مندوب فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي: على الأمم المتحدة أن تطالب بوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال مندوب فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي عبدالرحيم الفرا، إن هناك 18 وكالة أممية وقعت على بيان تطالب فيه بوقف الحرب على غزة.
وأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من بروكسل لقناة "القاهرة الإخبارية"، أنه يجب على الأمم المتحدة أن تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وليس هدنة إنسانية فقط.
وأوضح أن هناك تغيرا في مواقف الدول من العدوان الإسرائيلي على غزة، فبعدما ذهب الرؤساء يتباكون لدى إسرائيل، مواقف دول مهمة في العالم بدأت تتغير، موقف فرنسا، وموقف رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
ولفت إلى أن رئيسة المفوضية الأوروبية كانت رفعت العلم الإسرائيلي على المفوضية لمدة يومين، وسافرت إسرائيل مرتين، قدمت كل التضامن والتعاطف، لكنها بدأت تتراجع، تتحدث أنها لا تتحمل الصور القادمة من غزة، وأنه لا فرق بين طفل فلسطيني وطفل إسرائيلي.
وأشار إلى انها طالبت إسرائيل بمحاولة حماية المدنيين وأنهم لا يقبلوا العقاب الجماعي، تتحدث عن ممرات إنسانية، ولم لا يتم فتح ممر بحري عبر قبرص، ألمانيا أيضًا بدأت تخفف لهجتها ومواقفها، ولا يستخدمون مصطلح "لإسرائيل حق الدفاع عن النفس"، والذي منح إسرائيل ضوءًا أخضر للعدوان على غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب على غزة الامم المتحده
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترحب بتمديد عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا
رحب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بتمديد العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا بسبب حربها ضد أوكرانيا.
الأمم المتحدة تتلقى إشعارًا بانسحاب واشنطن من اتفاقية باريس للمناخ واشنطن تشيد بدور ملك المغرب القيادي في النهوض بالسلام والأمن الإقليمي والدوليجاء ذلك، حسبما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان اليوم الأربعاء خلال اتصال هاتفي أجراه روبيو مع الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية كايا كالاس لمناقشة القضايا الأمنية والتعاون بين الجانبين.
وشدد روبيو على أهمية تعزيز الأمن عبر الأطلسي، داعيا أوروبا إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، كما ناقش التحديات التي تطرحها الصين.
وبحسب البيان، بحث الجانبان سبل تعزيز التعاون الأمريكي-الأوروبي بشأن الأولويات المشتركة.
الأمم المتحدة تتلقى إشعارًا بانسحاب واشنطن من اتفاقية باريس للمناخ
كشفت الأمم المتحدة، أنها تلقت إشعارًا أميركيًا يفيد بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ.
بحسب سكاي نيوز عربية، قد أعلن دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، عقب تنصيبه في 20 يناير الجاري انسحاب بلاده من الاتفاقية.
ووقعت اتفاقية المناخ عام 2015 بهدف الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل عصر الصناعة لتجنب تأثير الأمر على المناخ.
وفي وقت سابق، وقع ترامب، على أمر تنفيذي بالانسحاب من اتفاق باريس في قاعة كابيتال وان أرينا في واشنطن أمام حشد من مؤيديه وقال إن الاتفاق خدعة غير عادلة ومنحازة وستنسحب منها واشنطن.
ولفت إلى أن استمرار الولايات المتحدة في الاتفاقية يجعل صناعتها تتعرض للضرر في الوقت الذي تطلق فيه الصين العنان للتلوث دون عقاب.
وتعد الولايات المتحدة من أكثر الدول التي تساهم في الانبعاث الحراري كما أنها من أكبر مصدري النفط والغاز الطبيعي في العالم.
وفي وقت سابق، شهد ساحة الأمم المتحدة بجنيف، وقفة تضامنية حاشدة، نظمها ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان، بمشاركة منظمات حقوقية ونشطاء من مختلف دول العالم.