أعلنت الفنانة السورية شكران مرتجي، استشهاد عائلة من أقاربها بعد أن تم قصف منزلهم في قطاع غزة بسبب القصف الإسرائيلي.⁣

وكتبت شكران مرتجى، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»: «ابن عم والدي وزوجته وبناته استشهدوا اليوم في غزة.. رحمهم الله ويصبر عائلتنا ويحميهم ويحمي الجميع».

فنانون يتعرضوا للاعتقال في غزة

وفي سياق آخر، تعرض عدد من الفنانين في غزة للاعتقال منهم الممثلة الفلسطينية ميساء عبدالهادي، حيث أعلنت وسائل إعلام عبرية، اعتقال الممثلة الفلسطينية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بعدما دعمت عملية «طوفان الأقصى»، التي أطلقتها الفصائل الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي.

ووجهت للفنانة تهمة «نشر تحريض وتأييد للإرهاب»، بعد نشر منشورات عديدة ضد الاحتلال ومن بينها صورة تظهر تدفق عناصر المقاومة عبر السياج الذي تعمل جرافة على هدمه.

وأيضًا الفنانة دلال أبو آمنة، فهي واحدة من أبرز نجوم فلسطين التي اعتقلتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بسبب موقفها المساند لغزة وأهلها، وجرى إطلاق سراحها فيما بعد.

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إلهام شاهين غزة ميساء عبد الهادي فی غزة

إقرأ أيضاً:

الأونروا يُحذر من تفاقم الوضع في مُخيم جنين بسبب العدوان الإسرائيلي

أصدرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينينن "الأونروا" بياناً، اليوم الثلاثاء، حذرت فيه من استمرار العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية.  

وقال بيان الوكالة الأممية :"الوضع في مُخيم جنين بالضفة الغربية يتخذ منحى كارثي".

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وتتواصل الاعتداءات الإسرائيلية على الضفة الغربية منذ عدة أيام، وارتقى عدد من الشهداء منذ بداية العدوان على الضفة. 

يعاني الفلسطينيون في الضفة الغربية من ظروف قاسية نتيجة الاحتلال الإسرائيلي، الذي يفرض قيودًا صارمة على حياتهم اليومية ويحدّ من حريتهم في التنقل والعمل. تنتشر الحواجز العسكرية في مختلف أنحاء الضفة، ما يؤدي إلى تعطيل الحركة بين المدن والقرى، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد المحلي والتعليم والخدمات الصحية. كما يتعرض الفلسطينيون لعمليات اقتحام متكررة من قبل قوات الاحتلال، تشمل الاعتقالات التعسفية دون محاكمة وهدم المنازل بذريعة عدم الترخيص، مما يزيد من معاناة الأسر الفلسطينية ويفرض عليها التهجير القسري. إضافة إلى ذلك، يواجه الفلسطينيون اعتداءات المستوطنين، الذين يقومون بإحراق المحاصيل الزراعية والاعتداء على القرى، وسط حماية الجيش الإسرائيلي، ما يؤدي إلى تفاقم التوترات والعنف في المنطقة.

اقتصاديًا، يعاني الفلسطينيون من معدلات بطالة مرتفعة بسبب القيود الإسرائيلية المفروضة على الحركة والتجارة، إضافة إلى مصادرة الأراضي لصالح بناء المستوطنات، مما يحدّ من فرص العمل ويؤدي إلى زيادة الفقر. كما تعاني القطاعات الحيوية، مثل التعليم والصحة، من نقص في الموارد والإمكانات نتيجة السياسات الإسرائيلية التي تعيق التنمية. ورغم هذه الظروف الصعبة، يواصل الفلسطينيون التمسك بأرضهم وهويتهم الوطنية، وسط دعوات دولية لوقف الانتهاكات وتحقيق العدالة، إلا أن الاحتلال مستمر في فرض سياساته التي تعمّق معاناة السكان وتحدّ من فرص تحقيق الاستقرار في المنطقة.

 

مقالات مشابهة

  • كسر في الظهر.. فنانة شهيرة تروي مأساتها بسبب التمارين الرياضية
  • استشهاد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • رفح - استشهاد طفل برصاص الجيش الإسرائيلي
  • الاحتلال الإسرائيلي يفرض حظر تجوال في جنوب طوباس بالضفة الغربية
  • جنين – الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية
  • باحث: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلم أن المقاومة الفلسطينية لا يمكن نزعها
  • بينهم فنانة شهيرة.. من صاحب رسالة الموت الغامضة المنسوبة لموظف الأوبرا؟
  • السلطة الفلسطينية تعلن تشكيل لجنة عمل لإدارة شؤون قطاع غزة
  • الأونروا يُحذر من تفاقم الوضع في مُخيم جنين بسبب العدوان الإسرائيلي
  • استشهاد 38 فلسطينيا ونزوح 3420 عائلة من جنين منذ بدء العدوان الإسرائيلي