وصول 9 مصابين فلسطينيين إلى مستشفيات شمال سيناء للعلاج
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أفادت «إكسترا نيوز» في خبر عاجل، بوصول حالتين من المصابين الفلسطينيين إلى مستشفى العريش العام لتلقي العلاج، و7 مصابين إلى مستشفى الشيخ زويد لتلقي العلاج.
وأعلنت قناة «القاهرة الإخبارية»، منذ قليل، توافد أول مجموعة من الفلسطينيين حاملي الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح من الجانب الفلسطيني.
ونجحت الجهود المصرية في الإفراج عن سيدتين محتجزتين في قطاع غزة، حيث وصلتا إلى معبر رفح، واستقبلتهما الأطقم الطبية المصرية، واتخذت الإجراءات الطبية اللازمة معهما.
وكان الرئيس الفتاح السيسي، وجّه منذ اللحظة الأولى لاندلاع الاشتباكات بتكثيف اتصالات مصر مع الأطراف ذات الصلة، والأطراف الإقليمية والدولية منذ اندلاع المواجهات بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال وحتى الآن، لوقف التصعيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح رفح اكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
نقل 6 أطفال مصابين بضمور العضلات الشوكي إلى الإمارات للعلاج الجيني
ليبيا – نقل 6 أطفال ضمور العضلات الشوكي إلى الإمارات للعلاج الجيني
نقل المرضى ضمن اتفاقية علاجية جديدة
أشرف جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية على نقل 6 أطفال مصابين بضمور العضلات الشوكي (SMA) رفقة ذويهم إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، لتلقي العلاج الجيني داخل مستشفى جليلة بالإمارات. ويأتي هذا الإجراء في إطار التزام الجهاز بتقديم أفضل الخدمات العلاجية وضمان استفادة المرضى من أحدث التقنيات الطبية المتاحة عالميًا.
تفاصيل الاتفاقية والتنسيق المشترك
وفقًا لما أفاد به المكتب الإعلامي للجهاز، فإن نقل المرضى يتم ضمن الاتفاقية الموقعة بين رئيس الجهاز، أحمد مليطان، ومدير مستشفى جليلة. وتشمل الاتفاقية إيفاد 29 حالة من مرضى ضمور العضلات الشوكي، مع استكمال إجراءات باقي المرضى تباعًا وفق توصيات اللجان العلمية المختصة.
تنفيذ قرار الحكومة ورقابة النائب العام
يأتي هذا الإيفاد تنفيذًا لقرار رئيس مجلس وزراء حكومة الوحدة رقم (649) لعام 2024، وبمتابعة مباشرة من مكتب النائب العام الذي يقضي بتلقي مرضى ضمور العضلات العلاج الجيني اللازم. وتعد هذه الخطوة جزءًا من الجهود الوطنية لتعزيز الخدمات العلاجية وتحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين.
أهمية الخطوة العلاجية
تعتبر عملية نقل الأطفال إلى الإمارات خطوة علاجية حيوية، حيث يُمكن للعلاج الجيني المتقدم أن يحدث فرقًا كبيرًا في حياة المرضى المصابين بضمور العضلات الشوكي. كما تعكس هذه الخطوة التزام الدولة بتوفير أحدث التقنيات العلاجية والحرص على استقطاب الخبرات الدولية لدعم النظام الصحي الوطني.