انهيار ابنة ليلى صديق عقب انتهاء صلاة الجنازة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تقام حاليًا صلاة الجنازة على الراحلة ليلي صديق، والدة نجل الفنان مدحت صالح، في مسجد مصطفي محمود، بحضور عدد من الفنانين والشخصيات العامة.
ودخلت ابنة ليلى صديق في حالة من البكاء الشديد، عقب انتهاء صلاة الجنازة، وحاول الحضور تهدئتها.
وحضر أيضا السياسي حمدين صباحي، فيدرا، حنان سليمان، عمرو سليم.
وحرص الفنان مدحت صالح ان يكون أول الحضور، إذ حضر مع الجثمان.
وقال أحد أصدقاء ليلى صديق لـ«الوطن» إنَّها توفت داخل إحدى المستشفيات، إذ كانت تعاني من تليف في الرئة، نتيجة إصابتها بكورونا، مبينًا أنَّه جار إنهاء ورق الوفاة في الوقت الحالي، ولم يتحدد حتى الآن موعد ومكان جنازة وعزاء ليلى صديق.
وحرص عدد كبير من الأصدقاء على دعم الراحلة طوال فترة مرضها، وأبرزهم الناقدة فايزة هنداوي، إذ كتبت: «صاحبتي وأختي وعشرة السنين ليلي صديق في حالة حرجة يا رب يا رب اشفيها، دعواتكم ربنا يشفيها ويعافيها ويخليها لولادها ولكل حبايبها»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى صديق مدحت صالح ادهم مدحت صالح لیلى صدیق
إقرأ أيضاً:
أرملة حلمي بكر تتحدث عن الجنازة الصادمة: حاولوا اختطاف جثمانه
#سواليف
أثارت سماح القرشي، أرملة #الموسيقار#الراحل #حلمي_بكر، جدلًا واسعًا بتصريحاتها عن أحداث غير متوقعة رافقت جنازته والعزاء.
وخلال استضافتها في برنامج “سابع سما”، نفت سماح بشكل قاطع الاتهامات الموجهة إليها، بما في ذلك منعها زيارة الموسيقار الراحل أو التسبب في أذيته قبل وفاته.
ووصفت الاتهامات التي وجهتها إليها الفنانة نادية مصطفى بأنها مجرد “بروباغاندا” تهدف لتشويه صورتها والاستفادة من اسم حلمي بكر وتاريخه الفني الكبير.
مقالات ذات صلةمحاولة اختطاف الجثمان
وكشفت سماح تفاصيل صادمة بشأن تأخر دفن الجثمان، مشيرة إلى أن أحد أفراد عائلته حاول اختطافه أثناء نقله إلى المنزل.
وأضافت: “موكب الجثمان تعرض لهجوم من أشخاص حاولوا اختطافه، مما أجبرني على طلب تدخل الشرطة المصرية لتأمين الجنازة. قمت بتسليم الجثمان للشرطة لحمايته من أي اعتداء قد يلحق به، ولتفادي الاتهامات التي يمكن أن تُوجَّه لي”.
وصية الراحل
وأوضحت سماح أن الموسيقار الراحل كان يشعر بالخوف من تعرض جثمانه للإهانة بعد وفاته، وطلب منها عدم تسليمه لأي شخص.
وقالت: “هذه كانت وصية حلمي بكر لي. كان يخشى الإهانة بعد وفاته، وأنا راضية تمامًا عن قراري بتسليم الجثمان للشرطة حفاظًا على كرامته وتأمين مراسم الدفن”.