قيادي في حركة حماس: الاحتلال يسعى لتدمير القطاع الطبي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قيادي في حركة حماس: الاحتلال يسعى لتدمير القطاع الطبي من أجل تهجير شعبنا عن أرضه.
القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: مدخل النفق المزعوم قرب المستشفى الإندونيسي هو فتحة تزويد بالوقود.
القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: التسجيلات الصوتية المزعومة لعناصرنا هي مكالمات وهمية مفبركة من قبل الاحتلال.
القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: مزاعم استخدام المستشفيات كمنصات إطلاق للصواريخ لا يمكن أن يصدقها عاقل.
القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: الفشل الذي مني به العدو في 7 أكتوبر لا يمكن تغطيته بالأكاذيب.
القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: ندعو الأمم المتحدة إلى زيارة المستشفيات للتثبت من أكاذيب الاحتلال.
القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: لم ينج أي نازح من قصف الاحتلال حتى من اتصلت بهم سفاراتهم الأجنبية.
القيادي في حماس أسامة حمدان: حديث وزير التراث في حكومة الاحتلال هو اعتراف صريح ورسمي بامتلاك العدو أسلحة نووية.
تحديث مستمر..
أخبار ذات صلة مراسل "رؤيا": الاحتلال ينفذ عملية اغتيال في طولكرم مراسل "رؤيا": الاحتلال ينفذ .... مراسل "رؤيا": الاحتلال ينفذ .... مراسل "رؤيا": الاحتلال ينفذ عملية ....منذ 6 دقائق
"حكومة غزة": قوات الاحتلال تقصف الطابق الأخير في مستشفى .... "حكومة غزة": قوات الاحتلال تقصف .... "حكومة غزة": قوات الاحتلال .... "حكومة غزة": قوات الاحتلال تقصف الطابق ....منذ 17 دقيقة
روسيا تدعو إلى "تحرك جماعي" لإنهاء الحرب في غزة روسيا تدعو إلى "تحرك جماعي" .... روسيا تدعو إلى "تحرك جماعي" .... روسيا تدعو إلى "تحرك جماعي" لإنهاء ....منذ 25 دقيقة
الهلال الأحمر الفلسطيني: لم يتم إدخال وقود حتى اللحظة لغزة .... الهلال الأحمر الفلسطيني: لم يتم .... الهلال الأحمر الفلسطيني: لم .... الهلال الأحمر الفلسطيني: لم يتم إدخال ....منذ 33 دقيقة
الاحتلال يستهدف ألواح الطاقة الشمسية بمجمع الشفاء الطبي .... الاحتلال يستهدف ألواح الطاقة .... الاحتلال يستهدف ألواح الطاقة .... الاحتلال يستهدف ألواح الطاقة الشمسية ....منذ 45 دقيقة
قوات الاحتلال تقصف نحو 50 مدرسة ومنشأة للأونروا تؤوي مئات .... قوات الاحتلال تقصف نحو 50 مدرسة .... قوات الاحتلال تقصف نحو 50 .... قوات الاحتلال تقصف نحو 50 مدرسة ومنشأة ....منذ 47 دقيقة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًقيادي في حركة حماس: الاحتلال يسعى لتدمير القطاع الطبي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه
فلسطين | منذ دقيقةالعجارمة ينضم لإدارة الفيصلي
رياضة | منذ 3 دقائقمراسل "رؤيا": الاحتلال ينفذ عملية اغتيال في طولكرم
فلسطين | منذ 6 دقائقالقوة الجوية العراقي يهزم إتحاد جدة 2-0 في دوري أبطال آسيا
رياضة | منذ 15 دقيقة"حكومة غزة": قوات الاحتلال تقصف الطابق الأخير في مستشفى الشفاء
فلسطين | منذ 17 دقيقةروسيا تدعو إلى "تحرك جماعي" لإنهاء الحرب في غزة
فلسطين | منذ 25 دقيقة للمزيدتوقعات بارتفاع أسعار زيت الزيتون في الأردن - تفاصيل
اقتصاد"كنائس الأردن" تلغي احتفالات عيد الميلاد وتخصص ريعها لقطاع غزة
الأردنتحويل 7 محطات محروقات إلى النائب العام - تفاصيل
اقتصادالملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال مساعدات طبية جوا للمستشفى الميداني الأردني في غزة
الأردنحالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
طقسالجيش العربي: إنزال مساعدات طبية عاجلة للمستشفى الميداني الأردني في غزة بواسطة مظلات - ....
