خالد البلشي نقيب الصحفيين المصريين.. ودوره في دعم حرية الصحافة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تُعد حرية الصحافة ودور الصحفيين أمورًا حيوية لضمان الديمقراطية والشفافية في أي مجتمع، وخاصة في مصر، يلعب نقيب الصحفيين المصريين خالد البلشي، دورًا بارزًا في تمثيل ودعم مهنة الصحفة وحماية حقوق الصحفيين.
نبذة عن حياته ومسيرته
خالد البلشي هو صحفي مصري ونقيب الصحفيين المصريين. وُلد في 21 ديسمبر 1976، وقضى مسيرة طويلة في مجال الصحافة، وعمل كصحفي ومحرر في العديد من الصحف المصرية البارزة، وشغل مناصب مختلفة في الجمعيات الصحفية والنقابات.
دور نقيب الصحفيين
كنقيب للصحفيين المصريين، يتحلى خالد البلشي بمسؤولية كبيرة في دعم حرية الصحافة وحقوق الصحفيين في مصر، ومن بين أدواره الرئيسية:
الدفاع عن حقوق الصحفيين: خالد البلشي يلتزم بالدفاع عن حقوق الصحفيين المصريين، ويسعى إلى تقديم الدعم والحماية للصحفيين الذين يواجهون تهديدات أو تضييق.
التواصل مع السلطات: يتواصل نقيب الصحفيين مع السُلطات المصرية لمناقشة القضايا ذات الصلة بحرية الصحافة والإعلام، ويعمل على تقديم المقترحات والمطالب لتحسين الظروف.
تنظيم الأنشطة والفعاليات: يشجع نقيب الصحفيين على تنظيم الأنشطة والفعاليات التي تعزز حرية الصحافة وترفع الوعي بأهميتها.
التحديات
على الرغم من الجهود الجبارة التي يبذلها نقيب الصحفيين وزملاؤه في الدفاع عن حرية الصحافة، تواجههم تحديات كبيرة في مصر، وتشمل هذه التحديات القوانين التنظيمية التي تقيد حرية الصحافة والتهديدات التي يواجهها الصحفيون أثناء تغطيتهم للأحداث.
الختام
خالد البلشي يمثّل رمزًا للتزام الصحفيين بقيم الحرية والنزاهة في الصحافة، ودوره كنقيب للصحفيين المصريين يسهم في تعزيز وحماية حرية الصحافة ودعم الصحفيين في مصر، وهذا يعزز الديمقراطية والشفافية في البلاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي خالد البلشي الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين الكاتب خالد البلشي نقيب الصحفيين خالد البلشي خالد البلشي نقيب الصحفيين الصحفیین المصریین نقیب الصحفیین حریة الصحافة خالد البلشی فی مصر
إقرأ أيضاً:
د. عبد الرحمن الصعفاني: عن حرية الفكر ومحتكري الحقيقة!
هل تعلم.. أنه صار مما يثير حفيظة (البعض) ويجلب غضبهم وسخريتهم وتقليلهم أن ينشر أحدٌ دعاءً أو يذكّر بآية من المقدس أو يعالج معنى دينيا، أو يصدر نصحا أو يبادر بإضاءة أخلاقية… ويعدّون ذلك شكلا من التخلف والدروشة أو نوعا من المطواعة البغيضة أو النفاق المنكر أو الرياء المبطل للعمل أو تعبيرا عن ضآلة حس الحداثة والوعي ومكوّن المعاصرة فيه ..؟!
وقد يقول لك: كيف وأنت دكتور؟!
والعجيب اللافت أنهم أنفسهم يكتبون بفضاء مفتوح بلا سقف في كل شؤون العالم حتى لو كانت تفاهات أو إسقاطات بلا حدود وفوق ذلك تراهم يتقافزون كطرزانات بكل الحدّة ومن كل صوب دفاعًا عن كل فكرة طائشة أو كتابة مستفزة أو غرائبية فاحشة أو تائهة، ويهبون نجدة لكل زاعق وناعق (يمثلهم وينتهج طريقتهم وموقفهم) إن ناقشته أو ساءلته أو انتقدته، يدافعون عنه ويبررون وينافحون بحماسة المحاربين تحت عنوان براق ومغرٍ هو:
نعم لحرية التعبير، نعم لحرية الفكر! …
نعم بالله:
(حرية الفكر)!
فأين الفكر؟
وأين القيمة؟
لا تدري!
ولن تدري!
عزيزة للغاية
لا أحد يمكنه امتلاك الحقيقة واحتكارها، فهي عزيزة للغاية صعبة المنال…
وقليلون جدا في هذا العالم من أمكنهم أن يقاربوا الحقيقة وقد يعبرون عنها بجلال مهيب، ووحدهم ضمير العالم وثقله الحقيقي..
أما الواهمون والمشوشون، والعقائديون المحنّطون، وكثير من الكائنات الطوباوية اللامعة فهم أكثر من يزعمون امتلاك الحقيقة وناصيتها بحسم، وأنّى لهم ذلك!