وصول دفعة جديدة من الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة للعلاج بمصر
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أفادت «إكسترا نيوز» نقلا عن وزارة الصحة، أنه تجرى مناظرة مجموعات من حاملي الجنسيات الأجنبية في معبر رفح، بالإضافة لوصول مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة للعلاج بمصر، مع استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية، بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية لاستقبال المصابين وتقديم أفضل الخدمات التشخصية والعلاجية اللازمة لهم.
وأفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها، بتوافد أكثر من 400 من مزدوجي الجنسية إلى معبر رفح من الجانب الفلسطيني، و20 سيارة إسعاف تستعد لدخول المعبر لنقل الجرحى الفلسطينيين.
مصر تواصل استقبال مصابي غزةوحظيت مصر، خلال الساعات الماضية، بإشادات دولية واسعة، بعد فتح معبر رفح واستقبال مصابي قطاع غزة، لعلاجهم في المستشفيات الميدانية والشيخ زويد والعريش للعلاج، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
وفي سياق آخر، نجحت الجهود المصرية في الإفراج عن سيدتين محتجزتين في قطاع غزة، إذ وصلتا إلى معبر رفح، واستقبلتهما الأطقم الطبية المصرية، واتخذت الإجراءات الطبية اللازمة معهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح رفح القاهرة الإخبارية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشهداء بين الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال إلى 65
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بارتفاع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، المعلومة هوياتهم منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة إلى (65)، من بينهم طفل، و(40) شهيداً من غزة على الأقل، بعد الإعلان عن ارتقاء الأسير ناصر ردايدة من بيت لحم يوم أمس.
وأوضح نادي الأسير، في بيان، أن بين الأسرى الشهداء 74 شهيداً يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم، منهم 63 منذ بدء حرب الإبادة، فيما لا يزال عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري.
ونوه إلى أن الاحتلال يواصل إخفاء عشرات الشهداء بين صفوف معتقلي غزة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، بارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51,240 شهيدًا، و116,931 مصابًا.
وأوضحت أن الفترة منذ 18 مارس الماضي شهدت استشهاد 1,864 شخصًا، وإصابة 4,890 آخرين.
وخلال الساعات الأربع والعشرين الماضية فقط، استقبلت مستشفيات قطاع غزة 39 شهيدًا و62 مصابًا.
وأشارت، إلى أن هناك عددًا من الشهداء لا يزالون تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والطواقم المختصة عن الوصول إليهم بسبب نقص الإمكانيات.