موقع 24:
2025-03-06@22:07:43 GMT

حفل كاتي بيري يكشف العلاقة المضطربة بين هاري وميغان

تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT

حفل كاتي بيري يكشف العلاقة المضطربة بين هاري وميغان

كشفت ميغان ماركل والأمير هاري عن جانب من علاقتهما المضطربة والمتناقضة، أثناء ذهابهما لمشاهدة أداء كاتي بيري الأخير في لاس فيغاس.

 وشوهد دوق ودوقة ساسكس يستقلان طائرة خاصة إلى لاس فيغاس مع بعض أصدقائهما من الصف الأول، بما في ذلك كاميرون دياز وزوي سالدانا ومؤسسة تطبيق المواعدة بامبل ويتني وولف، وبمجرد وصولهما إلى الحفل، أخذا مقعديهما بجانب أيقونة الموسيقى سيلين ديون.

وخلال الحفل، قفزت ميغان على قدميها وهي ترقص على أنغام الأغاني، وتم تصويرها أيضاً وهي تتحدث بحيوية مع أصدقائها، لكن هاري ظهر وكأنه يشعر بالنعاس، وهو يتراجع إلى مقعده، وفقاً لخبيرة لغة الجسد جودي جيمس.

وفي حديثها لصحيفة ميرور البريطانية قالت جودي "هذه نزهة غير ملكية لهاري وميغان، ومن الواضح أن ميغان هي التي تحاول دائماً الظهور بأسلوب المشاهير أكثر من هاري. ووسط جمهور متحمّس لأغاني كاتي بيري، يقفون من مقاعدهم ليرقصوا وأذرعهم مرفوعة في الهواء، تتفوق ميغان في كونها من المعجبين، وليس مجرد فرد من العائلة المالكة".

ووقفت دوقة ساسكس وابتسمت لأجزاء كبيرة من الحفل، بينما كانت تصفق على أنغام أغانيها المفضلة لكاتي بيري. ومع ذلك، بدا أن هاري ظل جالساً في أغلب الأوقات.

وقالت جودي "شوهد هاري جالساً، على ما يبدو مسترخياً، في مقعده مع تعبير النعاس على وجهه، بينما كانت ميغان مفعمة بالحيوية والإثارة". وقالت أيضاً إن الزوجين يبدو أنهما يعانيان من انفصال جسدي بينهما.

وأوضحت الخبيرة "في مرحلة ما، تشير الفجوة بينهما والطريقة التي ابتعدت بها ميغان قليلاً إلى أنها تشارك تجربتها مع صديقاتها، وعلى الرغم من أن هاري يميل للدردشة من وقت لآخر، إلا أنه يبدو أنه سيجلس مرة أخرى، مما يشير إلى أنه ليس منغمساً تماماً مثل زوجته في الحفل".

وقالت جودي إن هاري ربما يجد صعوبة في التعامل مع أنماط الحياة المختلفة. وأضافت "يبدو هذا وكأنه صراع بين أنماط الحياة، التي يمكن أن يكافح هاري للتعامل معها. ربما يكون حريصاً على إرضاء زوجته، لكن هذه تجربة جمهور مختلفة تماماً بالنسبة لرجل نشأ كأمير ملكي".

Prince Harry, Meghan Markle @katyperry show @ResortsWorldLV … #Vegas @reviewjournal pic.twitter.com/ppyHwCE0dI

— John Katsilometes (@johnnykats) ٥ نوفمبر ٢٠٢٣

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميغان ماركل الأمير هاري

إقرأ أيضاً:

منصة «تجاوب» نقلة نوعية في العلاقة بين الحكومة والمواطن

تأخذ الدول المتقدمة على عاتقها بناء روابط متينة بين المؤسسات الحكومية وبين المواطنين وتعول على قوة هذه الروابط في تفاعل المواطنين مع مشاريع الحكومة فكلما كانت الروابط قوية كان التفاعل أكبر وتبني أطروحات الحكومة أوسع.

ويبدو أن العصر الذي نعيش فيه والذي تتحكم فيه بشكل أساسي البيانات والتكنولوجيا يفرض أدوات وآليات حديثة لبناء تلك الروابط لتكون متناسبة مع لغة العصر ومعطياته.

