الاتفاق يخطط لتعزيز صفوفه بالأوروبيين
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
ماجد محمد
كشف مدرب فريق الاتفاق، ستيفن جيرارد، عن رغبة إدارة النادي في تعزيز صفوف الفريق بعناصر جديدة.
وقال جيرارد أنهم سيبحثون في أوروبا عن المزيد من الخيارات للتعاقد معها، بجاتب البحث محلياً لتحسين هذا الفريق ليكون أكثر قدرة على المنافسة.
يذكر أن الاتفاق دعم صفوف فريقه في فترة الانتقالات الصيفية بعدة عناصر منها لاعب ليفربول الإنجليزي جوردان هندرسون ولاعب وسط روما وباريس سان جيرمان السابق، والهولندي جورجينيو فينالدوم ومهاجم ليون الفرنسي موسى ديمبلي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتفاق باريس سان جيرمان ستيفن جيرارد
إقرأ أيضاً:
فريق إنجليزي يخطط لضم كيفين دي بروين
كشفت تقارير صحفية عن أن إدارة نادي أستون فيلا الإنجليزي قد بدأت بالفعل في فتح قنوات اتصال مع النجم البلجيكي كيفين دي بروين، لاعب مانشستر سيتي، في خطوة تمهيدية للتعاقد معه بداية من الموسم المقبل.
أستون فيلا يخطط لضم كيفين دي بروينوكان دي بروين، الذي يعتبر أحد أبرز لاعبي مانشستر سيتي في السنوات الأخيرة، قد أعلن بشكل رسمي عن رحيله عن صفوف "السيتيزنز" بنهاية الموسم الحالي، مما فتح المجال أمام العديد من الأندية الأوروبية الكبرى للتفاوض معه.
ووفقًا لما ذكره موقع "Football Insider"، فإن أستون فيلا يسعى لإتمام صفقة ضخمة لضم دي بروين كبديل دائم للوافد الجديد ماركو أسينسيو، الذي انضم إلى الفريق الإنجليزي على سبيل الإعارة من باريس سان جيرمان.
عماد النحاس يبدأ التصحيح الهجومي: تدريبات خاصة لإنهاء أزمة الفرص الضائعة بالأهلي الأهلي يواصل مفاوضاته لضم خليفة كولر.. أسماء جديدة تنضم للقائمة وحسم موقف فايلرورغم الأداء المميز الذي قدمه أسينسيو في بداية مشواره مع الفريق، إلا أن مستواه قد تراجع في الأسابيع الأخيرة، مما جعل النادي غير مقتنع بإتمام صفقة انتقاله بشكل دائم بسبب تكاليفها العالية.
وأضاف الموقع أن دي بروين تلقى عروضًا من أندية عديدة، بما في ذلك نادي إنتر ميامي الأمريكي، لكنه يُظهر رغبة قوية في الاستمرار في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو ما يعزز من فرص أستون فيلا في الحصول على خدماته.
ويعتقد نادي أستون فيلا أن التعاقد مع دي بروين في صفقة انتقال مجانية قد يمثل فرصة أفضل من الناحية المالية مقارنةً بالتكاليف المرتفعة التي سيواجهها النادي في حال سعى للحصول على أسينسيو بشكل دائم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا