صفارات الإنذار تدوي في رعيم وعين هشلوشا بغلاف غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
سرايا - دوت صفارات الإنذار في رعيم وعين هشلوشا بغلاف غزة، عصر الاثنين، إثر إطلاق المقاومة الفلسطينية في غزة صواريخ تجاهها.
ويدخل عدوان الاحتلال يومه الـ31 على التوالي، وقصفه المكثف على غزة وتدمير المنازل والبيوت على رؤوس ساكنيها وتدمير الطرق والبنية التحتية في القطاع، في ظل الحصار الكامل المفروض عليه والافتقار لمقومات الحياة الأساسية، ومنع دخول الوقود.
وشهدت مدينة غزة الليلة الماضية وفجر الاثنين، غارات غير مسبوقة، تزامنا مع قطع قوات الاحتلال الاتصالات وخدمات الإنترنت عن القطاع.
إقرأ أيضاً : مصر تضع شروطا لاستكمال نقل الجرحى من غزةإقرأ أيضاً : جنوب إفريقيا تستدعي جميع دبلوماسييها في "تل أبيب"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الإسرائيليين ينبطحون أرضا خلال مسيرة بسبب صفارات الإنذار
أصيبت عائلات الأسرى الإسرائيليين، حالة من الهلع والرعب بعد تفعيل صفارات الإنذار في كفار عزة بغلاف غزة خلال مسيرتهم في شوارع تل أبيب والقدس، وانبطحوا أرضا اعتقادا خوفا من صواريخ حزب الله.
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في شوارع تل أبيب للمطالبة بعودة الرهائن
شهدت شوارع تل أبيب الآلاف من المتظاهرين الإسرائيليين، ومسيرات كبيرة أخرى في القدس وحيفا وقيسارية، أمام مقر الإقامة الخاص لبنيامين نتنياهو.
وقالت القناة 24 الإسرائيلية، إن آلاف الإسرائيليين خرجوا إلى الشوارع مساء اليوم السبت لإحياء ذكرى مرور 9 أشهر بشكل رمزي على هجوم 7 أكتوبر، ونظمت مسيرات مناهضة للحكومة في جميع أنحاء البلاد، من الجليل إلى النقب.
وطالب المحتجون زيادة الضغط على الحكومة خلال الأسبوع الوشيك، مع سلسلة من الأحداث المقرر أن تبدأ يوم الأحد.
ويخطط عدد من المتظاهين لتنظيم مسيرة أمام منزل أرنون بار دافيد، رئيس نقابة الهستدروت، للمطالبة بمشاركة المنظمة في الأعمال الاحتجاجية.
وفي السياق تجمع آلاف الأشخاص في “ساحة الرهائن” في تل أبيب، في فعالية نظمها منتدى أهالي الرهائن والمفقودين، وعلى الرغم من أن الهدف هو أن يكون غير سياسي، إلا أن التجمع كان في كثير من الأحيان مسرحًا لانتقادات للحكومة ودعوات لقبول شروط حماس للتوصل إلى اتفاق، بما في ذلك وقف مؤقت لإطلاق النار.