أهمية الجري وتأثيره على الصحة النفسية والعقل والعواطف
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
يمكن للجري أو الركض أن يلعب دورًا مهمًا في تعزيز الصحة النفسية من خلال تأثيراته الإيجابية على الكيمياء الدماغية والاسترخاء وتحقيق الأهداف وتعزيز التواصل الاجتماعي.
الجري يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في تعزيز الصحة النفسية من خلال عدة طرق:
1.تحرر الإندورفين: الجري يعزز إطلاق الإندورفين في الدماغ، وهي هرمونات تعزز الشعور بالسعادة وتقليل الألم.
2. **تقليل التوتر والقلق**: الجري يمكن أن يكون مصدرًا للتأمل والاسترخاء. يمكن للزمن الذي تخصصه للجري أن يكون فرصة للهروب من ضغوط الحياة والتفكير بشكل إيجابي.
3. **زيادة الثقة بالنفس**: عندما تعمل على تحسين لياقتك البدنية وتحقق تقدمًا في الجري، يمكن أن يزيد ذلك من ثقتك بنفسك ويساهم في تحسين صورتك الذاتية.
4. **تحسين النوم**: الجري بانتظام يمكن أن يساعد في تحسين نومك. النوم الجيد يلعب دورًا كبيرًا في صحة العقل والتركيز.
5. **اجتماعيًا ونشاطًا اجتماعيًا**: إذا كنت تنضم إلى مجموعات جري أو تشارك في أحداث رياضية، يمكن للجري أن يكون فرصة للتواصل الاجتماعي وبناء علاقات اجتماعية، مما يعزز الصحة النفسية.
6. **تحقيق الأهداف**: وضع أهداف لزيادة المسافة التي تجريها أو تحسين وقتك يمكن أن يكون مشجعًا ويساهم في شعورك بالإنجاز والإشباع الذاتي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوتر والقلق تحقيق الاهداف الصحة النفسية ضغوط الحياة الشعور بالسعادة
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للطفل… وزارة الصحة تشدد على أهمية إجراء المسح السمعي لحديثي الولادة
دمشق-سانا
جددت وزارة الصحة التأكيد على أهمية إجراء المسح السمعي لحديثي الولادة بهدف الكشف المبكر عن أي مشكلة وتقديم العلاج والتدخل المناسب لكل حالة.
وبالتزامن مع اليوم العالمي للطفل، شددت الوزارة في منشور على صفحتها على الفيسبوك على أهمية إجراء المسح السمعي لحديثي الولادة في الشهر الأول من العمر وذلك وفق البرنامج الوطني للكشف والتدخل المبكر لنقص السمع عند حديثي الولادة، موضحة أماكن توزع مراكز إجراء الفحص في مختلف المحافظات .
وأشارت الوزارة إلى أن المسح سهل وآمن وسريع وغير مؤلم ومتوفر بشكل مجاني، داعية الأهالي الى التوجه إلى هذه المراكز، ولافتة الى انه يفضل الاتصال المسبق بالمركز الصحي .
يشار إلى أن البرنامج الوطني للكشف والتدخل المبكر لنقص السمع عند حديثي الولادة أطلق في الـ 12 من آب العام الماضي، برعاية وحضور السيدة الأولى أسماء الأسد، ويستهدف جميع الأطفال حديثي الولادة خلال الشهر الأول من عمرهم في مختلف المحافظات.