إيمان العاصي: كفاية جبروت وارحموا صراخ أطفال فلسطين
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تواصل الفنانة إيمان العاصي دعم الشعب الفلسطيني ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي التي ترتكبها ضدهم، وخصوصا الأطفال، من خلال منشور عبر صفحتها الخاصة على موقع الصور الشهير «إنستجرام».
إيمان العاصي تدعم فلسطينكتبت الفنانة إيمان العاصي، قائلة: «خرجوا الأطفال، أرجوكم، بس الأطفال ارحموهم والنبي، خرجوهم كلهم لينا إحنا طيب، أنتو إزاي كدا، قلوبكم وعقولكم من ايه، إزاى قادرين تماطلوا كدا، ازاى قاعدين مستنين، أنتو ازاي بتناموا».
View this post on Instagram
A post shared by emanelassiofficial (@emanelassiofficial)
وتابعت الفنانة إيمان العاصي قائلة: «الوضع مش وضع دبلوماسية ياعالم، أنتم مفيش فيكم رجا، الولاد محروقين وجعانين وعطشانين وخايفين، عارفين يعني ايه جوع وعطش، أرجوكم خرجوا الأطفال بس، أرجوكم كفاية جبروت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيمان العاصي فلسطين غزة إیمان العاصی
إقرأ أيضاً:
شبكة حقوقية تدعو للتحقيق مع جمعيات يشتبه بتورطها في اختفاء أطفال
دعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى فتح تحقيق عاجل وشامل مع جمعيات يشتبه بتورطها في اختفاء أطفال سوريين أيام حكم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وقالت الشبكة، في بيان، إن الأجهزة الأمنية السورية في ظل حكم الأسد أحالت عشرات الأطفال إلى تلك الجمعيات، وإن لديها "قوائم موثقة تضم قرابة 3700 طفل مختف قسريا على يد نظام الأسد".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جدعون ليفي: الاختناق المروري تنغيص متعمد لفرحة الفلسطينيينlist 2 of 2وزارة التعليم بقطاع غزة: مقتل وفقد 15 ألف طفل بسن التعليمend of listوأشار البيان إلى أنه على مدى 14 عاما، قام نظام الأسد باعتقال آلاف الأطفال، سواء كانوا برفقة عائلاتهم أو بمفردهم، وأنه رغم فتح السجون عقب عملية "ردع العدوان" الأخيرة، لا يزال مصير هؤلاء الأطفال مجهولا.
ولفتت الشبكة إلى تلقيها منذ سنوات أنباء حول قيام نظام الأسد بنزع الأطفال من ذويهم، أو تحويل الأطفال المولودين في مراكز الاحتجاز إلى دور الأيتام أو مراكز رعاية الأطفال.
وذكرت الشبكة أنها لم تتمكن من التحقق من تلك المعطيات "بسبب كم كبير من التحديات الاستثنائية".
وأكدت أن بعض تلك المنظمات استقبلت الأطفال أحيانا "دون أي أوراق ثبوتية تؤكد هويتهم"، وأن هذه الممارسات استمرت حتى عام 2019.
وأضافت أن من بين أبرز الحالات التي لم يُكشف عن مصيرها حتى الآن قضية أطفال الطبيبة رانيا العباسي، الذين اعتُقلوا مع والدتهم ووالدهم، وما زال مصيرهم جميعا مجهولا حتى اللحظة.
إعلانوحثت الشبكة السلطات السورية الجديدة على التعامل مع هذا الملف كأولوية وطنية وإنسانية، كما طالبتها بفتح تحقيق شفاف ومستقل تشترك فيه المنظمات الحقوقية المحلية والدولية.
وناشدت المنظمات الدولية، خاصة المعنية بحقوق الطفل، تقديم الدعم الفني والقانوني اللازم لإجراء هذا التحقيق في أقرب وقت ممكن.