لقيامه بـ عد الفلوس.. باسم سمرة يثير الجدل بسبب تبرعات غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أثار الفنان باسم سمرة الجدل خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل بعد قيامه بتصرف غريب خلال تبرعه لصالح أهل غزة.
وظهر باسم سمرة في صورة وهو يقوم بإحصاء الاموال عندما أخرجها من جيبه قبل تقدمها كتبرع لمساعدة أهالي غزة، ليلقى هذا الفعل جدلا على السوشيال ميديا.
. القصة الكاملة لفيديو بيومي فؤاد وهجومه على محمد سلام
هالة صدقي
كانت الفنانة هالة صدقي تبنت حملة تبرع داخل لوكيشن تصوير كتف قانوني لصالح أهل غزة وذلك بمشاركة جميع أفراد فريق عمل الفيلم وعلى رأسهم باسم سمرة والمخرج سامح عبد العزيز.
وقالت هالة صدقي فى الفيديو أن الجميع يشعر بغضب وحزن شديد لما يحدث لأهلنا فى غزة ولابد أن يعمل الجميع لدعمهم ماديا والتبرع لهم سواء بالغذاء او الدواء.
هالة صدقي تتحدث عن كتف قانوني
وتحدثت الفنانة هالة صدقى عن دورها فى فيلمها الجديد "كتف قانونى" الذى تقدم فيه شخصية جديدة ومختلف عليها.
وقالت هالة صدقى فى لقاء ببرنامج It's Show Time عبر قناة cbc : شخصيتي هي الشخصية المحورية في العمل وهى سيدة أعمال وتمتلك ناديا رياضيا، ولكن الفيلم لا يدور حول قضية تتعلق بكرة القدم وهو هو فيلم للمتعة والبهجة.
فيلم كتف قانونى
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي من خلال تناول بعض القضايا الاجتماعية التي تدور في الشارع المصري وتأثيرها على المجتمع.
فيلم "كتف قانوني" بطولة هالة صدقي، وسيد رجب، وكريم عفيفي، ومحمد رضوان، وشيرين رضا، وعدد آخر من الفنانين، كما يضم العمل عددًا كبيرًا من ضيوف الشرف، أبرزهم إلهام شاهين، ويسرا، وهو من تأليف هشام هلال وأحمد رمزي، وإخراج سامح عبد العزيز.
كانت الفنانة هالة صدقي، قالت إنها سعيدة بالتكريم خلال مهرجان القاهرة للدراما بالعلمين، وبالجائزة التي حصلت عليها، وبآراء الناس في الشارع.
وأضافت هالة صدقي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "من مصر" المذاع عبر قناة "سي بي سي": "حصلت علي جائزة من آخر يوم في رمضان الماضي بعد نهاية مسلسل جعفر العمدة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باسم سمرة غزة باسم سمرة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
لطالبى تأشيرة دخول أمريكا.. إجراء جديد يثير الجدل | ماذا يحدث؟
أفادت نقارير إعلامية ، بأن الحكومة الأمريكية ستباشر بفحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية".
واشارت التقارير الي ان القرار خلًف ردود فعل سريعة من قبل مدافعين عن الحقوق المدنية وحرية التعبير، بمن فيهم أشخاص ينتمون للطائفة اليهودية، إذ حذروا من تبعات تمس بالحريات الشخصية وتضع الأفراد تحت رقابة متواصلة.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب تشديد إدارة الرئيس دونالد ترامب إجراءاتها بحق المظاهرات المؤيدة لفلسطين الرافضين للحرب في غزة.
وفي بيان لها قالت هيئة خدمات الهجرة والجنسية الأمريكية التابعة لوزارة الأمن الداخلي " ستنظر الهيئة في نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي وأي تحرش جسدي بالأفراد اليهود، باعتبارهما أسبابا لرفض طلبات الهجرة".
وأضافت الهيئة أن هذه السياسة ستطال فورا المتقدمين بطلبات الإقامة الدائمة، فضلا عن الطلاب الأجانب والمنتسبين إلى مؤسسات تعليمية يرتبط نشاطها بما تصفه الإدارة بـ"معاداة السامية".
ولفتت الهيئة أن الولايات المتحدة لن تمنح أي مساحة لباقي المتعاطفين مع الإرهاب في العالم، مؤكدة أن الأصوات المؤيدة للفلسطينيين تعتبر في نظرها ذات ميول معادية للسامية وداعمة لمجموعات مصنفة إرهابية مثل حماس وحزب الله والحوثيين.
وتعمل الإدارة على ترحيل بعض الطلاب الأجانب وإلغاء العديد من تأشيرات الدخول، في وقت تواجه فيه الجامعات الأمريكية تهديدا بتقليص تمويلها الاتحادي بحجة السماح باحتجاجات مساندة للفلسطينيين. ويرى محتجون من جماعات يهودية أنهم يتعرضون للخلط بين انتقاداتهم للعمليات الإسرائيلية في غزة وبين اتهامهم بمعاداة السامية أو التطرف.