DNA بين المستور| وحمة بذراع رضيعة تكشف عن علاقة غير مشروعة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
كشفت وحمة بذراع رضيعة علاقة غير مشروعة حيث قالت زوجة أنها في إحدى الأيام كانت تحتضن ابنة شقيقتها الرضيعة، ولفت انتباهها شيء غريب وهو وجود وحمة على ذراعها الصغيرة، وهي نسخة طبق الأصل من تلك التي تزين جسم زوجها.
لم تستطع الزوجة تجاهل هذه الصدفة، وبسبب الحيرة والشك قررت أن تتعمق في الأمر أكثر لكي تستطيع مواجهة زوجها، بحسب موقع Bright Side.
أخذت الزوجة عينة من الطفلة ومن زوجها وأجرت اختبار الحمض النووي سرًا قائلة " ولأنني عازمة على كشف الحقيقة، قمت بإجراء اختبار الحمض النووي سرًا، على أمل الحصول على تفسير، وعندما وصلت النتائج، تأكدت أسوأ مخاوفي، وحينها شعرت بمزيج من الرهبة وعدم التصديق."
أكدت الزوجة أنها واجهت زوجها بالأمر لكنه أنكر في البداية، ثم انهار مؤكدًا ندمه عندما واجهته بنتائج تحليل DNA التي أجرتها واعترف بعلاقته مع شقيقتها، مشيرة إلى أنها " مسلحًا بالأدلة، واجهت زوجي، وكان صوتي يرتجف من الغضب والحسرة. "كيف يمكنك أن تخوننا بهذه الطريقة؟" بكيت والدموع تنهمر على وجهي."، وفقًا لموقع Bright Side.
مواجهة مدمرةأوضحت الزوجة أنها في مواجهة زوجها باتهاماتها، نفى بلا خجل ارتكاب أي خطأ، وأصر على التشبث ببقايا خداعه قائلًا "هذا هراء"، وأصر وعيناه تتجنبان عيني.
ولكن عندما كشفت عن نتائج الحمض النووي ، انهار وسرد الحقيقة في سيل من الندم قائلاً "أنا آسف للغاية"، واعترف أخيراً بعلاقته مع أختي.
"كانت مواجهة زوجي مدمرة، لكن لم أستطع التوقف عند هذا الحد. فكنت بحاجة للتحدث مع أختي، والدة الطفلة، لأفهم مدى عمق الخيانة. وبقلب مثقل، واجهتها أيضًا. وفي حديثنا المؤلم اعترفت بدورها في القضية."
وأشارت الزوجة إلى أنها لم تصدق ما سمعتهم وأن الأشخاص الذين كانت تثق بهم خدعوها إلى هذا الحد إلا أنها قررت الانفصال عن زوجها مؤكدة أن تركه كان قرار مفجع لكنه أيضًا كان ضروريًا للحفاظ على ذاتها قائلة "كان ترك زوجي قرارًا مؤلمًا، لكنه كان ضروريًا لرفاهيتي.
على الرغم من أن الألم كان هائلاً، إلا أنني علمت أنه كان عليّ جمع أجزاء حياتي والمضي قدمًا. ومع ذلك، وفي خضم هذا الدمار، تمسكت بالأمل في أنني سأصبح يومًا ما أقوى وأكثر حكمة وقادرًا على الثقة مرة أخرى."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علاقة غير مشروعة تحليل DNA الزوج الشقيقة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل إحباط أنشطة استخباراتية لوكالة المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلي
وأوضحت الأجهزة الأمنية أنها تمكنت بعون من الله وبمساندة الشرفاء من أبناء الوطن، خلال الأيام الماضية من إلقاء القبض على عدد من الجواسيس، الذين تم استقطابهم وتجنيدهم عبر المطلوب للعدالة الجاسوس حميد حسين فايد مجلي، والذين أُسندت إليهم بعد تجنيدهم أنشطة استخباراتية، كان أبرزها: رصد وتحديد المواقع التابعة للقوة الصاروخية، والطيران المسير، والقوات البحرية، والمواقع العسكرية الأخرى، بالإضافة إلى رصد وتحديد أماكن القيادات الثورية والسياسية والعسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية المناهضة للعدو الإسرائيلي والأمريكي في أراضي الجمهورية اليمنية، لصالح وكالة المخابرات الأمريكية وجهاز المخابرات الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن الأنشطة التجسسية والاستخباراتية التي أسندت لمن تم تجنيدهم من قبل الجاسوس حميد مجلي ممن تم القبض عليهم تتمثل أبرزها في رصد وجمع معلومات عن خبراء ومعامل ومنصات وعربات إطلاق الصواريخ والطيران المسير المستهدفة للعدو الصهيوني، وأماكن ومواقع القوات البحرية والمعسكرات ومخازن الأسلحة التابعة للقوات المسلحة اليمنية، بالإضافة إلى محاولة رصد وجمع معلومات عن أماكن تواجد قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حفظه الله، وبعض القيادات السياسية والعسكرية والأمنية للدولة، والشخصيات الاجتماعية المناهضة للعدو الإسرائيلي والأمريكي.
ولفتت إلى أن من ضمن الأنشطة التجسسية التي أسندت لمن تم تجنيدهم رفع إحداثياتها للجاسوس حميد مجلي ليقوم بدوره برفعها لجهاز الموساد بغرض استهدافها من قبل طيران العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني، وكذلك العمل على محاولة اختراق وتجنيد وزرع عملاء وجواسيس في صفوف القوات المسلحة والأمن.
وأضافت الأجهزة الأمنية "أنها وفي إطار المتابعة لأنشطة الجاسوس حميد مجلي، والذي تم تجنيده في العام 2008م من قبل الاستخبارات السعودية التي بدورها قامت بربطه بأجهزة مخابرات دول معادية منها وكالة المخابرات الأمريكية وجهاز المخابرات الإسرائيلي، حيث أوكلوا إليه - مع بدء معركة طوفان الأقصى- القيام بعمليات استقطاب وتجنيد جواسيس من ضعفاء النفوس للقيام بأنشطة تجسسية واستخباراتية لإعاقة موقف الشعب اليمني المساند لغزة باستهداف قواته العسكرية وقيادته".
وجددت الأجهزة الأمنية التأكيد على أنها لن تألوا جهداً في القيام بمسؤوليتها في تأمين الجبهة الداخلية، وتحصينها من محاولات اختراق العدو الأمريكي والإسرائيلي.. محذرة من خطورة العمل لصالح أجهزة المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والتي تصل عقوبة ذلك إلى حد الإعدام.
وطالبت كل من تورط وتعامل مع استخبارات العدو إلى المبادرة بتسليم نفسه إلى أجهزة العدالة.. محذرة المتورطين في الخيانة من أن الأجهزة الأمنية قادرة على الوصول إليهم أينما كانوا.
وعبرت الأجهزة الأمنية عن الشكر للمواطنين الشرفاء على تعاونهم معها.. داعية الجميع لليقظة والإبلاغ عن أي تحركات أو أنشطة مشبوهة من خلال التواصل على الرقم المجاني (100).
وأكدت الأجهزة الأمنية أنها ستكشف وسترفع السرية عن بعض المعلومات والتفاصيل للرأي العام حين استكمال إجراءاتها.