عالم أزهري يكشف سر علاقة البقراة الحمراء بحرب غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
كشف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، علاقة البقرة الحمراء بحرب غزة التي يشنها العدوان الإسرائيلي على القطاع.
الصحة: وصول مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة للعلاج بمصر الإمارات تدعم فلسطين وتُرسل 5 طائرات إلى العريش لإغاثة أهالي غزةوقال “رضا” خلال حواره مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء أن عقيدة اليهود تقول إن هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل مرتبط بوجود بقرة أو مجموعة بقر لهم صفات معينة مثل اللون الأحمر الخالص وأنها لا تحرث الأرض ولا تسقي الزرع كالتي ذكرت في القرآن.
وأوضح العالم الأزهري أن اليهود نقلوا 5 بقرات حمراء اللون معدلة وراثيا آتية من تكساس الأمريكية، تمهيدا لذبحهم وتلطيخ التراب بدمها لتكون علامتهم المنتظرة.
وتابع: جاء موعد حدده الكنيست لهجوم المستوطنين على المسجد الأقصى لتنفيذ عمليتهم، حتى بدأت عملية طوفان الأقصى التي قال الله عنها في كتابه الكريم : «وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى».
واستهدف "الاحتلال الإسرائيلي"، مدخل قسم الطوارئ بمستشفى القدس في غزة، تسبب في أضرار كبيرة، وإصابات خطيرة، حسبما أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم السبت.
وأكد الهلال الأحمر، أن 21 شخصًا من النازحين أصيبوا إثر استهداف قوات الاحتلال مدخل قسم الطوارئ بمستشفى القدس.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 9488 بينهم 3900 طفل و2509 نساء.
وذكرت الصحة الفلسطينية، في بيان لها، أنها تلقت 2200 بلاغ عن مفقودين، منهم 1250 طفلًا ما زالوا تحت الأنقاض.
وأشارت الوزارة الفلسطينية، إلى أن الاحتلال يتعمد إرهاب المنظومة الصحية بقصف محيط المستشفيات.
فلسطين تُعلن حصيلة قصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة الفاخورة
أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة "أشرف القدوة"، أن الاعتداء الإسرائيلي على مدرسة "الفاخورة"، أسفر عن سقوط 12 شهيدًا وما يزيد على 54 جريحًا حتى اللحظة، حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية، في أنباء عاجلة، اليوم السبت.
يُشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفت مدرسة الفاخورة التي تأوي آلاف النازحين في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
وأكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمدت خلال الساعات الأخيرة قصف واستهداف كل مقومات الحياة في مدينة غزة، حيث ركز قصفه على مشاريع الطاقة الشمسية ومولدات الكهرباء المغذية للمؤسسات أو منازل المواطنين، لا سيما في المناطق المحيطة بمستشفى الشفاء.
وتُواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حربها الشاملة ضد قطاع غزة، حيث أطلقت زوارق الاحتلال قذائفها على شاطئ بحر قطاع غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة البقرة الحمراء اليهود الأزهر بوابة الوفد الاحتلال الإسرائیلی قوات الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جباليا تتحول إلى مدينة أنقاض وأشباح بفعل العدوان الإسرائيلي.. فيديو
من مهد انتفاضة الحجارة عام 1987 إلى مدينة اطلال يسكنها الدمار والموت، جباليا تلك المدينة المحاصرة في شمال قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي باتت الآن شاهدة على كل أشكال الجرائم التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية العدوان على القطاع، لا سيما الحصار الأخير على الشمال الذي بدأ في أكتوبر الماضي، وهو ما جاء في تقرير تلفزيونيًا عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان: «بعد أن كانت الأكثر ازدحاما بالسكان.. جباليا تتحول إلى مدينة أنقاض وأشباح بفعل العدوان الإسرائيلي».
ما ارتكبه الاحتلال الإسرائيلي من إبادة جماعية وتدمير وانتهاكات في شمال غزة لم يعد خافيا حتى على الإعلام الإسرائيلي، فقد وصف عاموس هاريل المحلل العسكري الإسرائيلي جباليا في مقال نشرته صحيفته «هارتس» بأنها مدينة أشباح بعد أن كانت قبل الحرب أحد أكثر الأماكن ازدحاما، الكاتب الإسرائيلي كشف أن الجيش الإسرائيلي دمر 70% من المنازل والمباني في مخيم جباليا نتيجة القصف الإسرائيلي وعملية التجريف لأراضي المدينة، حتى المباني القليلة المتبقية تضررت وتشوك على السقوط.
نشرت صحيفة «هارتس» في تفاصيل مقال وصفها لجباليا، أن مخيم المدينة لم يعد صالح للعيش نهائيًا بعد أن أقدم الاحتلال ليس فقط على تدمير المنازل بل كذلك البنية التحتية للكهرباء والمياه والصرف الصحي كما أعدم كل مقدرات الحياة ونسف أبراجا سكينة كانت تضم عشرات الوحدات السكنية.
وبحسب صحيفة «هارتس» أجبر الاحتلال نحو 69 ألف فلسطيني على النزوح قسريًا من مخيم جباليا تحت تهديد الدبابات وقصف المدفعية.
وفي الشمال من جباليا تحديدا في بيت لاهيا تقف مستشفى كمال عدوان هناك صامدة في وجه العدوان الإسرائيلي الذي يستهدفها بشكل يومي كهدف عسكري، ورغم أن المستشفى تعد أخر ملاذ للمصابين والمرضى في قطاع شمال قطاع غزة، إلا أن الاحتلال طالب بإخلاء المستشفى في ظل عجز الطاقم الطبي عن نقل المرضى والجرحى.