الملتقي الفقهي للمؤسسات الدينية يصدر 6 توصيات لدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلن أسامة الحديدي، مدير عام المركز العالمي للفتوى الإلكترونية، مخرجات مؤتمر الملتقي الفقهي الرابع لدور المؤسسات الدينية، لدعم القضية الفلسطينية.
وقال «الحديدي» إنّ المخرجات تتلخص في عدد من النقاط، التي جاءت كالتالي:
مخرجات مؤتمر الأزهر- وحدة الأمة في الأزمات فريضة إنسانية، وإذا كان الاتحاد واجبا في الظروف العادية، في الأزمات أوجب
- ندعم مواقف الدولة المصرية الحكيمة في دعم القضية الفلسطينية
- يجب على الأمة العربية، مساندة الشعب الفلسطيني والدفاع عن ثروات المنهوبة
- مشاهد تدمير المباني وقتل النساء والشيوخ، أحيت في نفوسنا القضية الفلسطينية
- سقطت أقنعة الأمم مدعية الحضارة، التي أدعت أنها أصحاب التعايش وحقوق الإنسان
- المساواة بين الضحية والمجرم جريمة نكراء
- المحاولات المستمرة لضرب استقرار الأمة مخطط قديم، ويجب اتخاذ إجرءات عاجلة للوقوف أمام العدو.
- حق الأمة الإسلامية والعربية، حق ديني ثابت أكدته النصوص الشرعية، ولن نمل من التذكير بها أو الدفاع عنها
- نؤكد أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي ليس له أي حقوق في فلسطين أو القدس، ولا يجوز للمسلمين أو أهل فلسطين التخلي عن أرضهم أو القدس الشريف
- يجب علينا أن نتوراث حقنا في أرضنا ومقداساتنا
- نؤكد قيمة الفتاوى الدينية في نصرة القضية الفلسطينية
- الدفاع عن المستضعفين واجب في ذلك الوقت.
- عقد مركز الأزهر لمؤتمره اليوم، جاء للتوعية بالقضية الفلسطينية وقطع الطريق على أصحاب الفتاوى المتطرفة.
تدريب العلماء والدعاء للتوعية بالقضية الفلسطينيةنهيب بجميع مؤسسات الفتوى حول العالم أن تتطلع للآتي:
- تدريب العلماء على الدعاء والتوعية بالقضية الفلسطينية
- توجيه خطاب إعلامي طويل بما يدعم القضية الفلسطينية
- ضرورة التنسيق والتعاون بين مؤسسات الدولة حول العالم لدعم القضية الفلسطينية، وندعو بأن يكون التعاون تحت دور الأزهر الشريف.
- ندعو المجامع الفقهية لتحمل مسؤوليتها تجاة الأحداث الحالية
- تقديم جميع أنواع الدعم للشعب الفلسطيني، واجب على الشعوب الإسلامية، ونثمن دور الدولة وباقي الدول التي ساعدت الأشقاء في غزة.
- تثمين دور الصحفيين الذين غطوا الأحداث، ويؤكد المركز أن من مات منهم في تغطية الأحداث فهو شهيد
- نثمن أصحاب الفن الهادف والرياضين الإيجابي لدعم القضية الفلسطينية، ونرصد محاولات المتاجرة بالقضية الفلسطينية
- دعم دور الدولة في فضح مزاعم قوات الاحتلال الإسرائيلي
مسؤولية الخطاب الديني في إطار القضية الفلسطينية- نوصي بضرورة أن يتحمل الخطاب الديني مسؤولياته ليؤدي دوره الجاد في توعية الجماهير بالقضية الفلسطينية
- نوصي بضرورة أن تتناول المؤسسات التعلمية للقضية الفلسطينية تناولا تاريخا ودينيا وقوميا ليترسخ في أذهان أبنائنا.
- نوصي بضرورة اطلاع المؤسسات لنقديم رؤية إعلامية واضحة، والرد على الإعلام الغربي الكاذب
- نوصي وسائل الإعلام بضرورة دعم الخطاب الإفتائي للقضية الفلسطينية
- نوصي بتبني القضية الفلسطينية على مواقع التواصل الاجتماعي
- نوصي مؤسسات المجتمع المدني ببذل المزيد من الجهد وتقديم كافة المساعدات للفلسطينيين
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مؤتمر الأزهر غزة فلسطين لدعم القضیة الفلسطینیة بالقضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
درة: تربيت وتعلمت أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا
أعربت الفنانة درة عن دعمها للقضية الفلسطينية مشيرة إلى أنها نشأت وتعلمت منذ الطفولة على أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا ومن هويتنا.
وقالت درة خلال الجلسة الحوارية التي نظمها مهرجان القاهرة السينمائي اليوم تحت عنوان «السرد كأداة للصمود: قصص الهوية والبقاء»: «تربيت وتعلمت أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا ومن هويتنا يجب الإشارة إليه، فهناك تعتيم تام ومحاولة تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم، لذا عرضت فيلم وين صرنا؟، كي أبين هذا الجانب الإنساني، وأنهم يستحقوا الحياة، لأن دي حياتهم وحاولت أعبر عنها».
وأقيمت الجلسة الحوارية «السرد كأداة للصمود: قصص الهوية والبقاء» على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، وكانت تضم كل من الفنانة والمخرجة درة زروق، والمخرجة ميريام الحاج، والمنتجة مي عودة والمخرجة نجوى نجار، بينما يتولى غدارة النقاش النقاش الناقد محمد نبيل.، وجاء ذلك ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
وسلطت الجلسة الضوء على قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، ويحكي الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
كما سلطت الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحويل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير، وتحفز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.
وأشار الضيوف إلى تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
وتمثل فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما (CID)، المقرر انطلاقها خلال الفترة من 15 إلى 20 نوفمبر، منصة حيوية تهدف إلى دعم وتعزيز مشروعات السينما، وتقديم فرص نادرة للتفاعل بين صناع الأفلام من جميع أنحاء العالم، وتشهد هذه الفعالية مشاركة متميزة من مخرجين، منتجين، وخبراء في مختلف جوانب الصناعة السينمائية، يجتمعون لاستكشاف أحدث الاتجاهات وتبادل الأفكار والتجارب.
وستشهد فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما العديد من ورش العمل والجلسات الحوارية فضلا عن نقاشات تتناول تحديات واحتياجات السوق، مما يعزز من فرصة المساهمة في نمو وتطوير مشاريع سينمائية جديدة ويُعيد تأكيد مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع السينمائي.
حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائيوكان انطلق حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45 يوم الأربعاء الماضي داخل دار الأوبرا، ومن المقرر أن تمتد فعاليات المهرجان حتى يوم 22 نوفمبر الجاري.
وشهد حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي حضور عدد من نجوم الوسط الفني أبرزهم: حسين فهمي رئيس المهرجان وزوجته، الفنان طه دسوقي، إلهام شاهين وآخرين.
اقرأ أيضاًبعد عرض وتر حساس.. كريم فهمي لـ صبا مبارك: «مهببة إيه للناس يا أحلام»
مسلسلات رمضان 2025.. باسم سمرة يشارك أولى كواليس «العتاولة 2» |صورة