سباق "بايك أبوظبي غران فوندو" ينطلق 18 نوفمبر
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلن مجلس أبوظبي الرياضي عن تنظيم النسخة الثانية من سباق "بايك أبوظبي غران فوندو" في 18 نوفمبر (كانون الثاني) الجاري، على مسار بطول 154 كم، يبدأ من الباهية بأبوظبي وينتهي في مسار العين للدراجات الهوائية، بمجموع جوائز 2 مليون درهم.
ويعزز السباق، أحد أبرز الفعاليات الرياضية بالإمارات، جهود أبوظبي في تنظيم فعاليات عالمية المستوى لرياضة الدراجات، ويسلط الضوء على أهمية هذه الرياضة ودورها في تحسين صحة المجتمع.
سباق بايك أبوظبي جران فوندو يعود من جديد!
تنطلق يوم 18 نوفمبر المقبل النسخة الثانية من سباق بايك أبوظبي جران فوندو المجتمعي والعالمي لمسافة 154 كلم من #أبوظبي وصولاً إلى #العين بمجموع جوائز يصل إلى 2 مليون درهم إماراتي.
ولا تقتصر المشاركة في السباق على الدراجين المحترفين، حيث تتاح الفرصة لكل من يمكنه إكمال السباق الذي يبلغ طوله 154 كم بمتوسط سرعة لا يقل عن 28 كم/ساعة.
ويوفر المجلس خدمة النقل بالحافلات من خط النهاية إلى البداية للتسهيل على الدراجين المشاركين أثناء عودتهم إلى نقطة الانطلاق في الباهية، كما وفر المجلس حصص تدريبية مجانية على مدار الأسابيع الـ10 الماضية لجميع المشاركين في السباق، أشرف عليها مدربون من فريق الإمارات، لإعدادهم لخوض التحدي بهذا السباق.
وقال مدرب فريق الإمارات كيفن بوتون: "نسعى في فريق الإمارات دائماً لتمكين دراجينا من تقديم أفضل أداء، ووضع خطط تدريب تمكنهم من المنافسة على أعلى مستوى لتحقيق الفوز".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي بایک أبوظبی
إقرأ أيضاً:
ناشط إماراتي: سجون الاحتلال لا تختلف عن سجون أبوظبي
الثورة /
قال الناشط والكاتب الإماراتي حمد الشامسي إن السجون التابعة للاحتلال الإسرائيلي لا تختلف عن سجون أبوظبي من حيث الانتهاكات والإخفاء للمعتقلين لسنوات طويلة.
جاء ذلك تعليقاً على خروج مئات السجناء الفلسطينيين من سجون الاحتلال في صفقة التبادل الأخيرة، بعضهم تم تغييبه منذ أكثر من 20 عاماً.
وقال الشامسي، الذي يشغل منصب المدير التنفيذي لمركز مناصرة معتقلي الإمارات إن ” فتاة لم ترَ والدها المعتقل منذ أن كانت صغيرة، معتقل يُجبر على ترك زوجته حاملاً بابنه، ولا يرى ولده إلا بعد خروجه، بعد أكثر من عشر سنوات، أمٌ مسنّة ترحل دون أن يتمكن ابنها من إلقاء نظرة الوداع عليها، لأنه معتقل، والاحتلال يرفض السماح له بذلك..معتقل مريض، يحتاج إلى علاج، لكن الاحتلال يتركه حتى يواجه مصيره”.
وأشار إلى أن “هذه القصص المؤلمة تأتينا من فلسطين المحتلة، ولكن للأسف، لدينا في الإمارات قصص شبيهة”.
وتساءل الشامسي في تدوينة على حسابه في منصة إكس: “هل كان أحد يتخيل أن يرى أبناء الإمارات يعانون ما يعانيه أبناء فلسطين تحت الاحتلال؟ هل كنا نظن أن الظلم قد يصل إلى هذا الحد؟”.
ويواجه العشرات من معتقلي الرأي الإماراتيين ظروف احتجاز صعبة لا تقل عن ظروف المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، من حيث التعذيب والإخفاء القسري والحرمان من أبسط الحقوق الأساسية.