إطلاق realme C53 بمساحة تخزين 128 جيجابايت وشحن بقوة 33 وات
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أطلقت ريلمي، أسرع العلامات التجارية نموًا في عالم الهواتف الذكية، اليوم هاتفها الجديد في سلسلة C للفئة الاقتصادية realme C53، وهو الهاتف الذي سيغير قواعد اللعبة في هذه الفئة بمواصفات غير مسبوقة مع أكبر ذاكرة في فئته وهي 12+128 جيجابايت، وشحن SuperVOOC بقوة 33 واط وتصميم أنيق وفريد، أيضاً سيميز هذا الاصدار بنسخة من “Dynamic Island” أو “Mini Capsule” بنظام الأندرويد لتقديم تجربة برمجيات رائدة.
يتميز ريلمي C53 بمجموعة من المميزات الجديدة تمامًا التي لا يمكن أن يقدمها أي هاتف ذكي في هذه الفئة، حيث يأتي الجهاز مع شحن SuperVOOC بقوة 33 واط وتصميم أنيق وفريد. وتم إنتاج realme C53 كجهاز يلبي جميع المتطلبات الوظيفية والتشغيلية والجمالية المناسبة، مما يجعله مميزا في فئته. كما يعزز إطلاق realme C53 أيضًا التقليد المستمر لشركة ريلمي في التحديثات الاستراتيجية لأجهزتها من سلسلة C.
في وقت سابق في مصر، أعقب إطلاق C55 من ريلمي ارتفاعًا مذهلاً في المبيعات التي حطمت الرقم القياسي للعلامة التجارية في السوق المصري.
وحقق ريلمي C55 إنجازين متقدمين تماشيا مع وضع العلامة التجارية ريلمي كشركة رائدة في ابتكار صناعة الهواتف الذكية “Dare to Leap” وبتقديم ريلمي C55، أصدرت شركة ريلمي أول نسخة من “Dynamic Island” أو “Mini Capsule” بنظام الأندرويد لتقديم تجربة برمجيات رائدة. كما أنهم أول سلسلة C وصمموا مع واجهة المستخدم ريلمي 4.0 كفكرة مبتكرة.
ومع realme C53، تقوم شركة ريلمي بصناعة جهاز متقدم آخر ضمن فئة الهواتف الذكية بأسعار معقولة. كما تم دمج نقاط البيع الفريدة ل realme C53بناءً على تقييم ريلمي لتنوع احتياجات العملاء. على مر السنين، أدى استيعاب ملاحظات العملاء حول تحديث الأجهزة إلى تحسينات استراتيجية في سلسلة C تركز على ثلاثة مجالات رئيسية وأساسية؛ دقة الكاميرا العالية، وسعة التخزين الكبيرة، والشحن السريع.
وتعد ذاكرة الجهاز واحدة من نقاط البيع الفريدة في realme C53، وهي تحديث أولي في هذه الفئة. مع ذاكرة وصول عشوائي ديناميكية بسعة 16 جيجابايت وذاكرة قراءة فقط بسعة 256 جيجابايت بسرعة تشغيل أعلى، لذلك يعد realme C53 ثورة في عالم الهواتف الذكية. وهو الهاتف الوحيد في هذه الفئة الذي يدعم شحن SuperVOOC بقوة 33 واط ويأتي بسعة تخزين 12+128 جيجابايت.
من بين المميزات الأخرى، كاميرا بدقة 50 ميجابكسل بسعر لا يقاوم، وتصميم رائع باللونين الأسود والذهبي، وهو الهاتف الوحيد في هذه الفئة المصمم بأنحف هيكل مثل آبل بسمك 7.89 ملم ووزن 182 جرام.
لدى realme C53 أفضل هيكل جمالي مع بساطة وأناقة رائعة، مع تأثير نقشة الخط الذهبي وتأثير الضوء الذهبي على الجزء الخلفي اللذين يشبهان الشريط الذهبي والإضاءة الكاشفة، مما يجسد لحظة فخر وسرور بالإصدار الجديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهواتف الذکیة فی هذه الفئة سلسلة C
إقرأ أيضاً:
مصر والسعودية تبحثان مشروعات تخزين الكهرباء وتنفيذ مشروع ربط التيار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة والأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة السعودي بالعاصمة السعودية الرياض لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون والشراكة فى مجالات الطاقة وفتح آفاق جديدة فى مجالات تخزين الكهرباء والطاقات المتجددة والوقوف على مستجدات تنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين البلدين.
