العمل الدولية: عدد الوظائف المفقودة في غزة 182 ألف وظيفة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
كشفت منظمة العمل الدولية عن عدد الوظائف المفقودة في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع، فبحسب المنظمة، فُقدت منذ 7 أكتوبر 182 ألف وظيفة، أي ما يعادل 61 بالمئة من فرص العمل في القطاع.
كما أشارت المنظمة على تأثير الحرب غير الماشرة على الضفة الغربية، إذ من المتوقع فقدان 24 بالمئة من فرص العمل.
من جهةٍ أخرى… تكبد الحرب على قطاع غزة إسرائيل 51 مليار دولار، أي نحو 10 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي الإسرائيلي.
وبحسب بياناتٍ أولية صادرة عن وزارة المالية الإسرائيلية، تستند التكاليف المتوقعة إلى احتمال استمرار الحرب من 8 – 12 شهراً مع اقتصار الأمر على غزة دون تدخل خارجي، بحسب الوزارة.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: تضرر أكثر من 73 موقع نزوح في مأرب جراء الفيضانات والعواصف
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة ، أن أكثر من 73 موقعاً للنزوح في محافظة مأرب شرقي اليمن تعرضت لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية.
وقالت المنظمة إن محافظة مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات التي شُرِّدت بسبب العنف، تواجه الآن تحديات جديدة، حيث تسببت الفيضانات والعواصف الشديدة في ترك العديد من العائلات معرضة للمخاطر ودون حماية كافية.
وأضافت "قد تعرض أكثر من 73 موقع نزوح لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية، مما ترك العديد من الأشخاص بدون مأوى آمن وزاد من مخاطر الأمراض والنزوح المتجدد".
وقال عبد الستار عيسويف، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: "تواجه العائلات في مأرب تحديات تفوق ما ينبغي أن يتحمله أي شخص – من حرب وفقدان المنازل، وفوق ذلك كله والآن تأثيرات الطقس القاسي".
وأضاف: "تعطي هذه المآوي العائلات فرصة لاستعادة استقرارها، مما يمنحهم أساساً لإعادة بناء حياتهم في مساحة آمنة وكريمة"، مشدداً على أن استمرار الدعم أمر ضروري للوصول إلى أولئك الذين لا يزالون عرضة لهذه الظروف المدمرة".
وأشارت المنظمة إلى أنها أنشأت منذ عام 2021، أكثر من 5,000 مأوى انتقالي في مأرب بُنيت بمواد محلية قادرة على تحمل الطقس القاسي في اليمن، ويمكن تعديلها لتؤدي احتياجات متنوعة، مثل التحول إلى أماكن معيشة أو ورش عمل أو مطابخ.
ودعت المنظمة المانحين إلى مواصلة تقديم الدعم لتلبية الحاجة المستمرة إلى حلول مأوى آمنة، ومواجهة ارتفاع أعداد النازحين واستمرار التحديات المناخية.