آبل تدرس إطلاق تشكيلة كاملة من آيباد في 2024
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تدرس آبل تحديث تشكيلة آيباد الخاصة بها في وقت ما، عام 2024، وهذا يعني أننا قد نرى أجهزة آيباد جديدة مدعومة بأحدث الشرائح في غضون أشهر قليلة من الآن.
تأتي هذه الأخبار من مارك غورمان من بلومبرغ، الذي تكهن مؤخراً بأن شركة آبل ستطلق أجهزة آيباد وآيباد إير وآيباد ميني المحدثة، في وقت ما في مارس (آذار) من العام المقبل.وقد نضطر إلى الانتظار للمزيد من الوقت، حتى تصل طرازات آيباد برو مقاس 11 بوصة و13 بوصة مع شرائح M3 وشاشات OLED.
منذ أن كشفت شركة آبل عن أول جهاز لوحي في عام 2010، ظلت تطلق أجهزة آيباد جديدة كل عام، ولكن عام 2023 هو أول عام لم تصدر فيه الشركة جهاز آيباد جديد.
وفي حين أن جهاز آيباد ميني 7 سيكون له نفس تصميم سابقه، فإن شركة آبل ستختار مجموعة شرائح جديدة أسرع. وعلى غرار جهاز آيباد ميني، قد تستخدم شركة آبل شرائح أحدث على جهاز آيباد القياسي.
وبالنسبة لأولئك الذين يتطلعون للحصول عن جهاز آيباد إير جديد، فإن شركة آبل تعمل على نوعين مختلفين، من حيث الحجم والمواصفات. أما بالنسبة لجهاز آيباد برو، فمن المتوقع أن يحتوي الجهاز اللوحي القادم على مجموعة شرائح M3، التي تم الكشف عنها مؤخراً، ولوحة مفاتيح “ماجيك” المعاد تصميمها.
وكانت آبل أطلقت إصدارات محدثة من آيباد وآيباد برو وآيباد إير آخر مرة، في عام 2022، بينما تم تحديث آيباد ميني آخر مرة في سبتمبر (أيلول) 2021 مع إصلاح شامل للتصميم، يضم مجموعة شرائح A15 بيونيك، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة آبل جهاز آیباد شرکة آبل
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصعّد في غزة.. خطة جديدة تضرب المساعدات وتعيد إشعال الحرب
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية عن استعدادات إسرائيل لتنفيذ خطة جديدة للتصعيد في قطاع غزة، وذلك في إطار الضغط على حركة حماس.
ويأتي هذا التطور في ظل استمرار التوترات بين الطرفين، وسط انتقادات دولية واسعة لاستمرار العمليات العسكرية وتأثيرها على المدنيين الفلسطينيين.
وتندرج الخطة الإسرائيلية الجديدة ضمن سياسة نقض العهود التي تنتهجها تل أبيب، مما يفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.
أشارت صحيفة وول ستريت جورنال إلى أن إسرائيل، بعد تنصلها من تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وضعت مخططًا جديدًا يتألف من ثلاث مراحل، يهدف إلى الضغط على المدنيين الفلسطينيين وإعادة استئناف الحرب على غزة.
المرحلة الأولى: تعتمد هذه المرحلة على إغلاق المعابر الحدودية ووقف تدفق المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية إلى قطاع غزة، مما يعمق الأزمة الإنسانية في المنطقة.
ووفقًا للتقرير، فإن هذا الإجراء يعد دليلًا واضحًا على المنهجية التي تتبعها إسرائيل والتي قد ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية بحق المدنيين الفلسطينيين.
المرحلة الثانية: تتضمن هذه المرحلة تصعيدًا أكثر حدة، حيث تشمل قطع إمدادات الكهرباء والمياه وجميع المقومات الأساسية للحياة في قطاع غزة.
ويهدف هذا الضغط إلى إجبار المدنيين الفلسطينيين على المغادرة ودفع حركة حماس إلى إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين دون الالتزام بأي اتفاق سابق لوقف إطلاق النار.
المرحلة الثالثة: وفقًا للتقرير، فإن المرحلة الأخيرة من الخطة تتمثل في استئناف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية داخل القطاع، بما في ذلك تنفيذ عمليات تكتيكية قد تؤدي إلى نزوح مئات الآلاف من الفلسطينيين مرة أخرى، خاصة بعد أن عادوا إلى منازلهم عقب سريان اتفاق وقف إطلاق النار.
ردود الفعل والمخاوف الدوليةذكر التقرير أن هيئة البث الإسرائيلي أكدت وجود تعليمات سياسية بالاستعداد لاستئناف الحرب في غزة، إلا أنها حذرت من أن هذا التصعيد قد يشكل خطرًا كبيرًا على حياة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة.
ويأتي ذلك بعد أن أرسل 56 من المحتجزين الذين تم إطلاق سراحهم رسالة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يطالبونه فيها بتنفيذ جميع مراحل الصفقة وإعادة بقية المحتجزين.
إن التطورات الأخيرة تشير إلى تصعيد خطير في الصراع بين إسرائيل وحركة حماس، في وقت تتزايد فيه الضغوط الدولية لوقف الأعمال العسكرية وحماية المدنيين.
ومع استمرار إسرائيل في اتباع استراتيجيات تهدف إلى الضغط على الفلسطينيين واستئناف العمليات العسكرية، يبقى الوضع في غزة مرشحًا لمزيد من التوتر والتدهور، مما يستدعي تحركًا دوليًا عاجلًا لاحتواء الأزمة ومنع وقوع كارثة إنسانية جديدة.
العيداني يرد قرار مجلس البصرة ويؤكد مباشرته برئاسة الاستثمار