وأطلقت سلطنة عُمان المنصة الوطنية للمقترحات والشكاوى «تجاوب» بهدف بناء هذا التواصل بين المواطنين وبين المؤسسات الحكومية حيث تتحول العلاقة بين الحكومة والمواطنين من نمط الاستجابة المتأخرة إلى نموذج التفاعل الفوري والتشاركية الفاعلة.

لا تقاس الأنظمة الحكومية في هذه المرحلة التي نعيشها بقدرتها على تنفيذ السياسات ولكن بمدى استجابتها لاحتياجات المواطنين، وسرعة التعامل مع المشكلات؛ وهذا الأمر بالتحديد هو أحد أهم أهداف منصة «تجاوب»، التي لا تقتصر على كونها وسيلة لتلقي الشكاوى والبلاغات، بل تتجاوز ذلك لتكون «جسرا رقميا» يعزز التواصل، ويجعل صوت المواطن جزءا من عملية صنع القرار وتحسين الأداء الحكومي.

إن أهم ما يجعل هذه المبادرة متميزة هو أنها ليست مجرد تطبيق إلكتروني أو واجهة حكومية إضافية، بل هي تحول جوهري في طريقة فهم الحكومة لدورها، فبدلا من الإدارة البيروقراطية المغلقة، حيث يتم اتخاذ القرارات في غرف مغلقة، توفر «تجاوب» نافذة رقمية مفتوحة على مدار الساعة، تُتيح للمواطن التعبير عن مشاكله والتحديات التي يواجهها في حصوله على الخدمات، إضافة إلى المساهمة في صياغة الحلول وهذا ما يجعل المواطن شريكا في صياغة السياسات وفي بناء التحولات التي يريدها لوطنه.

تكامل المنصة مع أكثر من 55 مؤسسة حكومية الأمر الذي يعطيها القدرة لتصبح منظومة متكاملة تهدف إلى بناء علاقة أكثر شفافية وثقة بين المواطن والحكومة. هذا يعني أن المؤسسات الحكومية تتحول شيئا فشيئا إلى مؤسسات قادرة على التفاعل اليومي مع المواطنين/ الجمهور من أجل تطوير الأداء وتحسين مسارات الخدمات.

وتعتمد المنصة على الذكاء الاصطناعي في عملية فرز الشكاوى وتصنيفها الأمر الذي سيمكن الحكومة من فهم الأنماط المتكررة للمشاكل وتحليلها بسرعة، ما يساعدها في معالجة القضايا الجوهرية بدلا من الاكتفاء بالاستجابة للطلبات الفردية. ولا شك أن استخدام هذه التقنيات من شأنه أن يكون مقدمة لإعادة تصميم الخدمات الحكومية بناء على ما يحتاجه المواطنون فعليا، وليس بناء على ما تراه الإدارات التقليدية مناسبا.

إن المواطنين في أي دولة من الدول في أمس الحاجة إلى رؤية آليات حديثة تعكس نضج فكرة العلاقة بين المواطن والحكومة حيث تؤكد الحكومات انفتاحا على الآراء والملاحظات وتبني المقترحات القابلة للتطبيق والتي تشعر المواطن أنه جزء من الحل وجزء أساسي من صناعة السياسات في الوطن الذي يعيش فيه.

مقالات مشابهة

  • الصحافة الإنكليزية تسخر من ميغان ماركل: رحلة غرور لا تستحق العناء
  • إعلان "متفائل" من زيلينسكي بشأن العلاقة مع ترامب
  • قائمة مانشستر يونايتد لمباراة ريال سوسيداد بالدوري الأوروبي.. غياب هاري ماجواير
  • جدل واسع في بريطانيا بسبب برنامج "مع الحب.. ميغان"
  • جناحان لطائر واحد.. هذا ما قاله أحمد الشرع عن العلاقة بين سوريا ومصر
  • الحرب التجارية اشتعلت.. وإطفاؤها يبدو صعباً!
  • الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
  • هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي
  • منصة «تجاوب» نقلة نوعية في العلاقة بين الحكومة والمواطن
  • ظهر بدبوس “فلسطين حرة” في الأوسكار.. من هو جاي بيرس؟