عربي21:
2025-04-02@12:03:43 GMT

حسن نصر الله.. بين المأمول والمتاح!

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

قرأت أن الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله سيلقي بياناً آخر يوم السبت المقبل، فقلت: ألا يكفينا من الدسِت مغرفة؟

فقد وقف العالم قبل خطابه السابق على أطراف الأصابع في انتظار قراره بدخول الحرب، فتمخض الجبل فولد فأراً ميتاً، ولم يكن لأحد أن ينتظر منه هذا، لكن التبشير بالخطاب قبل أسبوع من موعده شككنا في سلامة قدرتنا على تحليل الموقف.



وهذا ليس لأن البعض يشكك في جدية موقفه وموقف الإيرانيين من الحرب، كما يحلو للبعض أن يروح لأسباب مذهبية؛ يرى أصحابها أن مثل هذا الإعلان من شأنه أن يعيد التأييد للقوم كما كان في عام 2006، بما من شأنه أن يمثل دعاية للمذهب، ومن أهل السنة من إذا خيرتهم بين الهزيمة والنصر بمساعدة القوم لاختار الهزيمة، ناهيك عن الذين يعادون الرجل والحزب لموقفه المنحاز لبشار الأسد، وليس بعد هذا الموقف ذنب، وهو ليس ذنباً تذهبه الحسنات، ولو كانت دعم المقاومة الفلسطينية والانخراط في الحرب تحت رايتها.

الحزب مقيد بسياقه كأحد الفصائل اللبنانية، ومثل هذا الإجراء من شانه أن يدفع لاستهداف لبنان بما يحمّل الحزب من أمره رهقاً، ولن تستطيع بيروت تحمل ردة الفعل الاسرائيلية، والأحوال الاقتصادية ليست على ما يرام، على نحو سيجعل موقف الحزب حرجاً أمام الفصائل اللبنانية ومن بينها من يدعو لتجريد الحزب من السلاح، لتكون الولاية كاملة للجيش اللبناني. وخطوة الدخول في الحرب من شأنها أن تعزز وجهة نظر هؤلاء
فالصحيح أن إيران تدعم المقاومة، وهو أمر لا ينكره قادتها سراً وعلانية، وسمعت ذلك في خطاب لـ"السنوار"، تماماً كما سمعته من غيره، وحزب الله ليس صامتاً تماماً في هذه الحرب، فهو يستهدف مواقع إسرائيلية، ويرد عليه الإسرائيليون استهدافاً باستهداف، لكن كليهما لا يريد أن يذهب بعيداً إلى حد الدخول التام في الحرب المفتوحة.

فالحزب مقيد بسياقه كأحد الفصائل اللبنانية، ومثل هذا الإجراء من شانه أن يدفع لاستهداف لبنان بما يحمّل الحزب من أمره رهقاً، ولن تستطيع بيروت تحمل ردة الفعل الاسرائيلية، والأحوال الاقتصادية ليست على ما يرام، على نحو سيجعل موقف الحزب حرجاً أمام الفصائل اللبنانية ومن بينها من يدعو لتجريد الحزب من السلاح، لتكون الولاية كاملة للجيش اللبناني. وخطوة الدخول في الحرب من شأنها أن تعزز وجهة نظر هؤلاء ليكون حزب الله -إن فعل- أمام حربين في وقت واحد؛ واحدة داخلية والثانية على الحدود!

ونحن نعلم أن الرومانسية تأخذنا مع كل مواجهة بعيداً، فعندما خاض حزب الله الحرب في عام 2006 تمنينا أن تلتحم المقاومة الفلسطينية به، تماماً مثلما حدث عندما بدأت المقاومة تنشط في الأرض المحتلة، الأمر نفسه الذي تكرر الآن، فلم يعلن حزب الله خوض الحرب، تماماً كما لو لم يعلن الناس في الأرض المحتلة الانخراط في المواجهة لتخفيف الضغط على سكان غزة ومقاوميها!

