إصابة طالبة اختل توازنها وسقطت من الطابق الثاني أثناء نشر الغسيل بالهرم
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أصيبت طالبة بكسور وكدمات وسحجات متفرقة بالجسم بعد أن اختل توازنها وسقطت من الطابق الثاني أثناء نشر الغسيل بشارع عمرو ابن العاص بدائرة القسم، جرى نقل المصابة إلى مستشفى الهرم لتلقي العلاج، وتحرر محضر بالواقعة، وأحيل إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارا من اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية، يفيد فيه بتلقيه بلاغا من عمليات النجدة، بسقوط شخص من علو وإصابته بدائرة القسم.
على الفور انتقل المقدم أحمد عصام رئيس مباحث الهرم والقوة المرافقة له إلى مكان الواقعة، وبالانتقال تبين أن المصابة 18 سنة، بها كسور وكدمات متفرقة بالجسم، وتعاني من فقدان الوعي، وبسؤال والدتها أفادت بأن ابنتها المصابة اختل توازنها، وسقطت من الطابق الثاني أثناء نشر الغسيل، جرى نقل المصابة إلى مستشفى الهرم لتلقي العلاج، وتحرر محضر بالواقعة، وأحيل إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نشر الغسيل الحوادث
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تدشن غرفة استنطاق الأطفال
بالتزامن مع اليوم العالمي للطفل دشنت وحدة شؤون الطفل في النيابة العامة اليوم “غرفة الاستنطاق” المخصصة للأطفال، وذلك في إطار تعزيز جهود النيابة العامة في حماية حقوق الطفل وضمان مراعاة مصالحه الفضلى وفقًا لنظام حماية الطفل ولائحته التنفيذية والأنظمة ذوات العلاقة.
تهدف هذه المبادرة إلى توفير بيئة آمنة ومريحة للأطفال أثناء مراحل التحقيق، مع ضمان مراعاة خصوصيتهم وعدم تعرضهم لأي آثار نفسية أو معنوية، وفي إطار التزام الجهات باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الطفل، بما يشمل توفير الإمكانيات التي تضمن الحفاظ على كرامة الطفل وحقوقه أثناء التعامل معه.
اقرأ أيضاًالمجتمعاختتام المؤتمر الإقليمي لشبكة الروابط العائلية للشرق الأدنى والأوسط 2024
ويعتمد تصميم “غرفة الاستنطاق” على استخدام أساليب تقنية حديثة تساعد على تسجيل أقوال الأطفال المتضررين من الإهمال أو المشكلات الاجتماعية، والتعرف على الأضرار والآثار النفسية أو الجسدية التي قد تعرضوا لها، كما وتعتمد الغرفة على وسائل مبتكرة مثل الألعاب والصور كأدوات تفاعلية تساعد الأطفال على التعبير وتمثيل الوقائع بطريقة طبيعية وآمنة.
يقوم على هذه الجلسات فريق متخصص من الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيين المدربين على التعامل مع الأطفال بأساليب علمية وإنسانية تراعي حساسيتهم وتضمن استخراج المعلومات بدقة واحترافية.