الأردن الطقسأجواء باردة نسبيا الليلة وخريفية الثلاثاء في الأردن
الحرارة أعلى من معدلاتها في الأردن الاثنين
طقس العرب: أجواء خريفية في مختلف المناطق بالأردن الاثنين
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الفلسطینی روسیا تدعو إلى الاحتلال ینفذ حکومة غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
سيطرة أو تفريغ| نتنياهو يسعى للتحكم في غزة.. حماس تخرج من المشهد.. وهذه أهداف القمة العربية
نتنياهو ستحكم في القطاع| تأجيل القمة الطارئة في القاهرة
يبدو أن المشهد السياسي في قطاع غزة يتجه نحو مزيد من التعقيد، في ظل تصريحات حادة ومواقف متباينة حول مستقبل الحكم في القطاع بعد انتهاء الحرب الدائرة.
ففي الوقت الذي شدد فيه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على رفضه السماح لحركة حماس أو السلطة الفلسطينية بالسيطرة على غزة، تتزايد الجهود العربية لعقد قمة طارئة لصياغة موقف موحد بشأن القضية الفلسطينية وإعادة إعمار القطاع.
نتنياهو يرفض حكم حماس والسلطة الفلسطينية في غزةوفي بيان رسمي، أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشكل قاطع أنه لن يسمح لحركة حماس أو السلطة الفلسطينية بحكم قطاع غزة بعد الحرب.
وأكد في بيانه أن "في اليوم التالي للحرب في غزة لن تكون هناك حماس أو سلطة فلسطينية"، مما يعكس استراتيجيته الرامية إلى فرض واقع جديد في القطاع.
وأشار نتنياهو إلى أنه ملتزم بخطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، للخروج من غزة بطريقة مختلفة، دون تقديم تفاصيل واضحة عن ماهية هذه الخطة أو من سيتولى إدارة القطاع بعد انتهاء العمليات العسكرية.
ويأتي هذا الموقف الإسرائيلي في وقت تشير فيه تقارير متعددة خلال الساعات الأخيرة إلى استعداد حركة حماس للتخلي عن السيطرة على القطاع لصالح السلطة الفلسطينية، وهو ما يطرح تساؤلات حول مدى إمكانية تحقيق توافق فلسطيني داخلي بشأن مستقبل الحكم في غزة.
قمة عربية لمناقشة التطورات في غزةفي سياق آخر، تتواصل التحضيرات لعقد قمة عربية طارئة في القاهرة، لمناقشة التطورات في غزة والموقف العربي من الأحداث الجارية.
وأعلنت مصر عن استضافتها للقمة العربية الطارئة يوم 4 مارس القادم، حيث أوضحت وزارة الخارجية أن جمهورية مصر العربية سوف تستضيف القمة العربية الطارئة حول تطورات القضية الفلسطينية يوم 4 مارس 2025 بالقاهرة، وذلك في إطار استكمال التحضير الموضوعي واللوجستي للقمة.
وأضافت الخارجيى، إنه قد تم تحديد الموعد الجديد بعد التنسيق مع مملكة البحرين، رئيس الدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية، على مستوى القمة وبالتشاور مع الدول العربية.
وجاء ذلك بعدما تم الإعلان عن عقد القمة في 27 فبراير، حتى كشف نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية، السفير حسام زكي، أن موعد القمة المقرر في 27 فبراير قد يتغير نظرًا لاعتبارات تتعلق بجداول قادة الدول المشاركة.
