انتبه.. هذه الأعراض تشير للإصابة بالتوتر الدائم
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
يؤدي التوتر إلى تحفيز استجابة الجسم للقتال أو الهروب، يمكن أن يسبب الإجهاد المزمن آثارًا صحية سلبية على حالتك المزاجية والجهاز المناعي والجهاز الهضمي وصحة القلب والأوعية الدموية.
فهو رد فعل جسدي وعقلي طبيعي لتجارب الحياة، الجميع يعبر عن التوتر من وقت لآخر، أي شيء بدءًا من المسؤوليات اليومية مثل العمل والأسرة وحتى أحداث الحياة الخطيرة مثل التشخيص الجديد أو وفاة أحد أفراد أسرته يمكن أن يؤدي إلى التوتر.
ففي المواقف الفورية وقصيرة المدى، يمكن أن يكون التوتر مفيدًا لصحتك ، يمكن أن يساعدك على التعامل مع المواقف الخطيرة المحتملة. يستجيب جسمك للتوتر عن طريق إطلاق الهرمونات التي تزيد من معدلات ضربات القلب والتنفس وتهيئ عضلاتك للاستجابة.
ومع ذلك، إذا لم تتوقف استجابتك للضغط النفسي، وظلت مستويات التوتر هذه مرتفعة لفترة أطول بكثير مما هو ضروري للبقاء على قيد الحياة، فقد يؤثر ذلك سلبًا على صحتك.
ويمكن أن يسبب التوتر المزمن مجموعة متنوعة من الأعراض ويؤثر على صحتك العامة . تشمل أعراض التوتر المزمن ما يلي:
التهيج
قلق
أرق
تعب
المصدر healthline
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التوتر التوتر المزمن قلق أرق یمکن أن
إقرأ أيضاً:
علامات قد تكون مؤشرا لإصابتك باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
تظهر على بعض الأشخاص علامات قد تبدو أنها عادية وغير ضارة، إلا أنها في الوقت ذاته قد تكون مؤشرًا خطيرًا للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
ففي كوريا الجنوبية، توصل باحثون إلى أن ارتفاع كثافة الأوعية الدموية، وشكلها، وعرضها، وبعض التغيرات في القرص البصري للعين، كانت مؤشرًا لإصابة الشخص بهذه الحالة، حسبما ذكر موقع "ساينس أليرت".
علامات تؤشر للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباهوقال الباحثون الكوريون: "أظهر تحليلنا لصور قاع الشبكية، إمكانات كمؤشر حيوي غير جراحي لفحص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وتصنيف قصور الوظائف التنفيذية في مجال الانتباه البصري".
وأضافوا: "من الجدير بالذكر أن النماذج السابقة عالية الدقة اعتمدت عادةً على مجموعة متنوعة من المتغيرات، يسهم كل منها تدريجيًا في التمييز بين الأفراد".
وتابعوا: "يمكن للفحص المبكر والتدخل في الوقت المناسب، تحسين الأداء الاجتماعي والعائلي والأكاديمي لدى الأفراد المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه".
وقد اختبر الباحثون هذا النهج على 323 طفلًا ومراهقًا تم تشخيص إصابتهم باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، و323 آخرين لم يتم تشخيص إصابتهم به، حيث تمت مطابقتهم حسب العمر والجنس مع المجموعة الأولى.
وتشير التقديرات الحديثة إلى أن واحدًا من كل عشرين شخصًا تقريبًا، يعاني من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والذي قد يتضمن صعوبات في الانتباه والاندفاع وفرط النشاط، وهذا يعني أن عددًا كبيرًا من الأفراد قد يُحدث تشخيص أسرع وأكثر دقة فرقًا كبيرًا.
باحثون صينيون يستخدمون غددا ليمفاوية مجمدة لعلاج الأورام
باحثون: مشاكل صحية تسببها العدسات اللاصقة وأطقم الأسنان