وجهاء وفعاليات عمانية يثمنون جهود الملك لوقف الحرب على غز
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
الحاضرون أكدوا أن الأردن سيبقى السند للأشقاء الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم المشروعة
التقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي،الاثنين، وفدا يمثل وجهاء وفعاليات شعبية ومؤسسات مجتمع مدني لمناطق شرق وجنوب عمان برئاسة النائب سليمان أبو يحيى.
اقرأ أيضاً : الخصاونة: أي محاولات لتهجير الفلسطينيين يعتبرها الأردن بمثابة إعلان حرب
وثمن الوفد، خلال اللقاء الذي عقد في الديوان الملكي الهاشمي، جهود ومواقف جلالة الملك عبدالله الثاني الداعمة للقضية الفلسطينية، والجهود المتواصلة لجلالته، على مختلفة الأصعدة، لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكدوا وقوف جميع الأردنيين خلف مواقف جلالة الملك في مساعيه الدولية والإقليمية لوقف الحرب على غزة، لافتين إلى أن الأردن سيبقى السند للأشقاء الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة.
وأشادوا بخطوة الأردن بإنزال مساعدات طبية عاجلة في ساعات الليل بواسطة مظلات للمستشفى الميداني الأردني غزه /76، التي قامت بها طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي، وبتوجيهات ملكية سامية.
وشددوا على ضرورة تمتين الجبهة الداخلية ورص الصفوف خلف قيادة ومواقف جلالة الملك.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطاع غزة فلسطين القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
اعلامي: صراع السعودية مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل بن عبد العزيز
قال الإعلامي عادل حمودة، إن والد الملك فيصل بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين أرسل أبنه إلى بريطانيا وفرنسا بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، ليهنئ الحلفاء على الانتصار في الحرب وفي بريطانيا قدم له اللورد كروزن الحلوى واعتقد أنه طفل وغضب فيصل وقرر المغادرة إلى فرنسا.
وأضاف «حمودة»، خلال برنامجه «واجه الحقيقة»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن في عام 1922 قاد الأمير فيصل قوات ال سعود لتهدئه الوضع المضطرب في منطقة عسير وحاصر التمرد في منطقة حائل لمدة 3 اشهر، وبعد عدة أعوام نجح الملك عبد العزيز في ضم منطقة الحجاز إلى المملكة التي يشرف عليها وعين فيصل نائبًا له على منطقة الحجاز عام 1926.
الملك فيصل الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل تدعو الآثاريين العرب لترشيح شخصية للجائزة الملك فيصل رفض طلب أمريكا بالضغط على مصر لوقف الحرب ضد إسرائيل ..وثيقةوتابع: «يعد الصراع مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل وتوترت العلاقات بين البلدين في عام 1924 وامتد التوتر سنوات طوال وتولى ذلك الملف الأمير فيصل ليجد ما يراه مناسبًا للحل لكن الحل السلمي لم يلقى قبولًا من الطرفين ولم يكن هناك مفرًا من الحرب واشتعل القتال في عام 1934، وأشرف فيصل على العمليات العسكرية حتى انتصرت القوات السعودية».