بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 4.31 نقطة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الاثنين على انخفاض مؤشرها العام 31ر4 نقطة ليبلغ مستوى 16ر6608 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 07ر0 في المئة.
وتم تداول 6ر149 مليون سهم عبر 10735 صفقة نقدية بقيمة 6ر47 مليون دينار (نحو 18ر145 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 39ر5 نقطة ليبلغ مستوى 69ر5348 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 10ر0 في المئة من خلال تداول 5ر50 مليون سهم عبر 2926 صفقة نقدية بقيمة 18ر6 مليون دينار (نحو 8ر18 مليون دولار).
كما انخفض مؤشر السوق الأول 05ر4 نقطة ليبلغ مستوى 70ر7265 نقطة بنسبة انخفاض 06ر0 في المئة من خلال تداول 12ر99 مليون سهم عبر 7809 صفقة بقيمة 4ر41 مليون دينار (نحو 2ر126 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 83ر1 نقطة ليبلغ مستوى 46ر5217 نقطة بنسبة انخفاض 04ر0 في المئة من خلال تداول 3ر29 مليون سهم عبر 2051 صفقة نقدية بقيمة 9ر4 مليون دينار (نحو 9ر14 مليون دولار).
وكانت شركات (أجيال) و(دبي الأولى) و(سفن) و(المصالح) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(وطني) و(أعيان) و(سفن) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (امتيازات) و(قيوين أ) و(تحصيلات) و(مراكز) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومانخفاض المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: انخفاض المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة انخفاض نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.