فمثل هذا الحصار إذا فرض على إسرائيل، فسوف تضرب في كل الاتجاهات ضربات عشوائية بدون أن تعمل حسابا لشيء، وسيواصل الغرب مساعدته لها وتبرير اتخاذها لأي موقف ولو كان قصف المدنيين وهدم المنازل والمستشفيات، عندما ترى العواصم الغربية أن مستوطنتهم في المنطقة معرضة لخطر المحو من الوجود. ونرى كيف يفعل مجنون تل أبيب الآن، وهو يرى أن المقاومة أوقفت نموه السياسي وطوت مرحلته، وسيكون توقف الحرب كاشفاً وليس منشئاً لذلك، وتفيد استطلاعات الرأي داخل الكيان عن انهيار شعبية نتنياهو!

ثمة أمر آخر، أن المشاركة في الحرب تكون بعد اتفاق عليها، وقد لا يعلن موعدها، لكن الاتفاق يكون على العناوين العريضة، مثلما حدث في حرب أكتوبر 1973 بالنسبة للجبهة السورية، ثم إن رسلاً أوفدهم السادات الى العواصم العربية والتقوا بقادتها من أجل وضعهم في الصورة، ومن هنا حصل السادات على وعد بأنهم معه، فأنفق كل ذي سعة من سعته، وكان قرار الملك فيصل رحمه الله الخاص بالبترول!

وقرار الحرب في غزة لم يُخطر به القادة السياسيون في حركة حماس، حيث اتخذته الأجنحة العسكرية لها، وعندما تلقي الحرب أوزارها سيكون من المناسب التطرق لهذه النقطة بالرأي والتحليل!

مَن يشكر مَن؟

بيد أن ما يؤخذ على الأمين العام لحزب الله أنه استغل الحرب في الدعاية لنفسه ولحزبه ولجماعته؛ إذ قدم التحية لإخوانه في العراق واليمن أكثر من مرة، وإذا كان من شكر يستحق فالأصل أن تقدمه المقاومة في غزة، وليس وهو وهم مثله مجرد ضيوف على الحرب؛ فمن يشكر من؟! إنه شكر من لا يملك، وإن كان لمن يستحق.

بدأ التبشير المبكر بالخطاب بما لا تخطئ العين دلالته، فجذب الفضائيات التي نقلته على الهواء مباشرة، وكان صاحبه يدرك أنه أمام فرصة تاريخية لم ينلها منذ حرب 2006، فصال وجال، وتحول إلى محلل سياسي، يسرد ما جرى، وهو معلوم للكافة، ويقوم بتحليله، وغيره حلّل وأفاض
لقد بدأ التبشير المبكر بالخطاب بما لا تخطئ العين دلالته، فجذب الفضائيات التي نقلته على الهواء مباشرة، وكان صاحبه يدرك أنه أمام فرصة تاريخية لم ينلها منذ حرب 2006، فصال وجال، وتحول إلى محلل سياسي، يسرد ما جرى، وهو معلوم للكافة، ويقوم بتحليله، وغيره حلّل وأفاض. فيتحدث عن النقطة الأولى، والثانية، والثالثة، وأولاً، وثانياً، وثالثاً، بينما العالم ينتظر اللحظة الحاسمة في الخطاب، فإذا به يعلن أنه إذا كان من ينتظر منه أن يخوض الحرب فقد خاضها فعلا، دون أن يسأل نفسه: وما دام قد خاض الحرب فعلا، فلماذا الخطاب أصلاً إن لم يكن سيشهد تطوراً للموقف؟!

وله أن يتخيل أنه لو أعلن هذا المهم في البداية، كيف أن الناس كانوا سينصرفون عن الاستمرار في مشاهدة هذا الخطاب التحليلي، والذي تعرض فيه لأكثر من مرة لمقالات قرأها لإسرائيليين تسند الرأي القائل بأن إسرائيل تعيش وضعاً مأساوياً.

