خلال يومين.. دولة افريقية ثانية تستدعي دبلوماسييها من إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلنت حكومة جنوب أفريقيا، اليوم الاثنين، استدعاء دبلوماسييها في إسرائيل للتشاور على خلفية الأوضاع في قطاع غزة.
وقالت وزيرة الخارجية ناليدي باندور "هذا إجراء عادي يتخذ عندما يكون الوضع مثيراً للقلق". وسيقدم الدبلوماسيون "إحاطة كاملة" عن الوضع للحكومة، وفقاً لوكالة "فرانس برس".
وكانت تشاد، أول دولة أفريقية، استدعت القائم بأعمال سفارتها في إسرائيل، يوم أمس الأحد، وأدانت "خسارة أرواح العديد من المواطنين الأبرياء في غزة"، لتصبح أول دولة إفريقية تتخذ هذه الخطوة منذ بدء التصعيد الإسرائيلي.
وتدعو تشاد إلى "وقف لإطلاق النار يؤدي إلى حل مستقر للقضية الفلسطينية".
وأصبحت تشاد الدولة السادسة التي تستدعي كبير مبعوثيها من إسرائيل خلال الحرب مع حركة حماس، على خطى تركيا وهندوراس وتشيلي وكولومبيا والأردن.
وهاجمت إسرائيل قطاع غزة، الذي تسيطر عليه حماس، بعد هجوم شنته الحركة على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وقالت إنه أدى إلى مقتل 1400 شخص واحتجاز أكثر من 240 رهينة.
بينما تجاوز عدد القتلى المدنيين في غزة 9 آلاف شخص حتى الآن، مع تدهور الظروف الإنسانية في القطاع.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسرائيل جنوب افريقيا احداث فلسطين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترسل وفداً إلى القاهرة لبحث التهدئة في غزة
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الأحد، أن مفاوضين إسرائيليين موجودون في مصر، حيث يناقشون مع الوسطاء المصريين قضية الرهائن لدى حماس، في إطار المباحثات حول استمرار الهدنة في غزة.
وقال المكتب غداة إعلان إسرائيل مواصلة المحادثات مع حماس، "بناء على تعليمات رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، يلتقي ممثلون لفريق التفاوض حالياً مسؤولين مصريين كباراً لمناقشة قضية الرهائن".وقالت يسرائيل هيوم، إن المفاوضات بين إسرائيل وحماس استؤنفت عبر وسطاء بالعاصمة القطرية الدوحة، في محاولة "إسرائيلية- أمريكية" لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق مقابل وقف إطلاق النار حتى بعد عيد الفصح اليهودي، ولكن في الخلفية كان ولا يزال السبب الحقيقي وراء الجمود في إنهاء الحرب، هو رفض حماس إلقاء سلاحها، والتخلي عن السيطرة على قطاع غزة عسكرياً ومدنياً.