إجتمع وزير الشؤون الإجتماعيّة هكتور الحجّار اليوم، مع أعضاء لجنة الصحّة والشؤون الاجتماعية في مجلس النواب، بهدف إطلاعهم على خطّة وزارة الشؤون الإجتماعيّة للإستجابة لأزمة النازحين اللبنانيين في الجنوب. وإستمع الحجار إلى تساؤلات وملاحظات النواب حول الموضوع وأخذ بعض هذه الملاحظات بعين الإعتبار. كما شرح التطوّرات المتعلّقة ببرنامج" أمان "وأبرزها تفاصيل القرض الجديد والتجديد 6 أشهر للمستفيدين من البرنامج الذين حصلوا على 18 دفعة.



وأكّد أنه" يتابع حالياً النقاط العالقة مع مصرف لبنان على أن يتمّ حلّها قريباً للحصول بعدها على توقيع وزير الماليّة، ثم تحويل الملف إلى مجلس النواب".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سلطنة عُمان والصومال تبحثان التعاون في الأوقاف والشؤون الدينية

العُمانية: عُقِدت بمسقط اليوم جلسة مباحثات رسمية بين سلطنة عُمان وجمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة في مجالات الأوقاف والشؤون الدينية.

ترأس الجانب العُماني معالي الدكتور محمد بن سعيد المعمري وزير الأوقاف والشؤون الدينية ومن الجانب الصومالي معالي أبوكر جيلاني الشيخ وزير الدولة للأوقاف والشؤون الدينية بجمهورية الصومال الفيدرالية.

وأكّد الجانبان خلال جلسة المباحثات على عمق العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين، ومستوى التكامل، ونقل الخبرات والمعرفة في تنظيم وإدارة مجالات الأوقاف والشؤون الدينية والعلوم المرتبطة بها، وسبل تطويرها مواكبة لأحدث الأساليب والتقنيات المستخدمة في هذا الجانب.

كما أكدا على الالتزام بالعمل المشترك، وتعزيز العلاقات الثنائية بما يخدم مصالح البلدين الشقيقين وتعزيز السلام والتعايش السلمي بين الأمم، وعمل لقاءات دورية لنقل المعرفة والخبرات والمتابعة.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: مجلس النواب في حاجة لممارسة دوره الرقابي
  • معلومات عن المستشار محمود فوزي وزير الشؤون النيابية في الحكومة الجديدة
  • مصطفى بكري يكشف أسماء الوزراء الجدد
  • كرامي زار شيخ العقل: لحوار ينتج رئيساً للجمهورية
  • "السديس" يستعرض مع المفتي خطة العمرة ومخرجات الحج
  • عضو سياحة النواب يقدم مقترحا للتصدي لتكرار أزمة الحجاج الأخيرة
  • المعارضة: ندعو إلى عقد جلسة مناقشة نيابية لموضوع الحرب الدائرة في الجنوب
  • سلطنة عُمان والصومال تبحثان التعاون في الأوقاف والشؤون الدينية
  • «النواب» يستعد لاستقبال رئيس الوزراء عقب إعلان التشكيل الحكومي الجديد
  • لماذا كل هذا التهويل؟