المؤكد أن المشاهدين ليسوا وحدهم من كانوا سينفضّون من حول الشاشة الصغيرة، لكن من المؤكد أن الشاشات لم تكن ستقطع هذا الجزء الكبير من وقتها الثمين للاستمرار في نقل خطاب تحليلي، فلديها في استديوهاتها من ينافسه في هذا الدور، وليست بحاجة لهذا الاستعراض بالجماهير التي لم تتوقف عن الهتاف للمحلل: "لبيك نصر الله"، وهذا يسمى في التصنيف المهني "إعلانا" لا "إعلاما"، فهذا الخطاب الطويل العريض لا يستحق أكثر من خبر، في ترتيب متأخر بنشرة الأخبار!

بيد أن "نصر الله" وجدها فرصة مواتية ليتمدد في الفضاء، ويجعل العالم يحبس أنفاسه انتظاراً للقرار الذي لا بد وأن يصدر في خطاب كهذا تم التبشير به قبلها بأسبوع، فإذ بنا أمام "الأستوديو التحليلي".

ومن الواضح أن هذا الاحتشاد الفضائي والبشري في الخطاب السابق، جعله يتصرف كبلدياتنا في النكتة الشهيرة، الذي رأى هلال رمضان، فحصل على جائزة نظير ذك من جهة الاختصاص، فنظر إلى السماء في الاتجاه المعاكس وقال وهناك هلال آخر.

لن يجد الزخم في هذه المرة، فيكفينا من الدست مغرفة!

twitter.com/selimazouz1

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه اللبناني الفلسطينية حزب الله غزة حماس لبنان فلسطين حماس غزة حزب الله مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نصر الله فی الحرب الحزب من

إقرأ أيضاً:

حزب الله يتحضّر: نريدُ جنبلاط

من الآن ولغاية إجراء الإنتخابات النيابية عام 2026، يدخل "حزب الله" مرحلة جديدة على صعيد العمل البرلمانيّ، لكنه في الوقت نفسه محكومٌ بأمرين أساسيين، الأول وهو التحالفات التي سيعقدها سياسياً وانتخابياً، والثاني هو انعكاس الرأي العام الشعبي عليه بعد الخسائر التي مُني به إبان الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان.
بشأن النقطة الثانية، يتصرف "حزب الله" على قاعدتين أبرزهما "شد العصب" الشعبي للمرحلة المُقبلة، وهو الأمر الذي سيترافق مع حملة إعلامية ضخمة أساسها تثبيت "حزب الله" ووجوده منعاً لانقضاض الآخرين عليه داخلياً.
انطلاقاً من هذا الأمر، تأتي مسألة التحالفات وتقاطع المصالح السياسية التي يهتم بها الحزب، وربما يكون رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" السابق وليد جنبلاط هو "صمام الأمان" لحارة حريك خلال الانتخابات البرلمانية.. فكيف سيكون ذلك؟
الأساس هنا هو أن "الإشتراكي" و "الحزب" قد لا يجتمعان في "تحالفٍ" واحد، فالأمر مُستبعد بشكل حاسم كون التقاطع بين الطرفين على القاعدة الإنتخابية لن يتحقق والشواهد الانتخابية الماضية خير دليلٍ على ذلك لاسيما خلال العام 2022. ولكن، أين سيلتقي الحزب و"الإشتراكي" وعلى ماذا؟
هنا، تقول مصادر سياسيّة لـ"لبنان24" إنَّ مصلحة "حزب الله" ترتبطُ في أن يبقى جنبلاط قوياً سياسياً ونيابياً، والأمر هذا يقتضي عدم وصول أطرافٍ أخرى "تأكل من صحن جنبلاط الإنتخابي" من جهة وتخطط للانقضاض على "حزب الله" سياسياً من جهة ثانية.
هنا، توضح المصادر أنّ استفادة "حزب الله" من جنبلاط تكمنُ في أن الأخير يساهم في توفير غطاء وطنيّ للعناوين العريضة التي يتماهى فيها مع الحزب، فيما الأمر الأساس هو ما قدمه "زعيم المختارة" خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان وتحمله مخاطر وتبعات هذا الأمر سياسياً وشعبياً وأمنياً.
عملياً، فإنّ جنبلاط لم يُناد بإلغاء "حزب الله"، كما أنه يتوافق مع الأخير على رفض التطبيع مع إسرائيل. لكن في المقابل، يخشى "الحزب" من أطرافٍ قد تساهم في تحجيم مقاعد جنبلاط النيابية لاسيما على صعيد المقاعد الدرزية. وعليه، ترى المصادر إن "حزب الله" يرى في مصلحته الأولى بقاء جنبلاط مترئساً على الزعامة الدرزية وبالتالي منع حصول خروقات على صعيدها في ظلّ ما شهدته الطائفة من تطورات أبرزها ذهاب وفدٍ منها إلى إسرائيل وما تبع ذلك من استنكار واضح لجنبلاط.
أمام كل هذه المشهدية السياسية، ما يتبين لاحقاً هو أنَّ "حزب الله" سيكون حريصاً أكثر على بقاء جنبلاط ليحصل على الغطاء المستمر منه طائفياً وسياسياً، والأمر هذا يُعتبر مصلحة مشتركة أيضاً مع رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي يرى في جنبلاط حليفاً وثيقاً رغم الاختلاف السياسي في الكثير من المفاصل.
وعليه، فإنَّ "حزب الله" قد يراعي الخصوصية الجنبلاطية في أكثر من منطقة وبالتالي عدم الإنقضاض عليها إنتخابياً، فيما المسألة الأهم ترتبطُ بالتحالفات التي سيعقدها الحزب وما إذا كانت ستُساهم إلى حدّ كبير في مواجهة جنبلاط بالشكل المُباشر. هنا، قد يكرر "حزب الله" سياق تجربة حصلت في انتخابات عام 2018 حينما أنقذ لائحة "مصالحة الجبل" وسرّب أصواتاً في الشوف لجنبلاط، وهو ما تكرّس بشكلٍ واضح في حصول اللائحة التي دعمها الأخير على غالبية المقاعد النيابية، والسبب هو خطوة الحزب تجاه المُختارة آنذاك. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هذا ما يتحضّر له "حزب الله" بشأن نصرالله Lebanon 24 هذا ما يتحضّر له "حزب الله" بشأن نصرالله 31/03/2025 11:00:35 31/03/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا يريد "حزب الله" يوم التشييع "مليونيًا"؟ Lebanon 24 لماذا يريد "حزب الله" يوم التشييع "مليونيًا"؟ 