دارة الملك عبد العزيز تطلق برنامج "أنتمي" للتعريف بتاريخ وثقافة المملكة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أطلقت دارة الملك عبد العزيز اليوم الاثنين، مبادرتها الثقافية برنامج (أنتمي)؛ بهدف تعريف النشء واليافعين بالعمق التاريخي والثقافي والجغرافي للمملكة.
ويعمل البرنامج من خلال الوسائل الرقمية والترفيهية الحديثة التي تتناسب مع توجهات الجيل الشاب ورؤية المملكة 2030، لإبراز العمق التاريخي والثقافي العريق للمملكة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، وتعزيز التفاعل مع تاريخ المملكة، والوقوف على روائع قصصه وحكاياته، والاعتزاز بتاريخ الآباء والأجداد وما سطروه من بطولات وشيم وأخلاق، إضافة إلى إبراز الثروة التاريخية الموثوقة والمحفوظة لدى دارة الملك عبدالعزيز.
نعتز ببطولات أجدادنا وتاريخهم وما تحمله من قيم وأخلاق #أنتمي pic.twitter.com/sjlWezvYgB— Antame | أنتمي (@antame_org) November 6, 2023رحلة عبر تاريخ المملكة
ومن خلال مجموعة من البرامج والتطبيقات والفيديوهات والمنصات الإلكترونية، يأخذ البرنامج المتصفح في رحلة شيقة إلى الماضي، تربط الشباب بتاريخ المملكة العربية السعودية، والتاريخ العربي والإسلامي، وتاريخ الحضارات القديمة على أرض المملكة من خلال موقع على شبكة الإنترنت على هذا الرابط.
ويضم الموقع معلومات عن البرنامج، وقسم (اكتشف قصصنا)، وقسمًا مخصصًا للحكايات، وآخر للبدايات الوطنية، فيما خُصص للأسواق قسم خاص، كما جرى إدراج قسم تعليمي يهدف لزيادة المعلومات لمتصفح الموقع
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام دارة الملك عبد العزيز انتمي برنامج تاريخ المملكة ثقافة المملكة الملک عبد
إقرأ أيضاً:
مهيرة عبد العزيز تتحدث عن معاناتها وتوجه رسالة لـ ابنتها: اكسري الحواجز
خاص
نشرت الإعلامية والممثلة الإماراتية مهيرة عبد العزيز، صورة لها برفقة إبنتها، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي، وأرفقتها بتعليق مؤثر.
وقالت مهيرة في تعليقها: “ينتهي الأمر معي، الشك بنفسي، وعدم الإيمان بقدراتي، والخوف من أحلامي، والكبيرة أرفض أن تكبر ابنتي تحت نفس القيود التي فرضت علي.”
وأضافت: “عندما كنت في الـ13، أخبرت اهلي أنني أريد أن أكون فنانة كنت معجبة بالأفلام الكلاسيكية القديمة التي كانت تشاهدها أمي، كنت لياقية وأنبهر بأداء فاتن حمامة، وسعاد حسني، وفرقة رضا .”
وتابعت:” من هنا اشتعلت شرارة الحلم بداخلي. ولكن عندما عبرت عن هذا الحلم، جاءني الرد حازما “لا”، لذلك، فعلت ما كان متوقعًا مني، وتفوقت في الدراسة. ”
وواصلت:” دخلت الجامعة وانا في ال 14 ، وتخرجت بدرجة الماجستير في العمارة في الـ 19. ولكن حلمي لم يفارقني أبدًا. كان يجري في عروقي، ينتظر لحظة تحقيقه”.
وأكملت: “كان” عليّ أن أكون مبتكرة.. والطريقة الوحيدة التي مكنتني من دخول العالم الذي كنت أطمح إليه كان أن أقنع اهلي بالسماح لي بتقديم برنامج عن العقارات، لأنه وبطريقة ما مرتبط بالهندسة المعمارية ( طبعا في الواقع لا يوجد اي علاقة واستمريت.. بثبات.. يدفعني الشغف.”
واختتمت حديثها :” بدأت من الصفر كمراسلة، وتدرجت إلى أن حصلت على برنامج صباحي، ثم برنامجي الخاص، وبعدها انتقلت إلى عالم الترفيه الذي كنت دائما أحلم به، وكانت أمي دائمًا تقول لي أمشي جنب الحيط، لكنني أريد أن أخبر ابنتي عكس ذلك : أريد صوتها أن يُسمع وحضورها أن يهيمن، لا أريدها أبدًا أن تصغر نفسها لتتناسب مع الآخرين أو لأنها تشعر أن أحلامها كبيرة، كوني منفردة واكسري الحواجز،