أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن موعد مباراتي نصف نهائي كأس العرش، بين كلا من الوداد الرياضي وغريمه الرجاء الرياضي، ونهضة بركان مع الفتح الرياضي.
وقررت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إجراء الديربي البيضاوي بين الوداد والرجاء الرياضيين، يوم الأحد التاسع من يوليوز المقبل، بداية من الساعة الخامسة عصرا، على أرضية مركب محمد الخامس بالدار البيضاء.
وقامت جامعة الكرة، برمجة المباراة الثانية التي ستجمع بين نهضة بركان والفتح الرياضي، في اليوم ذاته “9 يوليوز”، على الساعة التاسعة ليلا، بالمركب الرياضي لفاس.
وكان الوداد الرياضي قد تأهل إلى نصف النهائي، عقب تجاوزه الدفاع الحسني الجديدي في ربع النهائي، بعد انتصاره عليه بهدفين لهدف، فيما حجز الرجاء الرياضي مقعدا له في المربع الذهبي، بعدما انتصر في دور الثمانية على شباب المحمدية بهدفين لهدف.
وتمكن الفتح الرياضي من بلوغ نصف نهائي كأس العرش، عقب انتصاره على الجيش الملكي في ديربي الرباط بهدف نظيف، فيما تأهل نهضة بركان إلى المشهد قبل الختامي، بعد فوزه في الربع على شباب هوارة بهدفين لهدف.
كلمات دلالية الرجاء الرياضي الفتح الرياضي الوداد الرياضي نصف نهائي كأس العرش نهضة بركانالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح يدعو حكومة السوداني إلى إيقاف تهريب النفط من قبل حكومة البارزاني
آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 11:18 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- شدد تحالف الفتح، الخميس، على ضرورة إيقاف تهريب النفط من قبل إقليم كردستان، داعيا الحكومة الاتحادية الى التدخل وانهاء هذا الملف.وقال القيادي في التحالف علي الفتلاوي، حديث صحفي، إن “إقليم كردستان مايزال مستمرا بعمليات تهريب النفط، ولم يتوقف عن هذه العمليات”، مضيفا أن “النفط المهرب ثروة وطنية عراقية لكل العراق، وليس للإقليم، ورغم تلك العمليات إلا أن الإقليم يريد أموالا من بغداد دون أن يسلم ما في ذمته من التزامات مالية”.وتابع، أنه “لا يمكن السكوت أكثر على عمليات تهريب النفط من قبل إقليم كردستان، بل يجب وضع حد لهذا الخرق الذي يعد نهبا واضحا للثروة الوطنية، والحكومة الاتحادية، مطالبة بالتدخل والضغط لإيقاف عمليات التهريب التي تجري دون أي محاسبة”.ورغم صدور قرارات دولية وقانونية تمنع هذه عمليات تهريب النفط عبر إقليم كردستان، إلا أنها مستمرة عبر شبكة منظمة تشمل جهات متنفذة في حكومة الإقليم بالتعاون مع شبكات تهريب محلية ودولية.ويتم استخدام خطوط نقل غير قانونية لنقل النفط إلى دول مجاورة، مثل تركيا، حيث تُستخدم العائدات في تمويل جهات حزبية وشخصيات سياسية داخل الإقليم، بدلا من إدخالها خزينة الدولة.أكثر من 300 ألف برميل من النفط يتم تهريبها يوميا من كردستان، دون معرفة واضحة بمصير الأموال الناتجة عن هذه العملية، وفقا لتقارير إعلامية.