وأكد زكي حيتها، أن الهدف الرئيسي لأي تأجيل محتمل هو ضمان حضور أكبر عدد من القادة العرب، بهدف تعزيز نجاح القمة والتوصل إلى موقف عربي موحد حول القضية الفلسطينية، وخاصة فيما يتعلق بمواجهة المخططات الإسرائيلية المدعومة أميركيًا.
موقف عربي موحد ضد التهجيروأشار زكي إلى أن القمة ستناقش رفض المخطط الإسرائيلي الهادف إلى تهجير الفلسطينيين من القطاع، وهو المقترح الذي تبنته الإدارة الأميركية لاحقًا.
وأضاف أن هناك أفكارًا مطروحة، أغلبها من الجانب المصري، تتعلق بإعادة إعمار غزة من خلال تشغيل القوة العاملة الفلسطينية، لضمان بقاء السكان في أماكنهم والحفاظ على مصادر رزقهم.
كما أكد أن الجامعة العربية تسعى إلى بلورة موقف عربي واضح بشأن مستقبل غزة، وذلك لتحديد طبيعة التوجه الأميركي الحقيقي، وما إذا كان هناك مساعٍ لإخلاء القطاع من الفلسطينيين، أم أن ما يجري هو مجرد محاولة لفرض واقع سياسي جديد يتم التفاوض عليه لاحقًا.
إسرائيل تفرض شروطها ومصر تقدم حلولًاوحول الموقف الإسرائيلي، أوضح السفير حسام زكي أن إسرائيل تتبنى رؤية تقوم على ثلاثة خيارات: إما أن تبقى هي المسيطرة على القطاع، أو تأتي بجهة تحكمه وفق مصالحها، أو تعمل على تفريغه من السكان.
وأكد أن جميع هذه السيناريوهات مرفوضة فلسطينيًا، مشددًا على أن الفلسطينيين وحدهم من يملكون الحق في اختيار من يحكمهم.
وفي هذا الإطار، طرحت مصر مقترحًا يتعلق بإنشاء لجنة للإسناد المجتمعي لإدارة القطاع، وهو ما قد يكون خطوة نحو إيجاد مخرج سياسي يضمن استقرار الأوضاع، بعيدًا عن سيناريوهات الفوضى أو الاحتلال المباشر.
هل تخرج حماس من المشهد السياسي؟وفيما يخص دور حركة حماس في مستقبل القطاع، أشار السفير حسام زكي إلى أن المصلحة الفلسطينية قد تتطلب خروج الحركة من المشهد السياسي، خاصة في ظل الجهود العربية الرامية لإيجاد بديل فلسطيني قادر على إدارة غزة بطريقة تضمن استقرارها وإعادة إعمارها.
وأكد أن مصر قطعت شوطًا كبيرًا في بحث آليات إدارة القطاع، مشيرًا إلى أن هناك تقدمًا في بعض الملفات، مما قد يسهم في حل بعض العقد السياسية العالقة، خاصة فيما يتعلق بإعادة ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي.
التحديات أمام السلطة الفلسطينيةأما على صعيد السلطة الفلسطينية، فقد أشار زكي إلى أنها تواجه تحديات جسيمة، أبرزها الضغوط التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فضلًا عن الأزمة المالية التي تعاني منها والتي جعلتها غير قادرة على القيام بمهامها الأساسية، بما في ذلك حفظ الأمن في الضفة الغربية.
وأوضح أن إسرائيل عملت بشكل ممنهج على إضعاف السلطة الفلسطينية، مما زاد من تعقيد الوضع وجعل أي حديث عن استعادة سيطرتها على غزة أمرًا صعب التحقيق دون دعم عربي ودولي واضح.
وفي ظل هذه التطورات، يبقى مستقبل غزة مفتوحًا على عدة احتمالات، وسط تضارب المصالح الإقليمية والدولية. وبينما تصر إسرائيل على فرض شروطها، تسعى الدول العربية إلى إيجاد حلول تحافظ على وحدة القرار الفلسطيني وتحمي سكان القطاع من مخاطر التهجير. ويبقى السؤال الأهم: هل ستنجح الجهود العربية والدولية في إنهاء الأزمة، أم أن غزة ستظل ساحة للصراعات و السياسية؟