موقع 24:
2024-06-29@15:08:50 GMT

اكتشاف نوع جديد من الثعابين الخطيرة في ميانمار

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

اكتشاف نوع جديد من الثعابين الخطيرة في ميانمار

تم اكتشاف نوع جديد خطير من الثعابين، التي يشكل سمها تهديداً على حياة البشر، والتي أطلق العلماء عليها اسم أفعى "ويز".

وكشف باحثون أن هذا النوع من الثعابين نوع جديد، عبر استخدام العشرات من العينات المحفوظة، التي تم التقاطها في وسط وجنوب ميانمار.


الثعبان هو جزء من جنس”تريميرسوروس” من أفاعي الحفرة، التي يدمر سمها خلايا الدم الحمراء، ويعطل تخثر الدم، ويسبب فشل أعضاء الجسم.





ومن غير الواضح بالضبط مدى سمية هذا النوع الجديد، لكن عالم الزواحف والبرمائيات الدكتور جيرنوت فوجل، أكد في دراسة حديثة، أنه سام، وقال، إنه يشكل تهديداً على حياة البشر.


وقال المؤلف المشارك في الدراسة، “تان فان نجوين”، من جامعة “دوي تان” الفيتنامية، إن هذا النوع من الثعابين، يهاجم البشر بشكل متكرر في المناطق الوسطى والجنوبية من ميانمار. وتم تحديد هذا النوع على أنه جديد بناءً على عوامل مثل لون عينيه وجسمه، بالإضافة إلى الأعضاء التناسلية. 


وقد وجدت دراسة حديثة، عن لدغات ثعابين “ويز”، أن العديد من المرضى يعانون من تورم ومشاكل في تخثر الدم. ومن بين 355 حالة، عانت 21 حالة من إصابة كلوية حادة، واحتاجت إحدى هذه الحالات إلى غسيل الكلى، وفق ما أورد موقع “ميترو” الإلكتروني. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميانمار من الثعابین هذا النوع

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: مستمرون بتقديم المساعدات في غزة رغم العقبات الخطيرة

عبدالله أبوضيف، الاتحاد (غزة)

أخبار ذات صلة تراجع الناتج المحلي الإجمالي في فلسطين بنسبة 35% الاتحاد الأوروبي يحذر من استمرار الوضع الإنساني الكارثي في ​​غزة

