«لا حياة في غزة».. الحرب تجبر سكان القطاع على الشرب من مياه البحر بعد غليها
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا تلفزيونيا بعنوان «لا حياة في غزة.. الحرب تجبر سكان القطاع على الشرب والاغتسال من مياه البحر»، حيث تعيش غزة حربا منذ شهر ويخشى السكان امتدادها لأكثر من ذلك، وتستمر معها الكارثة الإنسانية التي حرمتهم من الإنجاب ومحت ذكرياتهم وجعلت بيوتهم ركاما وأنقاضا.
كل عائلة تبكي ذويها من الشهداء والمفقودين والجرحىوحُرم قطاع غزة من الحياة، وسُلب من أهله حق الحلم بمستقبل آمن ومستقر، فأصبح كل شيء على أرضه عبارة عن ركام وباتت كل عائلة بها مكلومة تبكي ذويها من الشهداء والجرحى والمفقودين.
هذه ليست المعاناة الوحيدة التي يواجهها سكان القطاع، فمن ينجو من قصف الاحتلال يعجز أمام نقص مقومات الحياة البسيطة من مياه وكهرباء ووقود ومأوى، فالجميع صار إما نازحا أو لاجئا أو مشردا بانتظار المجهول.
السكان صاروا يستخدمون مياه البحرالسكان صاروا يستخدمون مياه البحر بغرض الشرب والاغتسال والتنظيم، وللتخفيف من وطأة ملوحتها يلجئون إلى غليها بهدف فصل المياه عن الملح عن طريق التقطير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال إسرائيل غزة الحياة میاه البحر
إقرأ أيضاً:
السيسي: مشروع "حياة كريمة" استهدف تحسين مستوى معيشة نصف سكان مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السيسي : نشير إلى جهودنا الوطنية الحثيثة في مجال التنمية البشرية ومن ضمنها مشروع "حياة كريمة" العملاق الذي يهدف لتحسين مستوى معيشة نصف سكان مصر فى المناطق الريفية وهم حوالى "60" مليون مصري يتم تطوير جميع مناحي حياتهم بداية بالبنية التحتيةووصولاً لمستوى الخدمات العامة وفرص العمل.
جاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي في الجلسة الأولي لقمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الأولي لقمة مجموعة العشرين " الشمول الاجتماعي ومكافحة الجوع والفقر"
وانطلقت اليوم فعاليات قمة مجموعة العشرين بمدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسى فى قمة مجموعة العشرين التى تنطلق اليوم وتستمر يومين فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بدعوة من الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا.
وأكد السفير أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في قمة مجموعة العشرين بدعوة من الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا"، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالًا في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.