الغذاء والدواء: 4 خطوات لتفادي الأعراض الجانبية للمستحضرات الصيدلانية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أوضحت الهيئة العامة للغذاء والدواء، اليوم الاثنين، أربعة خطوات لتفادي الأعراض الجانبية للمستحضرات الصيدلانية.
وأضافت الهيئة، عبر منصة «إكس»، أن تجنب أضرار الأعراض الجانبية يقتضي الابتعاد عن تناول أية أدوية من دون وصفة طبية، والبحث عن بدائل آمنة للدواء بعد استشارة الطبيب.
كذلك تتضمن خطوات تفادي الأضرار الجانبية للأدوية، الالتزام بالإرشادات الطبية المذكورة في النشرة الدوائية لتخفيف الأعراض، والاهتمام بالعادات الصحية مثل الرياضة والتغذية السليمة التي تقلل الحاجة لاستخدام المستحضرات الصيدلانية.
تظهر بعض الأحيان الأعراض الجانبية من المستحضرات الصيدلانية حتى عند استخدامها بالجرعات الصحيحة، ويمكن تلافيها بطرق مثل استخدام البدائل المناسبة.#MedSafetyWeek#الغذاء_والدواء pic.twitter.com/dylmvMupVY
— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) November 6, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الغذاء والدواء الأعراض الجانبیة
إقرأ أيضاً:
طبيبة تكشف الأعراض الأولى لتجلط الدم
يطلق مصطلح التجلط على عملية تشكل جلطات الدم في الأوعية الدموية، وهذه حالة تشكل خطورة كبيرة على الصحة وقد تؤدي إلى عواقب وخيمة بما فيها الوفاة.
وتقول الدكتورة آنا بيريوكوفا، أخصائية أمراض القلب: "التهديد الرئيسي للجلطة الدموية هو أنها يمكن أن تنفصل في أي لحظة وتتحرك مع الدم وتسد أحد الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى عدم وصول الدم إلى أعضاء حيوية في الجسم، وهذا يهدد الحياة. فمثلا يمكن أن تسد الجلطة الدموية الشريان الرئوي، أو احتشاء عضلة القلب أو جلطة دماغية".
وتشير الطبيبة إلى أنه من بين أعراض تجلط الدم - تورم القدم، أو الساق أو الطرف السفلي بأكمله مع ألم يبدأ عادة في عضلة الساق، وألم على شكل نبضات في القدم والساق أو الورك. كما ترتفع درجة حرارة الجلد في المنطقة المصابة مع احمرار أو ازرقاق وتورم وتصلب الأوردة عند لمسها.
وتقول: "لتشخيص تجلط الدم يجب الخضوع لسلسلة اختبارات مخبرية وتطبيقية مختلفة يحددها الطبيب. ويمكن تحديد الميل لتخثر الدم بإجراء تحليل دم عام ومخطط التخثر، ومن ارتفاع مستوى الهوموسيستين وتغير تركيز بعض الإنزيمات.
ووفقا لها، تعالج معظم حالات تجلط الأوردة العميقة بصورة متحفظة، ولكن في حالات الخثرة العائمة قد تتطلب تدخلا جراحيا لإزالتها.
الموارد: 4 ملايين دونم من الأراضي الزراعية تعتمد على المياه الجوفية