اعتبرت الأمم المتحدة أن انعدام الأمن والأعمال العدائية تشكلان عوائق رئيسة أمام العمليات الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدةً مواصلة عمل فرق الإغاثة الأممية رغم العقبات الخطيرة، وسط تحذيرات من تجدد حدوث مجاعة في جميع أنحاء القطاع جراء القيود المفروضة على وصول المساعدات.
وجدد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» أمس، التأكيد أن انعدام الأمن والأعمال العدائية النشطة جنوب قطاع غزة لا تزال تشكل عائقاً رئيساً أمام العمليات الإنسانية.
وأضاف «أوتشا» في بيان صحفي، أن من بين العوائق الرئيسة المستمرة أمام إيصال المساعدات الإنسانية هي الحصول على الإمدادات من معبر كرم أبو سالم. 
وأوضح أنه من أجل القيام بذلك واجهت المنظمات الإنسانية «أنشطة إجرامية» على طول الطريق الوحيد الذي اضطرت إلى استخدامه وسط العمليات العسكرية الإسرائيلية القريبة. 
وأشار إلى أن الشركاء الذين يعملون على دعم الرعاية الصحية في غزة يحذرون من أن انقطاع التيار الكهربائي بسبب نقص الوقود لا يزال يعرض حياة المرضى أصحاب الحالات الحرجة للخطر. 
وذكر أن نقص الوقود يعيق الجهود المبذولة للاستجابة لأزمة المياه والصرف الصحي والنظافة في جميع أنحاء القطاع. 
وحول المياه الجوفية، حذر المكتب الأممي من أن إنتاج تلك المياه التي تعد المصدر الرئيس للإمدادات في غزة انكمش بنسبة تزيد على 50 بالمئة أي من 35 ألف متر مكعب يومياً إلى 15 ألف متر مكعب فقط.
بدوره، أكد منسق الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، مواصلة فرق الإغاثة التابعة للمنظمة الأممية تقديم المساعدات المنقذة للحياة إلى قطاع غزة على الرغم من العقبات العديدة والخطيرة التي يواجهها العاملون في المجال الإنساني هناك. 
وقال غريفيث في حوار خاص مع أخبار الأمم المتحدة، إن الفرق الإغاثية ستستمر في توصيل المساعدات إلى الناس في غزة، معرباً عن قلقه بشكل خاص بشأن الوضع الأمني في القطاع الذي أصبح العمل الإنساني فيه أكثر صعوبة. 
وأشار غريفيث الذي يتولى أيضاً منصب وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية إلى أن الأمم المتحدة لا تزال تتفاوض مع السلطات الإسرائيلية وبمساعدة من الولايات المتحدة لإيجاد الظروف المناسبة للسماح بتسليم المساعدات الإنسانية بشكل آمن. 
ونبه إلى أن المساعدات يمكن أن تحدث فارقاً كبيراً، مشدداً في هذا الصدد على ضرورة فتح كل المعابر وإعادة تشغيل الرصيف العائم وإخراج تلك المساعدات من الشاطئ. 
وأضاف «أننا نخذل أهل غزة يومياً في كل مرة لا نتمكن فيها من إيصال المساعدات إلى الأشخاص الذين يحتاجون إليها»، لافتاً إلى أن «أحد الجوانب المثيرة للاهتمام في الشرق الأوسط هو أن هناك الكثير من الدبلوماسية السياسية والكثير من الوساطة الجارية».
وفي السياق، دقت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «المنظمة» ناقوس الخطر بشأن ارتفاع مخاطر حدوث مجاعة في جميع أنحاء القطاع حال استمرار الحرب ومواصلة تقييد وصول المساعدات الإنسانية على نطاق واسع.
وقال ماكسيمو توريرو، كبير الاقتصاديين في «الفاو»: «لقد شهدنا ارتفاع خطر المجاعة خلال الأشهر الثمانية الماضية بسبب الأعمال العدائية المستمرة بلا هوادة والتي اتسمت بالقصف والعمليات البرية، إضافة إلى محدودية وصول المساعدات الإنسانية العاجلة لمن يحتاجونها مما كان له تأثير خطير على جميع سكان غزة».
وأكد أنه على الرغم من بعض التحسن في مناطق شمال غزة، إلا أن الوضع لا يزال هشاً وحرجاً للغاية ولا يمكن التنبؤ بتطوراته، وأي تغيير كبير قد يؤدي إلى تدهور سريع نحو المجاعة في غزة، مضيفاً أنه في شمال غزة على وجه الخصوص، تستمر العمليات العسكرية البرية بكثافة عالية، مما يؤدي إلى التهجير القسري ويزيد من تفاقم الوضع الاجتماعي وحالة الأمن الغذائي.
وحذر من أن أغلب سكان القطاع يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد.

مقالات مشابهة

  • معجزة إلهية.. ثعبان ذكر يلد 14 صغيراً دون تزاوج على الإطلاق فى بريطانيا 
  • ليست مزحة.. روبوت ينتحر في عز شبابه على طريقة البشر
  • مواطن يروي قصة نجاته من لدغة أفعى قاتلة
  • قد تهدد حياتك رغم مظهرها الشهي.. ما هي الأطعمة فائقة المعالجة؟
  • الشمبانزي تساعد العلماء في تحقيق اكتشاف طبي مذهل
  • الأمم المتحدة: مستمرون بتقديم المساعدات في غزة رغم العقبات الخطيرة
  • بعد اكتشاف نيزك نادر في سلطنة عمان: هل تساءلت يومًا عن مصادر النيازك؟
  • فيروس زيكا.. خطر يهدد الهند في صيف 2024 وينتقل إلى البشر عن طريق الاختلاط
  • طريقة سهلة ورخيصة لمنع تطور مرض السكري
  • الأمم المتحدة: لن نتخلى عن غزة رغم العقبات الخطيرة على الأرض