطط اليهود لهدم المسجد الأقصى.. فيديو أحد علماء الأزهر يكشف حقيقة اليهود وتاريخهم: لعنهم الله وكتب عليهم الشتات

وأكد رضا، خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن اليهود عصابات إجرامية ترعاها دول تكيل بعشرات المكاييل مثل أمريكا المتآمرة على المنطقة بأكملها، معلقا: إسرائيل –وفق عقيدة التلمود- دولة بلا حدود وشعب الله المختار، وهذا ليس له علاقة بسيدنا موسى عليه السلام.

 

وأشار إلى أن نبي الله موسى في رسالته أوصى بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فلا قتل ولا سرقة ولا زنا ولا اعتداء، لكن اليهود الحاليين خالفوا كل ذلك، وتفسير التلمود عنصري لأنهم وصفوا من يدافع عن أرضه حيوانا بشريا؛ لأنهم لا يرون غيرهم بشرا.

واستكمل إبراهيم رضا: «أول دعوة صلح انطلقت من إشبيلية الإسبانية بين المسلمين واليهود، وبعض اليهود الآن يطالبون بالخروج من فلسطين لأنها ليست أرضهم، ولكن ما يحدث فكر مخابراتي صهيوني، وما يحدث يريد بناء عقيدة مزورة غير العقيدة الإسلامية».

وتابع الشيخ إبراهيم رضا قائلا: «ميثاق الأمم المتحدة يبيح لمن احتلت أرضة القيام بعمليات فدائية، وشيمون بيريز وجه شباب اليهود بتفجير أنفسهم في الفلسطينيين بدلا من الانتحار، والله تعالى يختبر المسلمين بكل ما يحدث في غزة الآن».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اليهود غزة

إقرأ أيضاً:

