مليشيا الحوثي تبدأ محاكمة 32 مؤسسة تجارية
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تستعد مليشيا الحوثي الإرهابية، لمحاكمة عشرات المؤسسات التجارية في صنعاء منتصف الأسبوع الجاري.
وأظهرت أظهرت وثائق قضائية نشرها "يمن شباب نت"، أن مليشيا الحوثي خصصت يوم الاثنين لمحاكمة 32 مؤسسة تجارية، في محكمة غرب الأمانة، بصنعاء، بتهم متعددة.
ومن المقرر أن تعقد المحكمة أكثر من 32 جلسة قضائية غدا الاثنين لمحاكمة 32 مؤسسة تجارية رفع عليهم قيادي حوثي قضايا تجارية باسم نيابة الصناعة والتجارة، بحسب الوثائق.
وأفادت مصادر تجارية وقضائية إن مليشيا الحوثي خصصت أياما عديدة في الأسبوع لمحاكمة التجار حيث تحاكمهم أيام السبت لصالح الأوقاف، وأياما أخرى لصالح الصناعة والتجارة وفي ثالثة لصالح الزكاة، بحسب "يمن شباب نت".
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: ملیشیا الحوثی
إقرأ أيضاً:
بينهم أسماء الأسد.. الفصائل المسلحة تبدأ في محاكمة المرتبطين بالنظام
أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الفصائل المسلحة ستبدأ اليوم الخميس، في محاكمة المحتجزين والأسرى الذين أودعوا سجن حماة المركزي، والذين سلموا أنفسهم أو اعتُقلوا من قبل الفصائل في المعارك التي سقط فيها نظام الأسد.
ووفق مصادر المرصد، ستنظر لجنة قضائية تتبع وزارة العدل في الحكومة المؤقتة التي شكلتها "هيئة تحرير الشام"، في أمور الموقوفين، حسبما ذكرت صحيفة "الشرق الأوسط".
«المرصد السوري لحقوق الإنسان» يقول إن محاكمات لمحتجزين وأسرى ممن سلموا أنفسهم لقوات العمليات العسكرية أو اعتُقلوا ستعقد الخميس#صحيفة_الشرق_الأوسط#صحيفة_العرب_الأولىhttps://t.co/wcEZYRex2O
— صحيفة الشرق الأوسط (@aawsat_News) December 19, 2024وأشار تقرير للمرصد، أن إدارة الفصائل المسلحة ستنفذ حملة مداهمة واعتقالات في الساحل السوري وحماة وحمص، "ضد أمراء الحرب الذين تاجروا بدماء أبناء سوريا، مع قيادات متنفذة في النظام، من بينها شخصيات مرتبطة مع زوجة الرئيس المخلوع أسماء الأسد، ومسؤولين سابقين ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في عهد النظام السابق".
وأوضحت أن الحملة ستطول أيضاً الضباط والعناصر، وكل المرتبطين بالأجهزة الأمنية في كتابة التقارير، الذين ارتكبوا جرائم بحق السوريين.
وحسب المصدر، تأتي هذه الخطوة نتيجة مطالبات شعبية ووجود دلائل على تورط الملاحَقين في سفك الدماء، إضافة إلى الحفاظ على الاستقرار في مختلف المناطق، كي لا يلجأ الأفراد إلى القصاص بشكل فردي، ممن عرضوهم أو أفراد من عائلاتهم للضرر في عهد النظام السابق.