31/03/2025 11:00:35 31/03/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" يتحضّر للانتخابات البلدية والدويهي لا يمانع "تأجيلا تقنيا" Lebanon 24 "التيار" يتحضّر للانتخابات البلدية والدويهي لا يمانع "تأجيلا تقنيا" 31/03/2025 11:00:35 31/03/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": الجيش يتحضر للدخول الى حوش السيد علي Lebanon 24 "لبنان 24": الجيش يتحضر للدخول الى حوش السيد علي 31/03/2025 11:00:35 31/03/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً استغل نزوح الأهالي وسرق محتويات منازلهم... ومفرزة استقصاء الجنوب توقفه Lebanon 24 استغل نزوح الأهالي وسرق محتويات منازلهم... ومفرزة استقصاء الجنوب توقفه 03:30 | 2025-03-31 31/03/2025 03:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة دعم سعودية لسلام فهل يستطيع مواجهة الضغوط المحلية والخارجية؟ Lebanon 24 رسالة دعم سعودية لسلام فهل يستطيع مواجهة الضغوط المحلية والخارجية؟ 03:00 | 2025-03-31 31/03/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الشيخ علي الخطيب: نثق بالعهد ومن حق لبنان تحرير أرضه Lebanon 24 الشيخ علي الخطيب: نثق بالعهد ومن حق لبنان تحرير أرضه 02:32 | 2025-03-31 31/03/2025 02:32:43 Lebanon 24 Lebanon 24 منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية... هكذا يمكنكم اكتشافها Lebanon 24 منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية... هكذا يمكنكم اكتشافها 02:30 | 2025-03-31 31/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تسريبات اسرائيلية متكررة "لهذا الهدف" Lebanon 24 تسريبات اسرائيلية متكررة "لهذا الهدف" 02:15 | 2025-03-31 31/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة النائب وضاح الصادق يعلن خطوبته من هبة دندشلي.. وتفاعل واسع من الناشطين (فيديو) Lebanon 24 النائب وضاح الصادق يعلن خطوبته من هبة دندشلي.. وتفاعل واسع من الناشطين (فيديو) 12:40 | 2025-03-30 30/03/2025 12:40:18 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل 06:54 | 2025-03-30 30/03/2025 06:54:12 Lebanon 24 Lebanon 24 كان يُمارس كرة القدم.. جاد ابن الـ 10 أعوام توفي بطريقة مروعة في الكورة Lebanon 24 كان يُمارس كرة القدم.. جاد ابن الـ 10 أعوام توفي بطريقة مروعة في الكورة 00:09 | 2025-03-31 31/03/2025 12:09:56 Lebanon 24 Lebanon 24 داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين Lebanon 24 داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين 05:26 | 2025-03-30 30/03/2025 05:26:04 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة ممثل مخضرم شهير... وهكذا نعاه إبنه بالصور Lebanon 24 وفاة ممثل مخضرم شهير... وهكذا نعاه إبنه بالصور 10:37 | 2025-03-30 30/03/2025 10:37:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب محمد الجنون Mohammad El Jannoun @MhdJannoun صحافي وكاتب ومُحرّر أيضاً في لبنان 03:30 | 2025-03-31 استغل نزوح الأهالي وسرق محتويات منازلهم... ومفرزة استقصاء الجنوب توقفه 03:00 | 2025-03-31 رسالة دعم سعودية لسلام فهل يستطيع مواجهة الضغوط المحلية والخارجية؟ 02:32 | 2025-03-31 الشيخ علي الخطيب: نثق بالعهد ومن حق لبنان تحرير أرضه 02:30 | 2025-03-31 منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية... هكذا يمكنكم اكتشافها 02:15 | 2025-03-31 تسريبات اسرائيلية متكررة "لهذا الهدف" 02:00 | 2025-03-31 ما هو ثمن رفض لبنان المفاوضات المباشرة مع إسرائيل ؟ فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 03:59 | 2025-03-25 31/03/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 01:50 | 2025-03-25 31/03/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 23:43 | 2025-03-24 31/03/2025 11:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • كيف تستفيد اسرائيل من استهدافاتها؟
  • غزة وصنعاء تنتصران
  • تركيا و«إسرائيل» وسوريا واليمن وتداعيات الحرب
  • باسيل: الحزب ضَعُفَ بشكل واضح أمام إسرائيل
  • الدويري: غزة تمر بأصعب أوقاتها منذ بدء الحرب وهذه هي الأسباب
  • هل باتت القدس أبعد؟
  • حزب الأمة يتَواصل مع فضل الله برمة ويوضح الحقائق
  • حزب الله يتحضّر: نريدُ جنبلاط
  • مصدر إسرائيلي: سنتفاوض حول وقف الحرب إذا وافقت حماس على مسار ويتكوف
  • حماس: المقاومة وسلاحها مسألة وجودية.. ونتنياهو يقود المنطقة للدمار