وتناول اللقاء أوجه التعاون بين مصر والمملكة العربية السعودية في مجال الكهرباء والاستفادة من الخبرات السعودية فى مشروعات تخزين الكهرباء بتقنية البطاريات المستقلة وما حققته من استقرار للشبكة الكهربائية ودورها فى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتحقيق مرونة فى النظام الكهربائي داخل المملكة، وتم التطرق إلى العدادات الذكية وأنظمتها التقنية ووسائل الاتصال الخاصة بها والتحول الرقمي على طريق تحويل الشبكة من نمطية إلى شبكة ذكية تكون قادرة على استيعاب القدرات الهائلة من الطاقات المتجددة، وكذلك مشروع الربط الكهربائي بين شبكتي الكهرباء فى البلدين بهدف التبادل المشترك للطاقة فى إطار الاستفادة من اختلاف أوقات الذروة وزيادة الأحمال فى الدولتين، لتعظيم العوائد وحسن إدارة واستخدام الفائض الكهربائي وزيادة استقرار الشبكة الكهربائية في مصر والسعودية.
وشمل اللقاء التباحث حول فتح آفاق جديدة وزيادة الاستثمارات الخاصة فى مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة والجهود المشتركة للاستثمار في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فى إطار سياسة الدولتين وخطط العمل التى تستهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ودعم التعاون فى مجال نقل وتبادل الخبرات الفنية والتقنيات الحديثة في مجالات توليد ونقل وتوزيع الكهرباء.
وفى هذا الإطار، قام الدكتور محمود عصمت بجولة ميدانية تفقد خلالها العديد من مشروعات بطاريات التخزين المستقلة، واستمع إلى شرح تفصيلي حول القدرات التخزينية الحالية والمستقبلية ودورها فى استقرار الشبكة والتغذية الكهربائية وضمان استمرارية التيار الكهربائي فى ظل التوجه نحو الاعتماد على الطاقات المتجددة وتم التوافق حول التعاون وسبل دعم وتسهيل تنفيذ التوجه المشترك بإقامة مشروعات الطاقة وتعزيز البنية التحتية الكهربائية.
وأشاد الدكتور محمود عصمت بالتعاون بين الدولتين والجهود المبذولة لتعزيز سبل الشراكة فى مجالات الكهرباء والطاقة المتجددة والتى تعد نموذجا لتحقيق الفائدة المشتركة وتعظيم العوائد من الموارد الطبيعية المتاحة خاصة فى مجالات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ، مشيرا إلى خطط المملكة لتنفيذ مشروعات لتخزين الكهرباء بقدرات تصل إلى 26 جيجاوات و48 جيجاوات بحلول عام 2030، وكذلك الشراكة الاستراتيجية بين مصر والمملكة العربية السعودية لتحقيق أمن الطاقة والتوجه نحو الاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة، موضحًا أن هناك جهود كبيرة من قبل جميع الأطراف للانتهاء من مشروع الربط الكهربائي المصرى السعودى وبدء التشغيل والربط على الشبكة الموحدة مطلع الصيف المقبل وفى سبيل تحقيق ذلك فإن هناك فريق عمل تم تشكيله ويواصل عمله لتذليل كافة العقبات لضمان الالتزام بالجدول الزمنى لإنهاء أعمال المشروع، وان تشغيل هذا المشروع العملاق سيفتح المجال أمام مشروعات عديدة أخرى خلال المرحلة المقبلة فى إطار سياسة التوسع فى مشروعات الطاقة النظيفة وخفض انبعاثات الكربون والحد من استخدام الوقود الأحفوري.
ويأتى ذلك في إطار استراتيجية الدولة للتنمية المستدامة وبرنامج عمل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لتنويع مصادر الطاقة وزيادة مساهمة الطاقات المتجددة فى مزيج الطاقة، وإدخال مشروعات تخزين الكهرباء بتقنية البطاريات لتعزيز استقرار الشبكة وتلبية الطلب المتزايد على الطاقة وتحقيق المرونة للشبكة الموحدة، وفى ضوء تحسين جودة التشغيل والارتقاء بمعدلات الأداء والحد من الفقد الفنى وخفض استهلاك الوقود وتحسين جودة التغذية الكهربائية والحفاظ على استقرار واستدامة التيار الكهربائي، والحرص على التحول إلى شبكة ذكية ومراقبة الاستهلاك وطبيعته ومتابعة التغير فى الأحمال وتوفير المعلومات لمشغل الشبكة القومية للكهرباء لتحقيق الكفاءة العامة للتشغيل.