خبير روسي يحدد كلمات لا يجب قولها بصوت عال أمام الأجهزة الذكية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
بغداد اليوم - متابعة
صرّح بافيل مياسويدوف، مدير شركة "IT-Reserve"، أن التكنولوجيا الذكية تتمتع بالكثير من المزايا، ولكنها تحمل أيضا مخاطر تكون في بعض الأحيان أكثر أهمية من الراحة.
وأشار إلى أن خوارزميات أي أداة ذكية تعتمد على عادات الإنسان وأقواله وأفعاله. وهذا يعني أنهم يمكن أن يكونوا عرضة لجميع أنواع الحيل.
مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس كل الشركات المصنعة تهتم بالخصوصية، ينصح مياسويدوف بأنه من الأفضل الحد من مناقشة الموضوعات الشخصية والتجارية الحساسة بوجود الجهاز الإلكتروني.
وأضاف في مقابلة مع وكالة "برايم": "من المهم للغاية شراء المعدات من العلامات التجارية ذات السمعة الجيدة، وقراءة اتفاقيات المستخدم الخاصة بها عند تنشيط الأجهزة".
وينصح الخبير بعدم تزويد الأجهزة الإلكترونية بالبيانات الشخصية، لأنها قد تصبح فريسة للمحتالين. وحذر من أنه باستخدام هذه المعلومات، يهاجم المتسللون الهواتف الذكية، ويتمكنون من الوصول إلى الأموال.
المصدر: سبوتنك
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
خبير سياسات دولية: الموقف المصري ثابت وواضح أمام مخططات تهجير الفلسطينيين
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إنّ اتصال رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، بالرئيس عبدالفتاح السيسي، حمل رسالة واضحة، وهي أن ماليزيا جنبًا إلى جنب مع الدولة المصرية في كل ما تتخذه من قرارات لحماية الفلسطينيين وعدم تهجيرهم خارج أرضهم.
رفض دولي للمخطط الأمريكي الإسرائيليوأضاف «سنجر»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين لمياء حمدين، يارا مجدي، ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك رفضًا دوليًا لكل أفكار المخطط الأمريكي الإسرائيلي، بتهجير الفلسطينيين خارج أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قتل النساء والأطفال الأبرياء على مدار 15 شهرًا من العدوان الغاشم على قطاع غزة، ولم يُحاسب حتى الآن، بل وسع عملياته العسكرية في الضفة الغربية أيضًا.
الإبادة الجماعية للشعب الفلسطينيوتابع: «الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول مكافأة الاحتلال الإسرائيلي على الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، بمحاولة إعطائه قطاع غزة، ولكن الموقف المصري كان واضحًا وثابتًا أمام هذه التصريحات، ورفض كل أحاديث ومخططات التهجير تحت مسمى إعادة إعمار غزة».