أعلن أسامة الحديدي، مدير عام المركز العالمي للفتوى الإلكترونية، مخرجات مؤتمر الملتقي الفقهي الرابع لدور المؤسسات الدينية، لدعم القضية الفلسطينية.

وقال «الحديدي» إنّ المخرجات تتلخص في عدد من النقاط، التي جاءت كالتالي:

مخرجات مؤتمر الأزهر 

- وحدة الأمة في الأزمات فريضة إنسانية، وإذا كان الاتحاد واجبا في الظروف العادية، في الأزمات أوجب

- ندعم مواقف الدولة المصرية الحكيمة في دعم القضية الفلسطينية

- يجب على الأمة العربية، مساندة الشعب الفلسطيني والدفاع عن ثروات المنهوبة

- مشاهد تدمير المباني وقتل النساء والشيوخ، أحيت في نفوسنا القضية الفلسطينية

- سقطت أقنعة الأمم مدعية الحضارة، التي أدعت أنها أصحاب التعايش وحقوق الإنسان

- المساواة بين الضحية والمجرم جريمة نكراء

- المحاولات المستمرة لضرب استقرار الأمة مخطط قديم، ويجب اتخاذ إجرءات عاجلة للوقوف أمام العدو.

- حق الأمة الإسلامية والعربية، حق ديني ثابت أكدته النصوص الشرعية، ولن نمل من التذكير بها أو الدفاع عنها

- نؤكد أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي ليس له أي حقوق في فلسطين أو القدس، ولا يجوز للمسلمين أو أهل فلسطين التخلي عن أرضهم أو القدس الشريف

- يجب علينا أن نتوراث حقنا في أرضنا ومقداساتنا

- نؤكد قيمة الفتاوى الدينية في نصرة القضية الفلسطينية

- الدفاع عن المستضعفين واجب في ذلك الوقت.

- عقد مركز الأزهر لمؤتمره اليوم، جاء للتوعية بالقضية الفلسطينية وقطع الطريق على أصحاب الفتاوى المتطرفة.

تدريب العلماء والدعاء للتوعية بالقضية الفلسطينية 

نهيب بجميع مؤسسات الفتوى حول العالم أن تتطلع للآتي:

- تدريب العلماء على الدعاء والتوعية بالقضية الفلسطينية

- توجيه خطاب إعلامي طويل بما يدعم القضية الفلسطينية

- ضرورة التنسيق والتعاون بين مؤسسات الدولة حول العالم لدعم القضية الفلسطينية، وندعو بأن يكون التعاون تحت دور الأزهر الشريف.

- ندعو المجامع الفقهية لتحمل مسؤوليتها تجاة الأحداث الحالية

- تقديم جميع أنواع الدعم للشعب الفلسطيني، واجب على الشعوب الإسلامية، ونثمن دور الدولة وباقي الدول التي ساعدت الأشقاء في غزة.

- تثمين دور الصحفيين الذين غطوا الأحداث، ويؤكد المركز أن من مات منهم في تغطية الأحداث فهو شهيد

- نثمن أصحاب الفن الهادف والرياضين الإيجابي لدعم القضية الفلسطينية، ونرصد محاولات المتاجرة بالقضية الفلسطينية

- دعم دور الدولة في فضح مزاعم قوات الاحتلال الإسرائيلي 

مسؤولية الخطاب الديني في إطار القضية الفلسطينية 

- نوصي بضرورة أن يتحمل الخطاب الديني مسؤولياته ليؤدي دوره الجاد في توعية الجماهير بالقضية الفلسطينية

- نوصي بضرورة أن تتناول المؤسسات التعلمية للقضية الفلسطينية تناولا تاريخا ودينيا وقوميا ليترسخ في أذهان أبنائنا.

- نوصي بضرورة اطلاع المؤسسات لنقديم رؤية إعلامية واضحة، والرد على الإعلام الغربي الكاذب

- نوصي وسائل الإعلام بضرورة دعم الخطاب الإفتائي للقضية الفلسطينية

- نوصي بتبني القضية الفلسطينية على مواقع التواصل الاجتماعي

- نوصي مؤسسات المجتمع المدني ببذل المزيد من الجهد وتقديم كافة المساعدات للفلسطينيين

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية مؤتمر الأزهر غزة فلسطين لدعم القضیة الفلسطینیة بالقضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

برعاية السعودية.. إطلاق التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين وفض النزاع وإقامة الدولة الفلسطينية

برعاية السعودية.. إطلاق التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين وفض النزاع وإقامة الدولة الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • الإمارات تدعو لإخراج القضية الفلسطينية من الحلقة المفرغة بدولة مستقلة
  • الإمارات تدعو لانتشال القضية الفلسطينية من الحلقة المفرغة بدولة مستقلة
  • صحف خليجية: حل القضية الفلسطينية مفتاح بناء السلام بالمنطقة
  • الرئاسة الفلسطينية: لا مستقبل آمن بالمنطقة دون حل القضية الفلسطينية  
  • «المصريين الأحرار»: الدولة المصرية وقيادتها الرشيدة ملتزمة بدعم الأشقاء في أحلك الظروف
  • 10 توصيات لدعم الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة
  • لشكر: خطاب القضية الفلسطينية يجب أن يكون عقلانيا وكفى من مخاطبة النخاع الشوكي بالحماس وباللاءات التي تسقط!
  • وزير الخارجية الصيني: القضية الفلسطينية هي "الجرح الأكبر للضمير الإنساني"
  • وزير الخارجية الصيني: القضية الفلسطينية أكبر جرح في الضمير الدولي
  • برعاية السعودية.. إطلاق التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين وفض النزاع وإقامة الدولة الفلسطينية