نحن مع سوريا و فلسطين … نحن مع الله و رجال الله

#سواليف

نحن مع #سوريا و #فلسطين … نحن مع الله و #رجال_الله

كتب .. #عدنان_الروسان

نحن مع فلسطين و مع سوريا المجد ..نحن معهم ضد الإستعمار و الإستبداد و الهمجية الصهيونية و المحارق الجماعية التي برع فيها شذاذ الأفاق الذين تجمعوا من كل انحاء العالم هنا ، ليداسوا هنا و ينتهوا هنا و يخرجوا من هنا ، لا تنفعكم خرائطكم التي تنشروها بأنكم تريدون الأردن و لبنان و سوريا ، نحن الذين نريد فلسطين ، و انتم و جماعة بريمل النفايات المتكرش في رام الله لن تقدروا على الشعب الفلسطيني ..
نحن لسنا متضامنين مع المقاومة و لا يجب ان نكون كذلك ، نحن اولياء الدم معهم ، نحن الأردنيون نقف مع فلسطين و الفلسطينيين لأن فلسطين بمرتبة الأردن ، أرض عربية اسلامية ، و الفلسطينيون هم اخواننا في اللغة و الدين و العقيدة و العرق و النسب و هم نصفنا الموجود غربي النهر و نحن نصفهم الذي يعيش شرقي النهر …
و السويون كذلك …
السوريون اشقائنا ، اخواننا ، احبابنا ، قبل سايكس و بيكو سوريا ، و الأردن و فلسطين و لبنان بلدا واحدا و أرضا واحدة ، لا فواصل بينها ، و لا حدود بينها ، و لا مشاكل بين هذا و لا ذاك و كانت الدنيا قمرة و ربيع ، و كانت بلاد العرب اوطاني و صارت اليوم بلاد ضدان ، و صار الأشقر الملعون من نكفور او بلفور او بطرس الناسك على حماره الأجرب هم من يعيثون فسادا في اراضينا ، و يعينون شيلوك الي ه – ودي على ملاحقة محمد المسلم كما لاحق شيلوك انطونيو المسيحي في البندقية طالبا رطلا من لحمه لأن الشره الي -ه و/ دي للدماء و الفاشية الصهيونية لا حدود لها في الولوغ بالدم …
لماذا كل هذه الكراهية البارزة انيابها من بعض العرب على الثورة السورية ، لماذا بعض زعماء سايكس بيكو المعينون يتعاملون مع السوري الذي حرر ارضه و شعبه من الطاغية المخلوع معاملة السيد للعبد ، لماذا يتفق بعض حكام العرب مع حكام الغرب لإهانة سوريا و السوريين دون داع او سبب ، هل لأنهم يخشون عودة سوريا القوية ، سوريا صلاح الدين ، سوريا الدولة التي كانت تحكم العالم ذات يوم ، أم أنهم يغارون و يكادون يموتون حسدا و هم يعضون اصابعهم من الغيظ حسدا من عندانفسهم أن اولئك المجاهدين تمكنوا من اسقاط امبراطورية الكبتاغون و المخدرات ، و بالتالي يخشون ان تنتقل العدوى الى أنظمة سوء بانت سوءاتها حتى لم تعد تجد ما تستتر به و لا نعمم…
لن يهز النظام السوري الجديد الذي نأمل فيه خيرا كثيرا أن تأتي وزيرة تتنطنط بملابس غير مهذبة تعكس ثقافتها هي و رؤيتها هي و قيمها هي التي تدعي احترام الأخر و لكنها تفصح بطريقة واضحة البعد الإستعماري الواضح المعالم و نظرة الإستعلاء الغربية على المسلمين و لكنها لا تدي انها ستكون في موقف صعب للغاية على الصعيد الأخلاقي و الخضاري حينما تتمكن سوريا من الوقوف مرة أخرى بعد زوال النظام الطائفي العنصري البشع الذي كان قائما في سوريا ، و سترى كيف انها ستنحني أمام عظمة المجد الإسلامي العربي ، و كذلك بعض المسؤولين العرب الذين ارادوا تسجيل بطولات بالإستعلاء على المسؤولين السوريين ، و الظهور بمظهر التكبر و الإزراء للأخر …
يقول ﷺ: بينما رجلٌ في حُلَّةٍ له، يختال في مِشيتِه، خسف الله به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة ، و يقول الله في الحديث القدسي ، العز ازاري و الكبرياء ردائي من نازعني فيها قصمته و لا ابالي ” و لذلك على بعض المسؤولين المعينيين من سايكس بيكو ان يتعظوا بما جرى للأسد الهارب و زين العابدين و علي عبدالله و القذافي و مبارك و غيرهم الكثيرون ، السوريون على ابواب عودة عظيمة لسزريا في المسرح الإقليمي و الدولي و اقرؤوا التاريخ فليس ما نكتبه و نقوله تمنيات و خيالات بل هو استشراف حقيقي للمستقبل
الحديث يطول و سأتحدث لكم في بث حي عن بعض كواليس الإنتصار السوري العظيم و عن تفاصيل سياسية للثورة السياسية و القائد أحمد الشرع و بماذا يحب ان يسمي نفسه ، انه اسم لم ينشر بعد …
سنتحدث ونتناقش سويا حول السابع من ريختر ، او السابع من أكتوبر و انعكاساته على المنطقة كلها و عن مستقبل سوريا القريب جدا ان شاء الله ..

مقالات ذات صلة من هو جوزيف عون رئيس لبنان الجديد؟ 2025/01/09

مقالات مشابهة

  • ثروت الخرباوي: الخلايا الإخوانية ليست نائمة ولكنها كامنة (فيديو)
  • ثروت الخرباوي: الخلايا الإخوانية ليست نائمة.. فيديو
  • مفتي الجمهورية: البركة ليست شيئا ملموسا وإنما شعور دخلي |فيديو
  • احتجاجات اليهود المتشددين على التجنيد في الجيش الإسرائيلي.. فيديو
  • أخصائية تغذية تحذر: الحمية الخالية من الغلوتين ليست مناسبة للجميع .. فيديو
  • داعية إسلامي: النبي محمد كان متواضعًا ويهتم بمشاعر من حوله
  • نحن مع سوريا و فلسطين … نحن مع الله و رجال الله
  • تعليق قوي من أحمد موسى على نظام البكالوريا المقترح.. فيديو
  • نصر عبده: الصمت العالمي تجاه ما يحدث في غزة "مُريب".. فيديو
  • علماء المسلمين يطالبون الأمة بالتحرك العاجل لنجدة الفلسطينيين في غزة