عضو «رعاية الطفولة»: الضرب التأديبي لا يغير سلوك الطفل
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قالت عضو مجلس إدارة جمعية رعاية الطفولة د. مها المنيف، إن الضرب التأديبي لا يغير سلوك الطفل.
وتابعت د مها، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن ذلك الأسلوب له تأثيرات سلوكية ونفسية تخلق عادات سلبية، ويتعلم الطفل ممارسات خاطئة في الخفاء.
وأكملت، أن تلك التأثيرات تخلق شخصية ترى أن حل أي مشكلة بالعنف ويزيد أسلوبه العنيف مع أقرانه فتزيد معدلات التنمر، ويصبح كل هم الشخص إخفاء الأخطاء.
وتابعت د مها، أن لدينا قوانين تمنع الضرب التأديبي في المدارس ووضعت وزارة التعليم إرشادات وقواعد تربوية ملزمة لدى التربويين لتعديل سلوك الطفل.
فيديو | عضو مجلس إدارة جمعية رعاية الطفولة د. مها المنيف: الضرب التأديبي لا يغير سلوك الطفل بل له تأثيرات سلوكية ونفسية تخلق عادات سلبية#برنامج_اليوم pic.twitter.com/7vzpJYWMJi
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) November 6, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة الطفل وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
علامة يدعو الجيش إلى الضرب بيد من حديد
إستنكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية وعضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب فادي علامة ما حصل ليلة أمس، ودعا الجيش الى الضرب بيد من حديد و"ألا يسمح لأي طابور خامس بالدخول على الخط، ذلك أننا شهدنا وليومين متتاليين تصرفات غير مقبولة على طريق المطار أو حتى في أي منطقة أخرى في بيروت".واشار الى أنّ "التعرّض لليونيفيل غير مقبول إذ إنّهم موجودون في لبنان للقيام بمهمة أساسية ونحن كلبنانيين نعوّل على دورهم وتعاونهم مع الجيش اللبناني وهم يقومون بالدور الموكل إليهم".
ورأى في حديث عبر "صوت كلّ لبنان"، أنّ "الأحداث على الطريق تأتي بسبب تأخر الانسحاب الإسرائيلي"، لافتاً الى أنّ "النقاط الخمس التي لا تريد أن تنسحب منها إسرائيل كأنها تعني تكريس وجودها لمرة ثانية في الداخل اللبناني لفترة وبالتالي كأنها تشرّع نوعًا من تدخّل لإسرائيل وفق ما تقتضيه مصلحتها بغض النظر عن الاتفاق الذي تم التوصل اليه ومضمونه والدولة اللبنانية ترفض هذا الموضوع وهذا موقف رسمي عبّر عنه الجميع وتجرى اتصالات على هذا الصعيد".
وأشار الى أنّ "لا أهميّة للحديث عن السلاح خارج إطار الدولة والإستراتيجية الدفاعية في حال إسترجع لبنان سيادته وتسلّم الجيش اللبناني زمام الأمور"، معتبراً أنّ "خطاب القسم هو خارطة طريق أجمعت عليها كلّ الأطراف اللبنانية وكتلة التنمية والتحرير ليست بوارد العرقلة بل هدفها المساهمة في اعادة بناء الدولة ولديها أمل كبير أنّ رئيس الجمهورية والحكومة الجديدة قادران على القيام بالدور المطلوب منهم".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين